البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

انفوغرافيك... كيف توزعت الثروات حول العالم في 2017؟

انفوغرافيك كيف توزعت الثروات حول العالم في 2017
الأنباط -

قال تقرير لمنظمة أوكسفام الدولية إن نحو 8 دولارات من كل 10 دولارات جنيت في عام 2017 ذهبت إلى 1 في المائة من البشر، وهم الأغنى في العالم.

وأشار التقرير إلى أن خمسين في المائة من الطبقة الدنيا من سكان العالم لم يحصلوا على أي زيادة في الثروة. وقالت أوكسفام إن هذا الاتجاه يدل على أن الاقتصاد العالمي يميل لصالح الطبقة الغنية التي تكافأ بالثروات الطائلة.

من جانبها، قالت الرئيسة التنفيذية لمنظمة أوكسفام الدولية ويني بيانيما إن زيادة عدد أصحاب المليارات ليس علامة على اقتصاد مزدهر، بل علامة من علامات النظام الاقتصادي الفاشل."

وقالت بيانيما إن العمال الذين يصنعون ملابسنا وهواتفنا ويحصدون مزارعنا يتم استغلالهم من أجل إثراء الشركات الكبرى وأصحاب الأموال.

ويعيش معظم الناس في بلدان تقل فيها المساواة في الدخل بين الأغنياء والفقراء، فالأغنياء يزدادون ثراء بينما حال الفقراء لا يتغير.

أما سرعة تزايد الأجور للطبقة الغنية فهي أعلى من الطبقة الأدنى، وفقا للتقرير.

فالمشكلة لا تتمحور في الدخل فحسب، إذ أن الثروة التي يتم جمعها على مدى العمر لا يتم توزيعها بشكل متساو مقارنة بالدخل. ويرجع ذلك إلى أن جزءا كبيرا منها يكمن في الممتلكات والأسهم والمعاشات التقاعدية - المصادر التي يمكن أن تسفر عن عوائد مرتفعة، ولكنها بعيدة عن متناول الكثيرين.

على سبيل المثال، ارتفعت الأجور المدفوعة للعمال في ألمانيا بنسبة 5 في المائة بين عامي 2000 و2016، في حين قفزت الإيرادات من الاستثمارات والأنشطة التجارية بنسبة 30 في المائة.

ويقول باحثون من مشروع قاعدة بيانات الثروة والدخل في العالم إنه في حين أن عدم المساواة في الدخل يرتفع في جميع البلدان تقريبا، إلا أنه يتزايد بمعدلات مختلفة، مما يوحي بأن الحكومات لديها القدرة على التحرك حيال ذلك.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير