‏رئيس ((شينخوا)) يلتقي المديرة العامة لمجمع التلفزيون والإذاعة التابع لرئاسة كازاخستان خبراء يدعون الجامعات لتبني استراتيجيات لتمكين الخريجين من فرص العمل ثنائية القلق: حين يتحوّل "التوجيهي" إلى نظام نفسيّ لا امتحان أكاديميّ الاحتلال يغلق المسجد الأقصى لليوم الثاني على التوالي وزير العدل يزور نقابة المحامين ويهنئ نقيبها وأعضاء مجلس النقابة مذكرة تفاهم بين "الأمن العام" و "مؤسسة الأميرة تغريد" للتنمية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 28 فلسطينيا بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع الدكتوره فرح فتحي فلاح الجغبير … مبارك التخرج مَنْ لا يَملِكُ رأسًا، لا يحتاجُ إلى قُبَّعة "اربطوا الأحزمة أيها العالم… هناك مطبّات هوائية قادمة" صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي يصدر تقريره الثامن للاستدامة الحنيطي يستقبل المستشار الخاص للشؤون العسكرية البريطانية للشرق الأوسط الملك وسلطان عُمان يبحثان سبل التوصل للتهدئة الشاملة في الإقليم زيد العواملة يشارك في الملتقى الدولي للفسيفساء بالمغرب ويحصد تكريمات الذكاء الاصطناعي والتفرقة الرقمية: هل تُولد عنصرية جديدة في عصر التقنية؟ وفاة اول حكم اردني في كأس العالم خاص- دماءٌ على جدران القداسة… والتكفير يطرق باب الشرع الدولار يرتفع مع توجّه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن انعقاد منتدى تنمية التعاون بين الصين وآسيا الوسطى ومنتدى طريق الحرير للاتصال الدولي في أستانا

صدور رواية تشكيلات على لوحة الزّمن للكاتب المغربي مصطفى إسماعيلي

صدور رواية تشكيلات على لوحة الزّمن للكاتب المغربي مصطفى إسماعيلي
الأنباط -
 صدرت حديثا الرواية الأولى للكاتب المغربي مصطفى إسماعيلي "تشكيلات على لوحة الزمن" في حلة جميلة، عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمان.
ويتناول الكاتب في الرواية التي جاءت في 212 صفحة من الحجم المتوسط، أحداثا كثيرة وجوانب متنوعة في الحياة، إلا أنها وحدة متكاملة، وفي التنوع الذي فيها جذب للقارئ وتشويق له.
وحاول إسماعيلي من خلال عدد من الشخوص الذين يسكنون أو يعملون في فندق سان ميشال بالحي اللاتيني بباريس، وينتمون لثقافات وجنسيات وأوطان مختلفة، رصد المفاهيم الفكرية والأحاسيس الدفينة والهواجس التي تسكن دواخل الإنسان في علاقة جدلية ومركبة حول وجوده على هذه الأرض، وذلك بوضع تساؤلات حولها وتوصيفها بشكل عميق ينقل الكلمات إلى صور ناطقة أمام أعين القارئ.
ويستعرض الكاتب التيمة الأساسية في الرواية وهي "مكيافيلية الزمن" بشكل متداخل وملتبس مع التيمات الفرعية الأخرى، "كعبثية الموت والأقدار، وشطحات الذاكرة وعتمة النسيان ووجع الغياب، والخوف واللاوثوقية، والفرح والاحتفالية والحب الكبير، وغيرها من مشاعر وأحاسيس إنسانية تتداعى في ظل المتغيرات الزمنية والمكانية".
ويداول الكاتب خلال كل فصول الرواية بين التراجيديا والاحتفالية، وبين صور الجمال والبشاعة، وبين الشيء ونقيضه بشكل متلازم، وكأنها وجوه لعملة واحدة في حياة الإنسان.
-- (بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير