هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟ ضريبة الدخل تستكمل إجراءات اعتماد التوقيع الإلكتروني واشنطن: استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية الأميركي مباريات الاسبوع الاول من دوري المحترفين مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشائر الدعجة مدير الأمن العام يتفقّد موقع مهرجان جرش ويطّلع على الخطط الأمنية والمرورية الخاصة بالمهرجان الدكتور مالك الحربي .. أبدعت بحصولكم على المنجز العلمي
فن

صدور رواية تشكيلات على لوحة الزّمن للكاتب المغربي مصطفى إسماعيلي

{clean_title}
الأنباط -
 صدرت حديثا الرواية الأولى للكاتب المغربي مصطفى إسماعيلي "تشكيلات على لوحة الزمن" في حلة جميلة، عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمان.
ويتناول الكاتب في الرواية التي جاءت في 212 صفحة من الحجم المتوسط، أحداثا كثيرة وجوانب متنوعة في الحياة، إلا أنها وحدة متكاملة، وفي التنوع الذي فيها جذب للقارئ وتشويق له.
وحاول إسماعيلي من خلال عدد من الشخوص الذين يسكنون أو يعملون في فندق سان ميشال بالحي اللاتيني بباريس، وينتمون لثقافات وجنسيات وأوطان مختلفة، رصد المفاهيم الفكرية والأحاسيس الدفينة والهواجس التي تسكن دواخل الإنسان في علاقة جدلية ومركبة حول وجوده على هذه الأرض، وذلك بوضع تساؤلات حولها وتوصيفها بشكل عميق ينقل الكلمات إلى صور ناطقة أمام أعين القارئ.
ويستعرض الكاتب التيمة الأساسية في الرواية وهي "مكيافيلية الزمن" بشكل متداخل وملتبس مع التيمات الفرعية الأخرى، "كعبثية الموت والأقدار، وشطحات الذاكرة وعتمة النسيان ووجع الغياب، والخوف واللاوثوقية، والفرح والاحتفالية والحب الكبير، وغيرها من مشاعر وأحاسيس إنسانية تتداعى في ظل المتغيرات الزمنية والمكانية".
ويداول الكاتب خلال كل فصول الرواية بين التراجيديا والاحتفالية، وبين صور الجمال والبشاعة، وبين الشيء ونقيضه بشكل متلازم، وكأنها وجوه لعملة واحدة في حياة الإنسان.
-- (بترا)