رياديو الموسم 11 من BIG by Orange يتلقون تدريباً حول استقطاب الاستثمارات من شركة ميدل إيست فينتشر بارتنرز للاستثمار الجريء (MEVP) الفايز يتفقد أرض المعارض في العقبة ولي العهد يؤكد ضرورة تذليل العقبات امام المستثمرين ودعم الصناعة في العقبة مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض انطلاق الجولة 14 من دوري المحترفات غدا "صناعة عمان" تنظم زيارة لأعضاء منتدى شباب الأعمال الى مصنع "جوردينيا" إبراهيم أبو حويله يكتب : نعلق في المفاهيم... الميثاق الوطني يفتتح مقره الانتخابي في جرش وسط حضور حاشد منتخب الناشئين لكرة القدم يلتقي لبنان ببطولة غرب آسيا غدا عروض وتخفيضات في المؤسسة الاستهلاكية العسكرية 47 شهيدا بـ 3 مجازر خلال 24 ساعة في غزة بدء العمل الرسمي بجمرك التجارة الإلكترونية والبريد السريع اليوم الزميل الجغبير يتعرض لوعكة صحية يارا بادوسي تكتب : الاستلهام من خطط الشركات لـ تحقيق الاستقرار المالي للأسر فتح القبول المباشر في الجامعات الرسمية بعد إعلان قوائم الموحد 1085 طن خضار وفواكه ترد لسوق اربد المركزي اليوم البنك الإسلامي الأردني يدعم مؤتمر جامعة جرش .. دور البحث العلمي في بناء مجتمعات المعرفة مؤسسة الحسين للسرطان تكرّم المدارس الخاصة لدعمهم برامج وأنشطة المؤسسة المياه تستكمل ورشات العمل التوعوية ضمن حملة (من أجل قطرة) في كفريوبا والأزرق وغور الصافي قوات الاحتلال تدمر 70% من شوارع جنين
رياضة

ميسي أمل الارجنتين في روسيا

ميسي أمل الارجنتين في روسيا
الأنباط -

 روسيا - وكالات

رغم مشاركته في جميع نسخ البطولة منذ مونديال 1970 بالمكسيك، كان المنتخب الأرجنتيني على وشك الغياب عن المونديال الروسي، ولكن مهاجمه الفذ، ليونيل ميسي، سجل 3 أهداف، ليقود الفريق إلى النهائيات. وجاءت الأهداف الثلاثة، لتنقذ الفرصة الأخيرة لراقصي التانجو في التأهل للمونديال، حيث حقق من خلالها الفوز الحاسم على الإكوادور، في الجولة الأخيرة من تصفيات قارة أمريكا الجنوبية.
ويعتمد خورخي سامباولي، الذي تولى تدريب الفريق، ، خلفا لمواطنه إدجاردو باوزا، على مجموعة متميزة من المهاجمين، مثل آنخيل دي ماريا (باريس سان جيرمان)، وسيرجيو أجويرو (مانشستر سيتي)، وباولو ديبالا وجونزالو هيجواين (يوفنتوس) .

كما يعلق الفريق، آمالا عريضة على نجمه الكبير ميسي، الذي قد يكون المونديال الروسي، هو الظهور الأخير له في بطولات كأس العالم. ويأمل ميسي، الذي خسر مع الفريق نهائي المونديال البرازيلي، في الفوز مع التانجو الأرجنتيني باللقب الأول في البطولات الكبيرة. وسبق للمنتخب الأرجنتيني، الفوز بلقب المونديال مرتين فقط في نسختي 1978 بالأرجنتين، و1986 بالمكسيك.
وربما ينظر المراقبون إلى المجموعة الرابعة، التي يأتي المنتخب الأرجنتيني على رأسها في الدور الأول للمونديال، على أنها مجموعة سهلة وفي المتناول. ولكن الحقيقة أن العبور من هذه المجموعة إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) لن يكون سهلا على الإطلاق، في ظل العناد الذي تتسم به المنتخبات الثلاثة الأخرى في المجموعة، وهي منتخبات كرواتيا ونيجيريا وأيسلندا، علمًا بأن الأخير يشارك في المونديال للمرة الأولى في التاريخ.

كما أن مسيرة المنتخب الأرجنتيني في التصفيات، لم تكن مطمئنة على الإطلاق، ولم يحسم الفريق تأهله للنهائيات إلا في الجولة الأخيرة بفضل هاتريك ميسي، وهو ما يضفي كثيرا من الغموض حول مصير التانجو في هذه البطولة، رغم كونه أحد المرشحين للفوز باللقب.ومن الطبيعي أن يكون المفتاح الرئيسي فيما يقدمه المنتخب الأرجنتيني بالنهائيات هو ميسي، ويبقى السؤال هو "هل يستطيع البرغوث استعادة اللقب العالمي لراقصي التانجو؟".