الملك يرعى حفل عيد الاستقلال الثامن والسبعين انطلاق فعاليات الاحتفال الوطني بعيد الاستقلال في بوليفارد العبدلي أردوغان: سنواصل الضغط على إسرائيل تجاريًا ودبلوماسيًا مسيرة بحرية في مياه العقبة احتفاء بالاستقلال78 روسيا: إسرائيل لم تحقق أي هدف من عمليتها العسكرية في غزة الجزائر: انطلاق أعمال الدورة الـ34 للجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني العربي وزيرة الثقافة تنعى الشاعر زياد العناني الأمير علي يترأس اجتماع اللجنة التنفيذية لاتحاد عرب اسيا وزيرة الثقافة تنعى الشاعر زياد العناني اختتام دورة تدريب الكوادر البشرية بالمزار الشمالي أمين عمان يلتقي محافظ مدينة واسط العراقية  فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدًا المواصفات والمقاييس تبحث التعاون مع ماليزيا رياديون من أورنج الأردن يطلعون على خبرات تكنولوجية عالمية امين عمان يلتقي محافظ محافظة واسط في العراق غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 35903 شهداء الاحتلال يحرم آلاف الجرحى ومرضى السرطان في غزة من العلاج نعم لنفتخر بعيد الإستقلال .. ثمانٍ وسبعون عاماً من الحُب والتضحية.. الرئيس الكازاخي يبعث برقية تهنئة لجلالة الملك بمناسبة عيد الاستقلال 78 صحيفة الأنباط تهنئ جلالة الملك والشعب الأردني بمناسبة عيد الإستقلال
المفرق

هل تم تكريم الوزير مزلي ام جامعة آل البيت؟

{clean_title}
الأنباط -

 بقلم : ا.د. عدنان العتوم - رئيس جامعة آل البيت .
شهدت جامعة آل البيت أمس حفل بهيج لتكريم معالي وزير التعليم الماليزي مزلي بن مالك 
بشهادة الدكتوراه الفخرية حيث تخرج من جامعة آل البيت عام 1999 من قسم الفقه وأصوله. 
وقد لمست تفاعلا اعلاميا واجتماعيا ايجابيا في أوساط الجامعة ووسائل الإعلام  ومنصات التواصل الاجتماعي واستشعرت منه مدى الإحساس بالفخر والاعتزاز بجامعة آل البيت التي خرجت عبر السنين العشرات من أمثال معالي مزلي مالك داخل الوطن وخارجه من العلماء والباحثين ورجال السياسة والدولة والإقتصاد والبرلمان وغيرهم.

نعم لقد كانت وقفة تعدت معالي الوزير مزلي ليقول كل منا من أسرة جامعة آل البيت في حديث مع الذات ما اجملك يا جامعة آل البيت وكم قدمتي للوطن والأمة جمعاء من أبناء صالحين خدموا الوطن ولامة  بكل خالص وأمانة، وبدأت أسال نفسي هل قدمنا للجامعة ما تستحق من شكر وثناء وإخلاص  في العمل بقدر ما اخذ كل واحد منا من هذا الصرح الكبير؟
عندها أدركت أن التكريم لم يكن لمعالي الوزير مزلي فقط فهو فعال وأمثاله من المتميزون من خريجي الجامعة يستحقون التكريم والاحتفال،  ولكنني شعرت أننا قد كرمنا جامعة آل البيت 
والعاملون فيها جميعا على قصة نجاح واحدة من بين العديد من قصص النجاح التي نغفل 
عنها ونوجه تفكيرنا للسلبيات والعقبات فقط في أغلب الأحيان. فلكي المعذرة يا جامعتنا 
الحبيبة والقادم أن شاء الله أفضل ليعود بريقك وتميزك كما أراده جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه عندما أسست هذه الجامعة .