حسين الجغبير يكتب : على الرئيس تنفيذ زيارات سرية ارتفاع أسعار المعسل يضر بمحلات البيع.. والمقاهي تحافظ على أسعار الأراجيل لجذب الزبائن المخامرة: ليس الاول وفرص الاستثمار ب اسرائيل ستتراجع الأردن يهدر 1.1 مليون طن من الطعام سنوياً.. تحديات بيئية واقتصادية السفير السعودي يسلم رئيس الوزراء الفلسطيني دعما ماليا لمعالجة الوضع الإنساني بغزة العودات: التحديث السياسي يتطلب تضافر جهود الجميع بتوجيهات ملكية ... الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان أيمن الصفدي: قائد حكومي استثنائي البدور : "الأردن" يدٌ تريد السلام للمنطقة ويدٌ تحمل السلاح إعلان أسماء الطلبة المرشحين للقبول في تخصصات كليتي نسيبة المازنية ورفيدة الأسلمية للتمريض منتخب الشباب يخسر امام قطر ويتاهل للنهائيات الاسيوية الأونروا: كارثة صحية وشيكة بسبب تراكم النفايات في غزة قرعة البطولة العربية للكرة الطائرة تضع المنتخب الوطني في المجموعة الثانية الأردن يشارك في اجتماع عربي لوضع خطة موحدة لإعلام البيئة أمانة عمان تشارك في مؤتمر تحالف مدن طريق الحرير بالصين الأردنيون يقرأون أكثر من 10 ملايين صفحة خلال "ماراثون القراءة" الجيش العربي نموذج في الجاهزية والاحتراف لحماية الوطن الشبكة العربية للإبداع والابتكار تطلق مبادرة مليونيةلذوي الهمم الفنان محمد المميز يبدا مسيرته الفنية في رمضان المقبل مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة

تضامن تدعو لجنة الحريات النيابية لإنهاء التوقيف الإداري للنساء

تضامن تدعو لجنة الحريات النيابية لإنهاء التوقيف الإداري للنساء
الأنباط - دعت جمعية معهد تضامن النساء الأردني، لجنة الحريات وحقوق الإنسان في مجلس النواب الأردني إلى إنهاء التوقيف الإداري بحق الفتيات والنساء، تزامنا مع مناقشة اللجنة لقانون منع الجرائم لعام 1954، ووضع ضوابط لاستخدامه.
وقالت تضامن، في بيان لها اليوم الخميس، إن لجنة الحريات النيابية ستناقش وضع ضوابط للتوقيف الاداري، وستعقد جلسات متتالية مع الحكام الإداريين في أقاليم المملكة الثلاثة، لغايات التوصّل إلى استخدام قانون منع الجرائم لعام 1954، بطريقة تحمي حقوق الإنسان وحرياته، وهي حقوق مكفولة بموجب الدستور والصكوك والمواثيق الدولية التي صادق عليها الأردن.
ودعت تضامن إلى إخلاء سبيل جميع الموقوفات إدارياً مع تأمين وسائل حماية لهنّ، وإصدار توجيهات وتعليمات تفيد بأن المادة 3 من قانون منع الجرائم لا تسمح بتوقيف النساء أو أي أشخاص آخرين لأسباب تتعلق بحمايتهم.
كما ودعت إلى العمل على إنشاء نظام قانوني وإجراءات وقاية وحماية ذات كفاءة وفعالية للحماية من العنف ضد النساء، وإشراك منظمات المجتمع المدني لمنع العنف وجميع أشكال التمييز ضد النساء، وإشراكها في تحسين مستويات الاستجابة للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
واعتبرت تضامن أن افتتاح دار استضافة وتأهيل النساء "آمنة" العام 2018، خطوة هامة لكنها غير كافية من حيث السعة الاستيعابية والشروط الواجب توفّرها للاستفادة من خدمات الدار نحو إنهاء التوقيف الإداري للنساء والفتيات اللاتي تعرضنّ ولا يزلنّ لمختلف أشكال العنف، ويواجهنّ تهديدات مستمرة لسلامتهنّ وحياتهنّ، وهو الأسلوب الذي يضاعف من معاناتهنّ بسبب حجز حريتهنّ كما ويعرضهنّ لمخاطر عديدة، ومنها اختلاطهنّ مع نزيلات أخريات لهنّ سجلات جرمية مختلفة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير