رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر
عربي دولي

ضابط روسي يتحدث عن ألغام غير عادية في سوريا

{clean_title}
الأنباط -

واجه العسكريون الروس في سوريا ذخيرة غير عادية، استخدمها الإرهابيون بنشاط.

فقد نشرت مجلة "أرميسكي ستاندارت" قصة سوسلان تسيبويف، رئيس قسم "الغرب" في مركز المصالحة في حلب. ووفقا لأقواله، فقد شن الإرهابيون حرب ألغام متطورة. وكان المسلحون يتركون عددا كبيرا من الألغام المموهة أثناء مغادرتهم للمناطق المحررة.

 

© SPUTNIK . FIRAS ALAHMAD

الشرطة العسكرية الروسية تنتشر في المنطقة العازلة في الجولان

وقال تسيبويف: "على سبيل المثال، كانوا يغمسون القنابل التقليدية بالجص، الأمر الذي يصعب تمييزه عن الحجارة الملقاة على الطريق. وكانوا يوصلون لهذا "الحجر" بطارية وسلك تفجير أحمر. حتى أنهم كانوا قادرين على صنع الألغام من علبة الطلاء. كما استخدم الإرهابيون ألغام مزودة بأجهزة استشعار للحركة. ولكن لحسن الحظ، أن بطاريات تلك الألغام قد فرغت عندما وجدها جنود الجيش الروسي، لذلك لم تعد قادرة على الانفجار أثناء الحركة".

 

كما أن إحدى الذخيرة المفضلة للإرهابيين كانت الصواريخ اليدوية، المصنوعة من أسطوانات الغاز، المحشوة بالمتفجرات والمسامير والبراغي والأنابيب.

وكان المسلحون يستخدمون هذه الصواريخ لقصف المدنيين. وتم العثور لاحقا على معامل كاملة لإنتاج مثل هذه الذخيرة.

وعلى الرغم من بدائية هذه الذخيرة، إلا أن إصابتها للمنازل كان يؤدي إلى عواقب وخيمة. كما اضطر الجنود الروس لاعتراض الطائرات المسيرة، التي كانت تحوم فوق المدينة باستمرار.