دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
رياضة

فوضى تكتيكية في يوفنتوس

{clean_title}
الأنباط -

فوضى تكتيكية في يوفنتوس

روما - وكالات

 

عانى يوفنتوس منذ بداية الموسم الكروي وحتى الآن بسبب حالة من عدم الاستقرار والفوضى التكتيكية مع المدرب ماسيمليانو أليجري رغم أن البيانكونيري دعم صفوفه في فصل الصيف الماضي وبالتحديد في خط الوسط ومركزي الجناحين الأيمن والأيسر. ففي خلال 19 مباراة لعبها يوفنتوس في جميع البطولات حتى الآن لم يستقر على تشكيلة واحدة إلا في مباراتين بالدوري الإيطالي أمام جنوى وأودينيزي. واستخدم أليجري 3 طرق لعب مختلفة حتى الآن، وهي طريقة الـ4/2/3/1 في 15 مباراة، وطريقة الـ4/3/3 في 3 مباريات، كما تم اللجوء لطريقة الـ3/4/2/1 مثلما حدث في مباراة برشلونة الأخيرة بدوري أبطال أوروبا التي انتهت بالتعادل السلبي.ورغم العقم الهجومي الواضح لدى الفريق الإيطالي خاصة في المباريات الأرووبية التي سجل فيها 5 أهداف فقط في 5 مباريات إلا أن لاعبي خط المقدمة جونزالو هيجواين وباولو ديبالا هما أكثر من تواجدا في المباريات، بينما كان أكثر الوافدين الجدد مشاركةً في هذه الفترة من الموسم هو الفرنسي بليز ماتويدي فقط. لاعب مثل دوجلاس كوستا القادم من بايرين ميونيخ لم يشارك إلا في 8 مباريات كأساسي، وفيديريكو بيرنارديسكي لم يتم استخدامه أساسيًا إلا في 3 مباريات. الأرقام كذلك في خط الدفاع تؤكد أن الأمور لا تسير على ما يرام، فقد استقبلت شباك يوفنتوس 14 هدفًا في 13 مباراة بالدوري الإيطالي (10 من هذه الأهداف كانت خارج قواعده). وبمقارنة التشكيلة الأساسية للفرق التي تنافس يوفنتوس وفي مقدمتها نابولي وإنتر وروما، فإن استقرار التشكيل العنوان الرئيسي لها مقارنة بالسيدة العجوز. ربما يكون العدد الكبير من اللاعبين الذين انضموا في خط الوسط قد جعل المدرب الإيطالي في حيرة مستمرة، ففي الموسم الماضي لم يعان أليجري نفس الأمر رغم تغييره لطريقة اللعب من 4/3/3 إلى 4/2/3/1 إلا أنه لم يجد مثل هذه الصعوبات. وهذا يطرح السؤال المهم، هل أليجري كان راضيًا بالفعل عن سوق الانتقالات بالنسبة ليوفنتوس ونوعية اللاعبين التي تم ضمها؟. وربما يكون هناك تفسير آخر وقد يميل له المدير الفني إذا وجه له هذا الاتهام، وهو أنه يعاني من حالة عدم استقرار فيما يتعلق بتشكيلة خط الدفاع بسبب الإصابات الكثيرة. وتعرض الوافد الجديد بينديكت هوفيديس، وماتيا دي شيليو وكذلك جورجيو كيليني للإصابة، الأمر الذي يجعله يُغير من طريقة اللعب من أجل ضمانات دفاعية أكثر، لكن الاهتمام المتزايد بالتأمين الدفاعي جعل الجماهير تقلق على المستوى الهجومي.