السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية ختام النسخة الأولى من بطولة الأمير هاشم للمصارعة الحرة قرى الأطفال SOS تفتتح البيوت الآمنة في قرية أطفال العقبة مذكرة تفاهم بين المستقلة للانتخاب والأعلى للأشخاص ذوي الإعاقة والوطني لحقوق الانسان ونقابة المحامين المستقلة للانتخاب تطلق دليل الترشح الوضع الأخلاقي للسردية الصهيونية بين الحقيقة والوهم .. العجلوني يرعى فعاليات اليوم الوظيفي الثالث في البلقاء التطبيقية الحنيفات :- ارتفاع الصادرات الزراعية الى25.3 % و بلغت نصف مليار دينار بلدية الوسطية تنجز اعادة تأهيل الحدائق العامة
منوعات

اليكم أبرز فوائد الاعتذار الصحية للجسم

{clean_title}
الأنباط -

من منا لا يخطئ؟.. فجميعنا معرضون لارتكاب الأخطاء. لكن تجاهل الخطأ وعدم السعي لإصلاحه من أكثر المشاكل التي تؤثر سلباً على العلاقات بين الناس.

 

ومع ذلك تتغيب ثقافة الاعتذار التي تعد حجر الأساس الأول لإصلاح أي خطأ ما عن أذهان الكثيرين. رغم أننا بحاجة ماسة لانتهاجها. ليس فقط لتوطيد علاقاتنا مع الآخرين وبنائها على المحبة والتسامح فحسب. بل لما تقدمه لنا أيضاً من فوائد صحية نستعرضها في الآتي:

– الاعتذار عند خرقك لقاعدة من قواعد السلوك الاجتماعي. يعد من أبرز السلوكيات التي تشعرك بالأمن والأمان النفسي.

– يساعد الاعتذار في إصلاح العلاقات الاجتماعية، ويشعرك بالسلام النفسي.

– هل تعلم أن الاعتذار يعد من السلوكيات التي تخفف عليك الشعور بالتوتر، والضغط النفسي،.

– أثبتت الدراسات الطبية الحديثة. أن التخلص من اللوم النفسي بسبب تأنيب النفس والضمير. تجاه شخص ما يقلل فرص إصابتك بالاكتئاب، والتوتر، والضغط النفسي، ويمتعك بالصحة النفسية الجيدة، وتجعلك أكثر تسامح.

– يمكن للآثار المنهكة للندم والعار الذي قد نشعر به عندما نؤذي شخصًا آخر أن تؤثر علينا ونصبح مرضى عاطفياً وجسدياً

من خلال الاعتذار وتحمل المسؤولية عن أفعالنا ، فإننا نساعد أنفسنا في التخلص من سلب الاحترام والتوبيخ الذاتي والشعور بالذنب