النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية
منوعات

المشاركة الاجتماعية تبطئ الخرف

{clean_title}
الأنباط - أظهرت أبحاث جديدة أن المشاركة الاجتماعية تحمي من التدهور الذي يحدث مع تطوّر الخرف. وقالت إن العوامل الاجتماعية تلعب دوراً أكبر مما كان يُعتقد في تأخير التدهور المعرفي.

وحذّرت الدراسة التي أجريت في جامعة يوتا من الوحدة والعزلة، لأنها تسهم في ظهور أعراض الخرف، بينما يحمي التواصل والتفاعل الاجتماعي من تطوّر الأعراض.

وقال البروفيسور مينج وين رئيس قسم علم الاجتماع في الجامعة: "عندما بدأتُ هذا البحث، استكشفتُ العوامل التي قد تحمي الأشخاص المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل من التقدم إلى الخرف. وقد فوجئت بأن بعض الأشخاص المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل أصبحوا طبيعيين من الناحية المعرفية في غضون 5 سنوات".

وبحسب موقع "ميديكال نيوز توداي"، تبين أنه من بين جميع العوامل الاجتماعية وعوامل نمط الحياة التي تم تقييمها في الدراسة، كانت المشاركة الاجتماعية هي المؤشر الوحيد الهام لكونها نموذجية معرفياً".

وقام الباحثون بتقييم عوامل نمط الحياة التي أثّرت على 2192 شخص في منتصف العمر ومن كبار السن لمدة 5 سنوات، وتضمنت العوامل: المشاركة الاجتماعية، وحالة التدخين وتاريخه، واستهلاك الكحول، والمشاركة في نشاط بدني قوي.

ووجدت النتائج ان العوامل الأخرى غير المشاركة الاجتماعية كان تأثيرها طفيفاً على سرعة تدهور أعراض الخرف، وأن التفاعل الاجتماعي هو أفضل أداة لإبطائه.