“التعليم العالي” تطلق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمية للجامعات 2024 تجارة الأردن تدعو لتفعيل وتنشيط مجلس الأعمال الأردني السعودي المشترك استثناء الجنوب والبادية لا يحقق العدالة بالتمثيل المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة "3" يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع 795 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي في اربد اليوم بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا
عربي دولي

لافروف: هدف التحالف بسوريا السيطرة لا الإرهاب

{clean_title}
الأنباط -

 موسكو-وكالات

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن هدف قوات التحالف الدولي في سوريا ليس محاربة الإرهاب وإنما السيطرة العسكرية، وأضاف لافروف إنه ليس لواشنطن نية مغادرة سوريا رغم إعلانها التحضير للانسحاب منه.

وصرح لافروف -للصحفيين في بكين بمناسبة اجتماع مجلس وزراء خارجية دول منظمة شنغهاي- أن الولايات المتحدة لن تغادر سوريا على عكس ما تقول بتصريحاتها، مضيفا "أميركا مستقرة في الضفة الشرقية لنهر الفرات ولن تغادر" وأضاف أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يشجعها على ذلك.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب صرح عدة مرات في الفترة الأخيرة أنه يرغب بسحب قواته من سوريا في أقرب وقت ممكن، غير أن سفيرته لدى الأمم المتحدة نكي هيلي قالت قبل أيام إن القوات الأميركية ستبقى حتى تتحقق أهدافها، وحددت أهداف بلادها في سوريا بضمان عدم استخدام الأسلحة الكيميائية وهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، وضمان وجود نقطة مراقبة جيدة لمتابعة ما تقوم به إيران.

وعودة إلى رد الفعل الروسي، قال وزير الخارجية لافروف إن دولا عدة سلكت ما سماه نهج تخريب سوريا دون أن يحددها بالاسم، غير أنه عبر للصحفيين عن أمله بأن يصبح الأمر أكثر وضوحا بشأن كيفية التعاون لتسوية الأزمة السورية عقب اتصاله بنظيره الفرنسي جون إيف لودريان.

وفي سياق متصل، قال وزير الدفاع سيرغي شويغو -في تصريحات بالعاصمة الصينية- إن "موسكو ساعدت في سوريا على إنشاء كل الظروف لإحياء دولة موحدة غير قابلة للتجزئة" مضيفا أن مسلحي تنظيم الدولة يستخدمون وسائل تدمير حديثة بما فيها الطائرة المسيرة "التي من المستحيل تصنيعها دون مساعدة فنية من الدول المتقدمة".

وكانت موسكو اتهمت واشنطن قبل أيام بدعم المعارضة السورية المسلحة لإقامة منطقة حكم ذاتي بالجنوب السوري، وقالت إن المعارضة تتلقى أسلحة عبر الحدود الأردنية تصل على أساس أنها مساعدات إنسانية أميركية.

وقبل شهرين، حذر لافروف الولايات المتحدة من "اللعب بالنار" وتقسيم سوريا، واتهم الأميركيين باستخدام الأكراد لتقويض وحدة الأراضي السورية، في إشارة إلى دعم واشنطن العسكري لوحدات حماية الشعب الكردية التي تشكل العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية.