ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات
عربي دولي

تسجيل 15 خروفا كطلاب في مدرسة فرنسية!

{clean_title}
الأنباط -

 عمد ذوو الطلاب في مدرسة فرنسية إلى تسجيل 15 رأسا من الأغنام كتلامذة في مدرسة القرية، لإنقاذها من الإغلاق بحجة قلة عدد الطلاب فيها.

وفي سابقة هي الأولى من نوعها سجلت هذه الأغنام كآخر التلامذة المنتسبين لهذه المدرسة الابتدائية في جبال الألب، بعد أن خشي أولياء الأمور من إقدام السلطات على إغلاق المدرسة أو فصول منها بحجة انخفاض عدد التلاميذ المسجلين فيها.

وجاءت هذه الخطوة بعد إعلام المدرسة الكائنة في كريت أون بيليدون، وهي قرية تقع قرب جبال الألب، أنه سيتم إغلاق أحد فصولها البالغة 11 فصلا، بسبب تراجع عدد التلاميذ المسجلين من 266 إلى 261 تلميذا.

لكن راعيا محليا حضر مع كلبه وأغنامه الخمسين يوم الثلاثاء إلى المدرسة أنقذ الموقف وكفى هذه المؤسسة التعليمية شرّ إغلاق أحد فصولها، إذ قام بتسجيل 15 رأسا من أغنامه كتلامذة فيها بعد أن أبرز للمدير شهادات ميلاد رسمية لهذه الأغنام.

وعلّقت إحدى أولياء الأمور وتدعى غايلي لافال وهي من الذين يقفون خلف هذه المبادرة الإنقاذية الغريبة، قائلة:"لن تضطر المدرسة الآن إلى إغلاق أي من فصولها".

وتتهم لافال وباقي أولياء الطلبة السلطات التربوية بأنها "تهتم بأعداد الطلاب أكثر بكثير مما تهتم برفاهيتهم وجودة التعليم الذي يتلقونه ومستوياتهم الثقافية". (وكالات)