إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟
عربي دولي

الكشف عن مخطط إسرائيلي لشن حرب على قطاع غزة

{clean_title}
الأنباط -

 

 

 القدس المحتلة – وكالات

كشفت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية، أمس الأحد، النقاب عن خطة يقترحها وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت لشن حرب على قطاع غزة.

 

وأوضحت الصحيفة، أن الوزير نفتالي بينيت يطرح خطة مشوقة للحرب على غزة حتى وإن كانت موضع خلاف جديد، لافتاً إلى أن بينيت اقترح أن "يتم بشكل طوعي إخلاء مستوطنات غلاف غزة، قبل أن تبدأ المعركة، وتخرج إسرائيل لحرب جوية بكل قوة".

 

ولفتت إلى أن الوزير بينيت "هو ضد الدخول البري، لأن سلاح الجو يمكنه أن يلحق ضرراً جسيماً بحماس وبنيتها التحتية العسكرية".

 

وحسب الصحيفة، فإنه "رغم شعور بينيت بأن هناك من يساند مقترحه، إلا أن معظم الوزراء يعارضون وينتقدون خطته، بدعوى أنها تتعارض والفكرة الصهيونية، وأنها ستمنح صورة النصر لحركة حماس".

 

وفي ذات السياق، قالت الصحيفة إن "الحرب ليست الآن على جدول أعمال الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو"، لأن رئيس الوزراء يفعل كل شيء كي يمتنع عنها، لعلمه أنه في غضون بضعة أشهر ستجرى انتخابات".

 

 

وأكدت في الوقت ذاته أنه "ربما تشهد الفترة القادمة جولات تصعيد مع قطاع غزة، في ظل تآكل الردع الإسرائيلي".

 

وأضافت:" "نهاية الأسبوع مرت هادئة نسبيا مع قطاع غزة"، لافتة إلى أن "الآلاف من الفلسطينيين تظاهروا الجمعة قرب الخط الفاصل، وتحدوا جنود الجيش وحاولوا المس بالجدار، وأطلقوا بالونات حارقة، وأطلقت دبابات إسرائيلية النار".

 

واستدركت: "مع هذا فإن الصواريخ لم تطلق وسلاح الجو الإسرائيلي لم يقصف؛ وهذا روتين يفضلون في الطرفين وصفه بوقف النار"، معتبرة أن "هذا ليس وقفا للنار، ولكنه مهمة أخرى مع القليل من الأحداث".

 

وأشارت الصحيفة، إلى أن الأمر الوحيد الواضح أن "حكومة بنيامين نتنياهو لا تريد الحرب، وقلنا هذا هنا عدة مرات وتلقينا تذكيرا هو الأبرز الخميس، وهو يوم المعركة الأكبر من حرب 2014"، معتبراً أن عقد "الكابينت"، يأتي "لرغبة نتنياهو في أن يري أنه يتشاور مع وزرائه".

 

وأشارت إلى أن "كل الوزراء يقولون إنه لا يمكن الاستمرار هكذا، ولكنهم لم يقترحوا أي حل؛ لا الخروج بحملة عسكرية ولا الموافقة على تسوية لا يريدونها أو لا يؤمنون باحتمالاتها".

 

ولفتت إلى أن "وزيرين فقط تحدثا عن الحاجة لضربة قوية؛ أفيغدور ليبرمان، الذي أطلق أصواتاً قتالية، مع علمه بأن اقتراحه لن يقبل، ووزير التعليم نفتالي بينيت الذي طرح الخطة المشار إليها أعلى التقرير.