هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر رصد فيروس يسبب شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة الخارجية تستدعي السفير الهولندي في عمّان وتوجه رسالة احتجاج لحكومة بلاده الأمن العام يطلق محطة التوعية المتنقلة ضمن حملته المرورية بني مصطفى: مذكرة التفاهم تهدف لترسيخ الشراكة واستمرار التعاون مع البلقاء التطبيقية انقطاع جزئي مؤقت في الخدمات الرقمية وتطبيق "سند" يومي 19 و26 تموز وزير الخارجية يلتقي نظيره المصري سفارة جنوب أفريقيا ومبرة أم الحسين تحتفلان باليوم الدولي لنيلسون مانديلا الأردن يدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية الجامعة العربية تدين إعلان الكنيست الإسرائيلي برفض إقامة دولة فلسطينية خرفان يكرم المفوض العام للأونروا و المشاركين في حملة النظافة في مخيم البقعة وزيرة النقل تطلع على واقع الخدمات بمطار الملكة علياء والجهود المبذولة لتطويرها ارتفاع عدد شكاوى البيع الإلكتروني 2% خلال النصف الأول من العام الحالي ختام ورشة فن الممثل وصناعة الافلام وزير الصناعة يوعز بتكثيف حملات التعريف والتوعية بحقوق المستهلك إغلاق 28 فندقا في البترا لنقص السياح وزير الأوقاف يفتتح ملتقى خيريا في كفريوبا
عربي دولي

أبو ردينة: انتصار الفجر في الأمم المتحدة رسالة لأميركا وإسرائيل وحماس

{clean_title}
الأنباط -

 قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالأغلبية لصالح قرار توفير الحماية للشعب الفلسطيني شكل رسالة قوية للولايات المتحدة الاميركية وإسرائيل بأن العالم كله يقف مع الحق والعدل والشرعية الدولية مهما كان حجم الضغوطات او الترهيب، خاصة بعد وقوف 6 دول فقط مع أميركا، ولعل ذلك أن يكون درسا سياسيا هاما.
وأضاف في تصريح صحفي، القرار الاممي أثبت وبشكل قاطع، بأن الارادة الفلسطينية تستطيع مواجهة كل المحاولات والمؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا الوطنية، وفي مقدمتها صفقة القرن التي تستهدف الدول العربية وإعادة تشكيل مستقبلها خارج إرادة شعوبها.
وتابع ابو ردينة ان الرسالة الأقوى للقرار الاممي، كانت موجهة لحركة حماس، وذلك من خلال رفض فلسطين القبول بالتعديل الأميركي القاضي باعتبار حماس حركة 'إرهابية'.
واكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، أن الرفض الفلسطيني للتعديلات الأميركية- الإسرائيلية، يوضح تماما أن القيادة الفلسطينية لن تقبل أو تسمح بالعبث في القضايا الوطنية مهما كان الثمن، وذلك عندما جازفت بإمكانية هزيمة المشروع المقدم نتيجة الضغط الاميركي على كثير من الأعضاء، وأصرت على التصويت على المشروع الفلسطيني الثابت والواضح دون التعديلات الاميركية، وصد محاولات التلاعب والضغط والتهديد.
وختم أبو ردينة تصريحه بالقول، إن الصمود الفلسطيني في معركة القدس، ورفض الصفقة الاميركية ليس دفاعا عن فلسطين ومقدساتها فقط، بل هو ايضا للدفاع عن مستقبل المنطقة، والتصدي لمحاولات إعادة تشكيل بعض دولها بشكل لا يلائم طموحات شعوبها ومستقبلهم.

معا