دراسة أمريكية حديثة: التحدث مع أنثى لمدة ٥ دقائق فقط يزيد من الصحة العقلية للذكر تلوث الهواء يسبب الانسداد الرئوي المزمن دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر دولة تشطب ديون مواطنيها حتى 100 ألف دولار! دراسة: استخدام الاختصارات في الرسائل يثير الشك في صدق المرسل الجامعة العربية تحذر من التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية الصمت الحزبي حين يصبح خطيئة وطنية أرامل والمطلقات.. مطالِبات بالتمكين بمجتمع لا يرحم الاردن يتقدم 9 مراتب بمؤشر المعرفة العالمي.. عبيدات: التقدم المعرفي يعزز الاستقرار الاقتصادي ويوفر فرص عمل الصحة اللبنانية: 3768 شهيدا و 15699 جريحا منذ بدء العدوان مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان الأردن يرحب بقرار يونسكو لدعم نشاطات أونروا في الأراضي المحتلة العين داودية يصلي بعد انقطاع دام 65 عامًا رونالدو يقود النصر لانتصار ثمين.. وأهلي جدة يعتلي صدارة "نخبة آسيا" مؤقتًا سينما شومان تعرض الفيلم الأردني "حكاية شرقية" للمخرج نجدة أنزور الصفدي يؤكد ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان فوراً تنبيه من دائرة الأرصاد الجوية الأردنية وزير الأشغال يتفقد مشروع الطريق التنظيمي لمنطقة وادي العش الصناعية عيادة متنقلة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين في الزرقاء 10 آلاف خيمة لنازحين في غزة تضررت جراء المنخفض الجوي

المشاركة الاجتماعية تبطئ الخرف

المشاركة الاجتماعية تبطئ الخرف
الأنباط - أظهرت أبحاث جديدة أن المشاركة الاجتماعية تحمي من التدهور الذي يحدث مع تطوّر الخرف. وقالت إن العوامل الاجتماعية تلعب دوراً أكبر مما كان يُعتقد في تأخير التدهور المعرفي.

وحذّرت الدراسة التي أجريت في جامعة يوتا من الوحدة والعزلة، لأنها تسهم في ظهور أعراض الخرف، بينما يحمي التواصل والتفاعل الاجتماعي من تطوّر الأعراض.

وقال البروفيسور مينج وين رئيس قسم علم الاجتماع في الجامعة: "عندما بدأتُ هذا البحث، استكشفتُ العوامل التي قد تحمي الأشخاص المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل من التقدم إلى الخرف. وقد فوجئت بأن بعض الأشخاص المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل أصبحوا طبيعيين من الناحية المعرفية في غضون 5 سنوات".

وبحسب موقع "ميديكال نيوز توداي"، تبين أنه من بين جميع العوامل الاجتماعية وعوامل نمط الحياة التي تم تقييمها في الدراسة، كانت المشاركة الاجتماعية هي المؤشر الوحيد الهام لكونها نموذجية معرفياً".

وقام الباحثون بتقييم عوامل نمط الحياة التي أثّرت على 2192 شخص في منتصف العمر ومن كبار السن لمدة 5 سنوات، وتضمنت العوامل: المشاركة الاجتماعية، وحالة التدخين وتاريخه، واستهلاك الكحول، والمشاركة في نشاط بدني قوي.

ووجدت النتائج ان العوامل الأخرى غير المشاركة الاجتماعية كان تأثيرها طفيفاً على سرعة تدهور أعراض الخرف، وأن التفاعل الاجتماعي هو أفضل أداة لإبطائه.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير