ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية ختام النسخة الأولى من بطولة الأمير هاشم للمصارعة الحرة قرى الأطفال SOS تفتتح البيوت الآمنة في قرية أطفال العقبة مذكرة تفاهم بين المستقلة للانتخاب والأعلى للأشخاص ذوي الإعاقة والوطني لحقوق الانسان ونقابة المحامين المستقلة للانتخاب تطلق دليل الترشح الوضع الأخلاقي للسردية الصهيونية بين الحقيقة والوهم .. العجلوني يرعى فعاليات اليوم الوظيفي الثالث في البلقاء التطبيقية الحنيفات :- ارتفاع الصادرات الزراعية الى25.3 % و بلغت نصف مليار دينار
منوعات

عواد يبكي ملايين المشاهدين في "قلبي اطمأن".. وغيث يعجز عن تحقيق أمنيته.. (فيديو)

{clean_title}
الأنباط -
لاقى برنامج قلبي اطمأن في موسمه الرمضاني الخامس الذي تم عرض أربع حلقات منه حتى الآن تفاعلاً جماهيرياً كبيراً.

وحققت حلقة الطفل عواد صاحب العشرة أعوام، الذي فقد والديه خلال انهيار منزلهما، ملايين المشاهدات، حيث تعاطف المشاهدين مع قصته الإنسانية، التي تم تداولها عبر السوشيال ميديا عقب إذاعة الحلقة.

وظهر مقدم البرنامج غيث وهو يجلس أرضاً مع الطفل عواد، الذي يعيش في أحد المخيمات، ويسأله عن امنيته كي يساعده في تحقيقها، ليتفاجأ غيث برد الطفل الصغير أنه يتمنى لو أن والديه ما زلا على قيد الحياة، وأشار عواد إلى السوار البسيط الذي يرتديه في معصمه ويحرص على عدم نزعه، لأن والدته المتوفية لبسته له قبل وفاتها.

ويستعرض البرنامج الخيري الإنساني "قلبي اطمأن" مجموعة من المشكلات التي يعانيها سكان مخيمات النازحين، من الذين تجاوز أكثرهم خمسة أعوام على نزوحهم إلى المخيمات، لا سيما مشكلة أيتام المخيمات الذين لا يمتلكون الأوراق الثبوتية، مما يحرمهم الكثير من الحقوق والاحتياجات التي تخفف معاناتهم وتساعدهم على الحياة.