البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

حفتر يعلن موقفه من الانتخابات.. ويحذر من الغش السياسي

حفتر يعلن موقفه من الانتخابات ويحذر من الغش السياسي
الأنباط -

 ليبيا-وكالات

أعلن قائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، أنه يؤيد إجراء انتخابات في ليبيا في 2018 يطالب بها المجتمع الدولي، محذرا في الوقت ذاته من المماطلة والغش السياسي.

ورفض حفتر في تصريحات لقناة ليبيا الحدث، ما اعتبره "دعاية مغرضة بأن القيادة العامة تقف ضد أي حل سياسي، وأننا نعرقل الجهود السلمية المحلية والدولية".

واستدرك قائلا:" لكن في الحقيقة التي أود أن يعلمها كل الليبيين وباختصار شديد هي أننا نحن من دفع العالم إلى القبول على مضض بمسار الانتخابات كحل أساسي ومبدئي يتقدم كل المراحل للوصول إلى اتفاق سياسي" في ليبيا.

ودعا حفتر الى إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية "دون مماطلة ودون غش أو تزوير"، محذرا في المقابل "كل من تسول له نفسه" من "التلاعب بالعملية الانتخابية".

ولا يعترف حفتر والحكومة المنبثقة من برلمان منتخب في 2014 والذي يتخذ مقرا في طبرق شرق البلاد، بشرعية حكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج، والتي تشكلت بموجب اتفاق الصخيرات (المغرب) بإشراف الأمم المتحدة في ديسمبر 2015.

ولم تلق حكومة الوفاق الإجماع منذ اتخاذها طرابلس مقرا في مارس 2016 تحت حماية الميليشيات، وما زالت عاجزة عن فرض سلطتها على أنحاء واسعة في البلاد ما زالت خاضعة لعشرات الفصائل المسلحة.

وتعاني حكومة الوفاق من أزمة في الشرعية لأنها لم تحظ بثقة البرلمان المنتخب في طبرق، وهو ما ينص عليه اتفاق الصخيرات وكان قائد الجيش الليبي قد أكد أنه بانتهاء صلاحية الاتفاق السياسي الذي عقد في الصخيرات قبل عامين، فإن كل الأسماء المنبثقة عن الاتفاق "فقدت شرعيتها المزعومة".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير