البث المباشر
رقم غير مسبوق.. إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته 600 مليار دولار دفاتر السردية الأردنية – ذاكرة وطن ومشروع دولة المنتخب الوطني واهزوجة الجيش ننتخب البرلمان كي ننتقده! الجيل الجديد من النشامى ولي العهد يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بقرب حلول عيد الميلاد أبو حسان يرعى أعمال ندوة حوارية حول التحديث السياسي أمين عام وزارة الخارجية ومساعدة وزير الخارجية الهندي يوقعان مذكرة تفاهم الأردن والهند يصدران بيانا مشتركا في ختام زيارة رئيس الوزراء الهندي إلى الأردن وزير العدل: سنطور خدمات كاتب العدل بما يسهل على المواطنين ويخدم مصالحهم البتراء: أيّ سحر يسكن الوردة الصخرية؟ إعجاز الزمان والمكان والإنسان الجامعة الأردنيّة ترتدي ثوب الفرح ابتهاجًا بتأهل منتخب النشامى لنهائي بطولة كأس العرب 2025 العودات يحاضر في أكاديمية الشرطة الملكية مركز العدل يختتم مشروع "مسارات بديلة" ويحتفل بشركائه وإنجازاته هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تطلق فعاليات ورشة العمل المتخصصة حول " إدارة الطيف الترددي للاتصالات المتنقلة " رحلة الغاز الأردني بين التهميش والحقائق المثبتة الدفء القاتل: حين تتحول المدافئ في الأردن من وسيلة نجاة إلى حكم إعدام صامت راصد: موازنة 2026 أقرت بنسبة 62٪ من إجمالي النواب اتفاقية تعاون بين " صاحبات الأعمال والمهن" والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ألحان ياسر بوعلي ترافق ثامر التركي في وداع ٢٠٢٥

اشترت منحوتة بـ 34 دولارا فتبين أن عمرها 2000 عام !

اشترت منحوتة بـ 34 دولارا فتبين أن عمرها 2000 عام
الأنباط -
صُدمت امرأة اشترت تمثالًا من الرخام الأبيض لرأس إنسان في أحد المتاجر الشعبية الخيرية، لتكتشف بعد مدة أنها اشترت تحفة تاريخية عمرها الحقيقي يتجاوز 2000 عام.

واشترت لورا يونغ، وهي تاجرة تحف من أوستن بولاية تكساس، تمثالا نصفيا يبلغ وزنه 50 رطلاً في عام 2018 بسعر لم يتجاوز 34 دولارًا وحزمتها في سيارتها بحزام أمان لأخذها إلى المنزل. 

وتواصلت لورا يونغ مع دار مزادات في لندن لعرض منحوتها ليأتيها الجواب الصادم، أن المنحوتة هي على الأرجح تمثال نصفي بمثابة صورة للجنرال الروماني Drusus Germanicus، وأن تاريخ نحتها يمكن أن يعود لألفي عام.

وفقا لمعلومات الدار فإن آخر موقع معروف لها كان في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي في متحف في مدينة أشافنبورغ الألمانية تم بناؤه في أربعينيات القرن التاسع عشر وتعرض لأضرار كبيرة في الحرب العالمية الثانية. 

ورجحت ستيفيني مولدر، أستاذة تاريخ الفن في جامعة أوستن أن يكون جنديًا أمريكيًا قد نهب التمثال النصفي بنفسه أو اشتراه من شخص آخر سبقه إليه.

وظل مكان وجود التمثال النصفي لغزا منذ ذلك الحين حتى ظهر بشكل عشوائي في متجر خيري في أوستن.
وباكتشاف مصدره، وأصله المسروق، بات يتعين على يونغ إعادته إلى ألمانيا، حيث يشرف على هذا الآن محام في نيويورك متخصص في قانون الفن الدولي، بحسب موقع «اندي 100».

ومع ذلك، فقد استغرقت هذه العملية وقتًا أطول بكثير مما كان متوقعًا بسبب وباء كوفيد، وخلال هذا الوقت كانت يونغ قادرة على عرض التمثال النصفي في منزلها، والتقاط الصور التذكارية معه.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير