الصمت الحزبي حين يصبح خطيئة وطنية أرامل والمطلقات.. مطالِبات بالتمكين بمجتمع لا يرحم الاردن يتقدم 9 مراتب بمؤشر المعرفة العالمي.. عبيدات: التقدم المعرفي يعزز الاستقرار الاقتصادي ويوفر فرص عمل الصحة اللبنانية: 3768 شهيدا و 15699 جريحا منذ بدء العدوان مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان الأردن يرحب بقرار يونسكو لدعم نشاطات أونروا في الأراضي المحتلة العين داودية يصلي بعد انقطاع دام 65 عامًا رونالدو يقود النصر لانتصار ثمين.. وأهلي جدة يعتلي صدارة "نخبة آسيا" مؤقتًا سينما شومان تعرض الفيلم الأردني "حكاية شرقية" للمخرج نجدة أنزور الصفدي يؤكد ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان فوراً تنبيه من دائرة الأرصاد الجوية الأردنية وزير الأشغال يتفقد مشروع الطريق التنظيمي لمنطقة وادي العش الصناعية عيادة متنقلة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين في الزرقاء 10 آلاف خيمة لنازحين في غزة تضررت جراء المنخفض الجوي مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي المقابلة وسيف والعربيات والدباس مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: مجتمعات تحتفي بالتعلم وتقود التعليم الشبلي قيمة الدعم الحكومي في موازنة 2025 للسلع المدعومة لم يتغير الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش رئيس مجلس الأعيان وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي الرابية وزير الأشغال يتفقد مشروع الطريق التنظيمي لمنطقة وادي العش الصناعية

اشترت منحوتة بـ 34 دولارا فتبين أن عمرها 2000 عام !

اشترت منحوتة بـ 34 دولارا فتبين أن عمرها 2000 عام
الأنباط -
صُدمت امرأة اشترت تمثالًا من الرخام الأبيض لرأس إنسان في أحد المتاجر الشعبية الخيرية، لتكتشف بعد مدة أنها اشترت تحفة تاريخية عمرها الحقيقي يتجاوز 2000 عام.

واشترت لورا يونغ، وهي تاجرة تحف من أوستن بولاية تكساس، تمثالا نصفيا يبلغ وزنه 50 رطلاً في عام 2018 بسعر لم يتجاوز 34 دولارًا وحزمتها في سيارتها بحزام أمان لأخذها إلى المنزل. 

وتواصلت لورا يونغ مع دار مزادات في لندن لعرض منحوتها ليأتيها الجواب الصادم، أن المنحوتة هي على الأرجح تمثال نصفي بمثابة صورة للجنرال الروماني Drusus Germanicus، وأن تاريخ نحتها يمكن أن يعود لألفي عام.

وفقا لمعلومات الدار فإن آخر موقع معروف لها كان في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي في متحف في مدينة أشافنبورغ الألمانية تم بناؤه في أربعينيات القرن التاسع عشر وتعرض لأضرار كبيرة في الحرب العالمية الثانية. 

ورجحت ستيفيني مولدر، أستاذة تاريخ الفن في جامعة أوستن أن يكون جنديًا أمريكيًا قد نهب التمثال النصفي بنفسه أو اشتراه من شخص آخر سبقه إليه.

وظل مكان وجود التمثال النصفي لغزا منذ ذلك الحين حتى ظهر بشكل عشوائي في متجر خيري في أوستن.
وباكتشاف مصدره، وأصله المسروق، بات يتعين على يونغ إعادته إلى ألمانيا، حيث يشرف على هذا الآن محام في نيويورك متخصص في قانون الفن الدولي، بحسب موقع «اندي 100».

ومع ذلك، فقد استغرقت هذه العملية وقتًا أطول بكثير مما كان متوقعًا بسبب وباء كوفيد، وخلال هذا الوقت كانت يونغ قادرة على عرض التمثال النصفي في منزلها، والتقاط الصور التذكارية معه.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير