العيسوي: الأردن بمواقفه الثابتة وشمولية وواقعية رؤيته جعلته مرجعية في التعاطي الدولي والأممي مع قضايا المنطقة والإقليم التربية تلغي تعميما بحظر العمل خارج أوقات الدوام الرسمي المياه تعقد ورشات عمل توعوية ضمن حملة (من أجل قطرة) في ديرعلا والمفرق أ.د.ساري حمدان يستقبل وفد الاتحاد العربي للثقافة الرياضية حاضنة أعمال mySTARTUP تهيئ شركات ناشئة لتقديم أفكارها أمام مستثمرين مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال نشر جداول الناخبين النهائية الأربعاء المقبل تراجع طفيف على صادرات الصناعة بالنصف الأول للعام الحالي اتحاد نقابات العمال يبحث مع "العمل الدولية" قضايا عمالية إصدار جدول مباريات دوري الشباب لكرة القدم "تجار الكهرباء" تطالب بالإسراع بإنجاز تعليمات ترشيد الطاقة الاقتصاد الرقمي تطلق شبكة وطنية لتقنية البلوك تشين"Blockchain "لتعزيز الثقة والشفافية في خدمات الحكومية انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلي 40 قرشا توسیع اعتماد مختبر الرقابة الدوائية في المؤسسة العامة للغذاء والدواء صدور نظام ترخيص شركات الوساطة لتشغيل الأردنيين داخل المملكة وخارجها غرف العمليات في مستشفى الكندي .. نموذج سياحي وطني وعالمي صدور تعليمات المكاتب العاملة في استقدام العاملين غير الأردنيين في المنازل بايدن يدعو لحظر نوع السلاح المستخدم بمحاولة اغتيال ترمب البلقاء التطبيقية تعلن عن برنامج تخريج الفوج الرابع والعشرون من طلبتها " فوج اليوبيل الفضي 10شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة
عربي دولي

مجلس الأمن يمدد إدخال المساعدات لسوريا

{clean_title}
الأنباط -


أقرّ مجلس الأمن الدولي اليوم الثلاثاء تمديد إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا لمدة عام، مع امتناع روسيا والصين وبوليفيا عن التصويت، بينما أيدت روسيا الخفض التدريجي لبرنامج المساعدات ومراقبة الشحنات كي لا تتضمن أسلحة.

وصدر القرار بتأييد 12 دولة في المجلس وامتناع روسيا والصين وبوليفيا عن التصويت، حيث رحب السفير السويدي لدى الأمم المتحدة أولاف سكوغ باتخاذ المجلس "قرارا كبيرا" لم يشهد أي استخدام لحق النقض (الفيتو)، كما ذكر نظيره الفرنسي فرانسوا دولاتر بأنها "مسألة حياة أو موت بالنسبة للسكان".

وينص القرار الذي أعدته السويد واليابان ومصر على تمديد إيصال المساعدات عبر الحدود وخطوط الجبهة حتى العاشر من يناير/كانون الثاني 2019. وبناء على طلب روسيا، يطالب القرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بإصدار "توصيات حول كيفية تعزيز آلية المراقبة الأممية" للمساعدات.

وأوضح مصدر دبلوماسي أن القرار يبقي عمل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، ويتضمن دعوة جديدة لرفع الحصار عن كل المناطق، مع الإشارة إلى غوطة دمشق الشرقية، كما يشير إلى مناطق خفض التوتر المحددة باتفاق أستانا.

وأيد فلاديمير سافرونكوف نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة الخفض التدريجي لبرنامج المساعدات، معتبرا أن الوضع على الأرض "تغير بشكل جذري" منذ ثلاثة أعوام.

وخلال المناقشات، طالب الروس بتشديد الرقابة على شحنات المساعدات والطرق التي تسلكها والمناطق التي تصل إليها، وأشاروا إلى أن بعضها قد يتضمن أسلحة، بينما طالب سفراء غربيون "بعدم تسييس الموضوع".

وفي وقت سابق اليوم، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في بيان إنها "جزعة من احتدام القتال الدائر في الغوطة الشرقية، الذي يلقي بتبعات جسيمة وغير مقبولة على الحياة فيها"، موضحة أن الوضع الإنساني هناك بلغ "حدا حرجا".

وذكر البيان أن سكان الغوطة باتوا عالقين في وضع أصبحت الحياة فيه مستحيلة لندرة السلع والمساعدات، كما يعاني الكثيرون من أمراض مزمنة، في حين يكافح المصابون للحصول على الرعاية الطبية، وقد يستخدمون كرهينة للمفاوضات.

المصدر : الجزيرة + وكالات