البث المباشر
استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال في غزة شهيدان في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه درجات الحرارة أعلى من معدلاتها اليوم ومنخفض جوي بارد يؤثر على المملكة السبت سحب شوكولاتة شائعة من الأسواق الأمريكية لمخاطر صحية قاتلة حالة الطقس المتوقعة للأيام الأربعة المقبلة الفراية من بيت لحم: مواقف الأردن ثابتة في دعم الشعب الفلسطيني البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط … الانباط تهنئ بعيد الميلاد المجيد القوات المسلحة تُحيّد عدداً من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة الملك: الأردن يحتفل بروح الأسرة الواحدة بعيد الميلاد ورأس السنة سأخون وطني مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي العضايلة والعجارمة والخياط وفد من وزارة الاقتصاد والصناعة السورية في زيارة ميدانية إلى مصنع إسمنت المناصير للاطلاع على أحدث تقنيات الإنتاج والفحص المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن رئيس الوزراء: يوعز بتحويل 25 مليون دينار لصرف 40% من رديات ضريبة الدخل لعام 2024 مدير الأمن العام والسفير الصيني يبحثان سبل تعزيز التعاون الأمني والشرطي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية يجتمع مع رئيس مجلس الأعيان أناقة البولو الكلاسيكية: تشكيلة فساتين يو اس بولو النسائية والفتيات بخصومات تتجاوز 60% التقاعد المبكر ومسار الحوار الوطني حول الضمان الاجتماعي

صحيفة: الثوريون الجدد حفظوا دروس "الربيع العربي"

صحيفة الثوريون الجدد حفظوا دروس الربيع العربي
الأنباط -

 لندن ـ وكالات

اعتبرت صحيفة "آي" البريطانية، أن "الثوريين في المنطقة حفظوا درس الربيع العربي، وبالتالي لن يقعوا بأخطاء عام 2011 وهم يطالبون بالحرية وبإسقاط الأنظمة الاستبدادية.

وأوضحت الصحيفة في مقال كتبه بارتريك كوبرن، أن "الانتفاضات الشعبية في المنطقة العربية أسقطت زعماء الأنظمة العسكرية منذ الربيع العربي 2011، ولكن الحكام المستبدين يواصلون سجن وقتل المعارضين المطالبين بالحرية ويسعون لتعزيز سلطتهم وتمديدها، فقد أبعد عمر البشير في السودان وعبد العزيز بوتفليقة في الجزائر عن السلطة في الشهر نفسه، غير أن نظام الحكم الذي كان يرأسه كل منهما ظل قائما.

وأشار إلى أن المحتجين واعون لأحد اهم دروس 2011، عندما "تخلصت المظاهرات في مصر من الرئيس حسني مبارك، قبل أن تشهد استبداله بحكم ديكتاتوري يقوده الجنرال عبد الفتاح السيسي".

لذلك فإن المراقبين ليسوا متحمسين كثيرا لنجاح الاحتجاجات في الجزائر والسودان، ويرون أنها إعادة لموجة احتجاجات 2011 في تونس ثم انتقلت إلى مصر وليبيا واليمن وسوريا والبحرين. وفي هذه الدول حلت فترة عابرة من الديمقراطية تلتها حملة قمع في مصر والبحرين، وحرب مستمرة في سوريا واليمن وليبيا.

 

ويرى الكاتب، "أن المتشائمين مخطئون هذه المرة، مثلما كان المتفائلون على خطأ عام 2011. فالثوريون حفظوا الدرس في الهزائم الماضية". فالأسباب السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي أدت إلى انتفاضات 2011 لا تزال موجودة، بل إن القمع أصبح أقسى والفقر أصبح أوسع انتشارا.

ويقول الكاتب إن مصلحة المحتجين في الجزائر والسودان أن يحافظوا على الطابع السلمي لاحتجاجاتهم. فاستعمال العنف في مثل هذه الحالات سيكون دائما لصالح من يملك القوة.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير