البث المباشر
جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة تعميم صادر عن الهيئة البحرية الأردنية بشأن الحالة الجوية المتوقعة وتأثيرها على النشاط البحري د. عمّار محمد الرجوب قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي بلدية السلط الكبرى تكثف جهودها للتعامل مع حالة عدم الإستقرار الجوي المؤثرة على المملكة. بلديات تكثف استعداداتها وترفع جاهزيتها تزامنا مع المنخفض الجوي استراتيجية "التفويض": أمريكا تدفع حلفاءها لمواجهة إيران ياسر أبو شباب، كيف حالك؟ الارصاد : حالة من عدم الاستقرار وتحذيرات من هطولات غزيرة في بعض المناطق... التفاصيل ولي العهد يساند"النشامى" أمام الكويت في كأس العرب الوفد البرلماني يختتم زيارته الى بروكسل الهيئة العامة لغرفة تجارة عمّان تقرّ التقريرين الإداري والمالي لعام 2024 كتب الدكتور سمير محمد ايوب في حضرة القهوة، تواضعوا ! المرأة وفلسفة القهوة... مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من حالة عدم الاستقرار الجوّي المتوقعة وتدعو للابتعاد من الأودية ومجاري السيول وزارة الإدارة المحلية تُهيب بالمواطنين الابتعاد عن مجاري الأودية تزامناً مع حالة عدم الاستقرار الجوي الأشغال تعزز جاهزيتها بـ110 فرق و155 آلية لمواجهة الظروف الجوية 85.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية سلطة إقليم البترا ترفع جاهزيتها للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي مصر ترحب بتجديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين وزير الشؤون السياسية: الشباب يمثلون القوة المؤثرة في مسيرة الوطن

أسواق الأسهم تبحث عن محفزات والقياديات هي الحصان الرابح

أسواق الأسهم تبحث عن محفزات والقياديات هي الحصان الرابح
الأنباط -

 القاهرة – وكالات

سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات نشطة على مستوى وتيرة النشاط وحجم الصفقات، وتداولات متوسطة على مستوى قيم التداولات والإغلاقات السعرية، بينما كانت ضعيفة على مستوى المحفزات وعوامل الدعم والتماسك.

وسيطر الأداء القطاعي بقيادة الأسهم القيادية والأسهم المؤثرة على جلسات تداول الأسبوع الماضي، فيما حافظت الأسهم الصغيرة والمتوسطة على أدائها المسجل عند جلسات التداول السابقة دون تحقيق أية مسارات جديدة أو مؤثرة على الأداء اليومي أو على قرارات المتعاملين، مع احتفاظها بدور مؤثر على مسارات التماسك والحد من سلبية التركيز على الأسهم القيادية.

وقال رئيس مجموعة "صحارى" للخدمات المالية، الدكتور أحمد السامرائي، إن الأسهم الصغيرة والمتوسطة ساهمت في تخفيض نطاقات التذبذب ومن حدّة المضاربات والأداء الانتقائي الذي زادت وتيرته خلال الفترة الحالية، لتنهي البورصات تداولاتها الأسبوعية عند نقطة نشاط مرتفعة ومستويات تماسك غير نهائية.

وأشار إلى أن جلسات التداول الماضية لم تحمل أية مؤشرات تحفيز تدعم رفع قيم السيولة المتداولة وبغض النظر عن مصادرها أو قوتها. جاء ذلك في الوقت الذي لم تنضج فيه الخطط والتوجهات المالية والاقتصادية للشركات حتى اللحظة.

ويظهر الربع الأول من كل عام التوجهات الإجمالية والتفصيلية للأداء الاقتصادي على مستوى اقتصادات المنطقة، ولم تظهر أيضاً الملامح الاستثمارية الإجمالية للمستثمرين أفراداً ومؤسسات، وبالتالي فإن الأداء اليومي للبورصات سيتأثر سلباً بحالة الترقب وانتظار ظهور محفزات جديدة، علماً بأن المحفزات ينتجها الحراك المالي والاستثماري وليس العكس.

وقال إن مستويات الأسعار التي سجلتها أسواق النفط العالمية قامت بدور صانع السوق خلال جلسات التداول الماضية، وحافظت على تداولات مستقرة للمستثمرين وشجعت المضاربين على أخذ مراكز أكثر خطورة.

وساهمت حالة التسابق والتنافس التي تسجلها اقتصادات المنطقة، سواء كانت للتحول إلى مراكز إقليمية للقطاعات المالية أو التجارية وقطاعات الطاقة، في رفع وتيرة الاستثمارات الإقليمية وعملت على رفع قيم السيولة الموجهة للاستثمار في البورصات.

حيث تعمل هذه المسارات على فرز المزيد من فرص الاستثمار التي يمكن اقتناصها على المستوى الإقليمي، مع الإشارة هنا إلى أن التوقعات الخاصة بإدراج البورصة السعودية ضمن مؤشرات الأسواق الناشئة عملت على رفع قيم السيولة القادمة من البورصات المجاورة.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير