افتتاح معرض أسابيع القصص المصورة في نسخته الثانية بهنجر رأس العين
الأنباط - افتتحت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن ماريا هادجيثيودوسيو، بحضور سفيرة اسبانيا ارانثاثو بانيون دابالوس، وسفير بلجيكا فيليب فاندن بولكه، النسخة الثانية من معرض "أسابيع القصص المصورة" بعنوان: "المرأة في القصص المصورة"، مساء أمس الثلاثاء في هنجر رأس العين في عمان.
ويستمر المعرض، الذي نظمته بعثة الاتحاد الأوروبي وهيئة المعاهد الثقافية الأوروبية، بالشراكة مع سفارتي بلجيكا وإسبانيا ومعهد ثربانتس في الأردن وبالتعاون مع أمانة عمان الكبرى، 12 يوما.
وقالت سفيرة الاتحاد الأوروبي إن القصص المصورة التي يطلق عليها الفن التاسع، تمثل شكلا مؤثرا من أشكال الاتصال بحيث نرى قصة تتجسد أمامنا عبرالصورة وليس بالكلمات وحسب.
وقالت هادجيثيودوسيو إنه في الفترة من 2 ولغاية 14 تشرين الثاني الحالي سنحتفي بالفن التاسع مركّزين على ثيمة عنوان هذه النسخة بحيث أن كل ما سيتم عرضه من لوحات فنية من القصص المصورة سيكون مصمما من قبل نساء أو تمثلهن وبهدف تمكينهن، وهذا الأمر يتزامن مع اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء، والذي يصادف يوم 25 من الشهر الحالي. وأكدت التزام الاتحاد الأوروبي بمواصلة العمل على تعزيز المساواة بين الجنسين ودعم حقوق المرأة من خلال مختلف أشكال الفن وبما فيها فن "القصص المصورة"، منوهة بأن في نسخة هذا المعرض يشارك 4 من أبرز فناني القصص المصورة في أوروبا وهم؛ لورا بيريث وباكو روكا من اسبانيا وجولييت بوتان من فرنسا وإليودي شانتا من بلجيكا.
واكدت أن الاتحاد الأوروبي، ممثلا بأعضائه وهيئة المعاهد الثقافية الأوروبية، سيواصل دعمه لمختلف النشاطات الثقافية النوعية؛ بهدف تعزيز الصداقة والثقة وإشاعة التسامح بين المجتمعات الأوروبية والمجتمع الأردني.
وألقت السفيرة الإسبانية كلمة في الحفل، الذي حضره عدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي في الأردن، مشيرة إلى أن أوروبا تمتلك تقاليد عريقة في فنون "القصص المصورة"، لافتة إلى تأثيرها الكبير على المجتمعات الأوروبية والتي كانت بداية توظف لسرد الحكايات على الأطفال.
بدوره، لفت سفير بلجيكا إلى اهتمام السفارة البلجيكية برسامي "القصص المصورة" الأردنيين من خلال دعم الحكومة البلجيكية لمجلة أردنية تعنى بهذا النوع من الفنون.
وقال إن الفنانة "بوتون" المقيمة في بروكسل والمشاركة في المعرض ستقدم ورش عمل لطلاب مدارس أردنيين حول هذا الفن وكيفية التعبير عن النفس من خلاله، وسيتم عرض منتجاتهم في حفل الختام.
ويهدف المعرض، الذي حضر افتتاحه عدد من الفنانين الأردنيين والمهتمين، للاحتفال بتاريخ القصص المصورة ودورها بالمجتمع، وتشجع التبادل الثقافي بين دول الاتحاد الأوروبي والأردن.
ويستمر المعرض، الذي نظمته بعثة الاتحاد الأوروبي وهيئة المعاهد الثقافية الأوروبية، بالشراكة مع سفارتي بلجيكا وإسبانيا ومعهد ثربانتس في الأردن وبالتعاون مع أمانة عمان الكبرى، 12 يوما.
وقالت سفيرة الاتحاد الأوروبي إن القصص المصورة التي يطلق عليها الفن التاسع، تمثل شكلا مؤثرا من أشكال الاتصال بحيث نرى قصة تتجسد أمامنا عبرالصورة وليس بالكلمات وحسب.
وقالت هادجيثيودوسيو إنه في الفترة من 2 ولغاية 14 تشرين الثاني الحالي سنحتفي بالفن التاسع مركّزين على ثيمة عنوان هذه النسخة بحيث أن كل ما سيتم عرضه من لوحات فنية من القصص المصورة سيكون مصمما من قبل نساء أو تمثلهن وبهدف تمكينهن، وهذا الأمر يتزامن مع اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء، والذي يصادف يوم 25 من الشهر الحالي. وأكدت التزام الاتحاد الأوروبي بمواصلة العمل على تعزيز المساواة بين الجنسين ودعم حقوق المرأة من خلال مختلف أشكال الفن وبما فيها فن "القصص المصورة"، منوهة بأن في نسخة هذا المعرض يشارك 4 من أبرز فناني القصص المصورة في أوروبا وهم؛ لورا بيريث وباكو روكا من اسبانيا وجولييت بوتان من فرنسا وإليودي شانتا من بلجيكا.
واكدت أن الاتحاد الأوروبي، ممثلا بأعضائه وهيئة المعاهد الثقافية الأوروبية، سيواصل دعمه لمختلف النشاطات الثقافية النوعية؛ بهدف تعزيز الصداقة والثقة وإشاعة التسامح بين المجتمعات الأوروبية والمجتمع الأردني.
وألقت السفيرة الإسبانية كلمة في الحفل، الذي حضره عدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي في الأردن، مشيرة إلى أن أوروبا تمتلك تقاليد عريقة في فنون "القصص المصورة"، لافتة إلى تأثيرها الكبير على المجتمعات الأوروبية والتي كانت بداية توظف لسرد الحكايات على الأطفال.
بدوره، لفت سفير بلجيكا إلى اهتمام السفارة البلجيكية برسامي "القصص المصورة" الأردنيين من خلال دعم الحكومة البلجيكية لمجلة أردنية تعنى بهذا النوع من الفنون.
وقال إن الفنانة "بوتون" المقيمة في بروكسل والمشاركة في المعرض ستقدم ورش عمل لطلاب مدارس أردنيين حول هذا الفن وكيفية التعبير عن النفس من خلاله، وسيتم عرض منتجاتهم في حفل الختام.
ويهدف المعرض، الذي حضر افتتاحه عدد من الفنانين الأردنيين والمهتمين، للاحتفال بتاريخ القصص المصورة ودورها بالمجتمع، وتشجع التبادل الثقافي بين دول الاتحاد الأوروبي والأردن.
تابعو الأنباط على 
