طريقة فعّالة تزيد فرص الإقلاع عن التدخين نهائيا كيف ينظف النوم العميق الدماغ؟ الأرصاد : أجواء باردة نسبياً مع تحذير من الصقيع في البادية صباح الثلاثاء مؤتمر صحفي لرئيس وزراء قطر ظهر الثلاثاء لإعلان اتفاق التهدئة المباني الدبلوماسية الأردنية.. عبء مالي أم فرصة استراتيجية؟ الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة.. حجز الزاوية لـ"الناقل الوطني" مطالبات بإعطاء الديوان صفة الضابطة العدلية الأردن الأقدر على الدخول في إعادة إعمار سورية التعريفة الجمركية الجديدة في حكومة تصريف الأعمال في سوريا: إيجابيات وسلبيات خرائط اليمين الصهيوني وغموض وعدم يقين من تحرير الشام العلوم السياسية .. نحن في واد آخر التاريخ لا يُنسى رغم الواقعية السياسية. مشروع التحديث السياسي: ضرورة الاستمرارية حسين الجغبير يكتب : كيف نجح حسان، وكيف سيستمر؟ المَرْكَز الوَطَنِي للأمْنِ وإدَارَةِ الأَزمَاتِ (12) أسماء 19 أسير من الأحكام العالية قدمتها حماس ضمن صفقة التهدئة البدور : ملامح تشكُّل مشروع عربي "سياسي" بدأ بسوريا وموازي للمشروع الاسرائيلي إدارة الإتصالات في الامن العام تعزز منظومتها في العام 24 بشبكة اتصالات لاسلكية رقميه تغطي 90 ‎%‎ من مساحة المملكة الفاعوري توقع خمس مذكرات تفاهم للتدريب والتشغيل ضمن نطاق "الطفيلة الصناعية" مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفقاً لما نشرته هيئة البث العبرية

قلق أممي بشأن أوضاع عشرات الآلاف في مخيم الركبان

قلق أممي بشأن أوضاع عشرات الآلاف في مخيم الركبان
الأنباط -

- أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ بشأن صحة وسلامة أكثر من 30 ألف شخص في منطقة الركبان في سورية، حيث تشتد الاحتياجات الإنسانية وتتدهور الأوضاع.

ووصلت قبل نحو ثلاثة أشهر آخر قافلة مساعدات إنسانية إلى الركبان، محملة بمواد تكفي المحتاجين لمدة شهر واحد.

وتواصل الأمم المتحدة الدعوة للسماح بوصول قافلة إنسانية أخرى إلى المنطقة لتوصيل المساعدات المنقذة للحياة، بما في ذلك الغذاء وأدوات النظافة والصحة والمواد التغذوية للأطفال.

وتذكـّر الأمم المتحدة كل الأطراف بالتزاماتها بضمان الوصول الإنساني الآمن والدائم وبدون إعاقات للمحتاجين.

ولا تتوفر في منطقة الركبان، القريبة من الحدود مع الأردن، أي خدمات تقريبًا، ويصعب فيها الحصول على الماء أو الرعاية الصحية الأولية، ويعد الوضع الصحي فيها كارثياً.

كما أن أسعار السلع التي تصل إلى مخيم الركبان للنازحين، مرتفعة للغاية ولا تستطيع معظم الأسر تحمل تكلفتها، ومعظم المدنيين الموجودين في الركبان من النساء والأطفال الذين يعيشون في أماكن إيواء مؤقتة ومتفرقة بدون خصوصية أو حماية من ظروف الطقس القاسية. (الحياة)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير