بيان أردني عُماني مشترك في ختام زيارة الدولة لسلطان عُمان للمملكة الملك وولي العهد يودعان سلطان عُمان لدى مغادرته الملك يصطحب سلطان عُمان لزيارة متحف الأردن الوصول إلى أولمبياد باريس يؤكد دقة نهج اتحاد كرة الطاولة في التطوير ردود فعل عربية إيجابية على استضافة الأردن للبطولة العربية للمصارعة تخزين الكهرباء الشمسية في كاليفورنيا هندسة عمان الاهلية تحصد جوائز قيّمة بمسابقة نقابة المهندسين الاردنيين لمشاريع التخرّج السفير داني الاشقر ؛ برنس انفست تحقق صفقة العصر وتتطلع للسوق الاردنية حملة تبرع للدم في العقبة تحت عنوان "استقلالنا حياة " بتنظيم من جمعية صندوق حياة ودعم شركة نافذ للخدمات اللوجستية . شراكة استراتيجية هامة بين صندوق استثمار أموال الضمان الأردني وجهاز الاستثمار العُماني بين الفرص والإستغلال ... تقدمت بها نقابة الاطباء كمقترح تصدرها "الصحة" قريبا.. أنظمة وتعليمات جديدة ل"الطب التجميلي غير الجراحي" كوكبة الأقمار الصناعية بكين -3 سي تلتقط أول صورة لها السقاف تلتقي وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي لتعزيز التعاون الاستثماري "يــــوم وظيفــــي" حكام اجانب بطلب من نادي الحسين الكرك.. افتتاح فعالية توقيع رسالة المحبة للملك الاستقلال...قصة تُروى في كلّ بيت حفل اختتام مشروع حاضنة الاقتصاد الدائري شارع سقف السيل
فن

دريد لحام يثير غضب السوريين بسبب فيديو عن أطفال اليمن

{clean_title}
الأنباط -

تعرض الممثل السوري الشهير دريد لحام إلى هجوم حاد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره لفيديو عن أطفال اليمن.

وقال لحام إنه صادف في دمشق طفلاً «استثنائياً»، يبلغ من العمر سبع سنوات، وضع كرسياً وطاولة ليبيع عليها ألعاباً في الشارع.

وتابع أنه فضولي ويحب محاورة الأطفال؛ لذلك سأل الطفل الصغير عن سبب قيامه بهذا، ليجيبه: «أريد بيع هذه الألعاب وإرسال قيمتها إلى طفل يمني رأيته على التلفاز بحاجة إلى طرف صناعي».

وعلق دريد: «أحسست كم أن العالم بحاجة إلى لمسة طفولة لتصبح الحياة أفضل، الطعام ، الكساء، الدواء، الأمان، أمور يحتاجها أطفال اليمن».

ودعا متابعيه إلى مساعدة أطفال اليمن، قائلاً: «تعالوا لنتشارك في مداواة طفل يمني».

وبعد عرضه للفيديو تعرض لحام إلى هجوم عنيف، وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي إن ما قام به الممثل السوري هو النفاق بعينه، وتعاطفه المزعوم مع أطفال اليمن ما هو إلا رياء وكذب، وقال آخرون إن لحام هو من أيد بشار الأسد و «جرائمه» ضد المدنيين بمن فيهم أطفال سوريا، فكيف له أن يتعاطف مع أطفال اليمن وهو يؤيد «جرائم» بشار ضد أطفال سوريا العزل!

وقال علي الشامي في تغريدة على تويتر: «دريد لحام يبكي أطفال اليمن المسالمين ويحرض على قتل أطفال سوريا الإرهابيين».

وفي تغريدة أخرى،  قال سامي خالد: «دريد لحام ترك مئات الآلاف من الأطفال السوريين يعيشون الآن تحت القصف ويعانون من القتل والتهجير وذهب ليتضامن مع أطفال اليمن، دريد يؤيد قاتل أطفال بلده، لكن ضد قتل أطفال اليمن، لما الشخص ينتمي لطائفته بدل إنسانيته طبعاً كل التضامن مع أطفال اليمن وليبيا وكل أطفال العالم المظلومين».

وكان الفنان أعلن تأييده المطلق لنظام الأسد ووصف المتظاهرين منذ بداية الثورة السورية بـ «المغرر بهم» أو «المجرمين»، وأعلن أنه سيتخلى عن جنسيته السورية في حال سقط الأسد.

وأثار موقفه المؤيد للأسد صدمة لدى المعجبين به من السوريين؛ لأنه كان يمثل في نظرهم حب الوطن والانحياز لحقوق المواطن، من خلال أعماله السابقة، مثل «كاسك يا وطن» و «شقائق النعمان».