مهند أبو فلاح يكتب:إشعال الفتنة" "جمعيّة جائزة الملكة رانيا العبدالله للتّميُّز التّربويّ" تختتم فعاليّات "مشروع بيئتي الأجمل" لعام 2023-2024 اتحاد الكتاب ينتدي حول "الإعلام في خدمة قضايا الأمة" في مهرجان جرش "38" الأردن يحبط تهريب 600 ألف حبة مخدرة .. ومداهمات توقع 12 تاجرا إضراب شامل في نابلس حدادا على أرواح شهداء بلاطة ديوان المحاسبة ينظم ورشة عمل حول تدقيق تمويل الأحزاب السياسية بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية يصدرُ دراسة حول الفجوة بين جانبي العرض والطلب في قطاع "الطباعة والتعبئة والتغليف" للسنوات 2023-2025 "شومان" تعلن القائمة القصيرة لجائزة "أبدع" في دورتها (20) 1.26 مليار دينار صادرات الأردن إلى منطقة التجارة العربية حتى أيار "مكافحة الأوبئة" يحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي الفنزويليون يدلون بأصواتهم في انتخابات رئاسية مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى جامعة "ايوا" الأمريكية تمنح كرسي الاستاذية للدكتور محمد البشير صناعة عمان تنظم معرض جوهوم خلال شهر ايلول المقبل "العمل" تدعو مكاتب الوساطة لتشغيل الأردنيين لتصويب أوضاعها وفقا لنظام ترخيص شركات الوساطة لتشغيل الأردنيين لسنة 2024 نكران الجميل والكذب والبخل أجندة الحلول العسكرية ! مهرجان جرش: "الأخوات طنب" يرسلن سلامهن من لبنان إلى فلسطين غارات إسرائيلية تدميرية على البقاع وجنوب لبنان ولا إصابات وفيات الأحد 28-7-2024
منوعات

اشترت منحوتة بـ 34 دولارا فتبين أن عمرها 2000 عام !

{clean_title}
الأنباط -
صُدمت امرأة اشترت تمثالًا من الرخام الأبيض لرأس إنسان في أحد المتاجر الشعبية الخيرية، لتكتشف بعد مدة أنها اشترت تحفة تاريخية عمرها الحقيقي يتجاوز 2000 عام.

واشترت لورا يونغ، وهي تاجرة تحف من أوستن بولاية تكساس، تمثالا نصفيا يبلغ وزنه 50 رطلاً في عام 2018 بسعر لم يتجاوز 34 دولارًا وحزمتها في سيارتها بحزام أمان لأخذها إلى المنزل. 

وتواصلت لورا يونغ مع دار مزادات في لندن لعرض منحوتها ليأتيها الجواب الصادم، أن المنحوتة هي على الأرجح تمثال نصفي بمثابة صورة للجنرال الروماني Drusus Germanicus، وأن تاريخ نحتها يمكن أن يعود لألفي عام.

وفقا لمعلومات الدار فإن آخر موقع معروف لها كان في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي في متحف في مدينة أشافنبورغ الألمانية تم بناؤه في أربعينيات القرن التاسع عشر وتعرض لأضرار كبيرة في الحرب العالمية الثانية. 

ورجحت ستيفيني مولدر، أستاذة تاريخ الفن في جامعة أوستن أن يكون جنديًا أمريكيًا قد نهب التمثال النصفي بنفسه أو اشتراه من شخص آخر سبقه إليه.

وظل مكان وجود التمثال النصفي لغزا منذ ذلك الحين حتى ظهر بشكل عشوائي في متجر خيري في أوستن.
وباكتشاف مصدره، وأصله المسروق، بات يتعين على يونغ إعادته إلى ألمانيا، حيث يشرف على هذا الآن محام في نيويورك متخصص في قانون الفن الدولي، بحسب موقع «اندي 100».

ومع ذلك، فقد استغرقت هذه العملية وقتًا أطول بكثير مما كان متوقعًا بسبب وباء كوفيد، وخلال هذا الوقت كانت يونغ قادرة على عرض التمثال النصفي في منزلها، والتقاط الصور التذكارية معه.