الغذاء والدواء توضح بشأن مستحضر سيماغلوتيد الذي يحمل العلامة التجارية "أوزمبيك" الخرابشة: التعرفة المرتبطة بالزمن لن ترفع أسعار الكهرباء شركات أردنية ناشئة تتنافس مع 16 دولة في كأس العالم للابتكار والتكنولوجيا مندوبا عن رئيس الوزراء.. وزير الطاقة يفتتح فعاليات مؤتمر سيجري الوطنية الاردنية مذكرة تفاهم بين الرابطة العلمية لمراكز بحوث تنمية الموارد البشرية في الوطن العربي والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الدولة ... اتفاقية تعاون بين عمان الأهلية ومركز الفائزون الرياضي دور الضفادع في حمايةالبيئة؟ الاحتلال يعتقل 20 فلسطينيا ويهدم منازل ومنشآت في أريحا والخليل "مراكز البحوث العربية" تناقش إعادة تعريف رأس المال البشري 60 شهيدا و140 مصابا في غزة خلال 24 ساعة تنفيذا للتوجيهات الملكية.. العيسوي يسلم دراجات رباعية الدفع للأمن العام رئيس البرلمان العربي يبحث العلاقات العربية الإفريقية انخفاض الفاتورة النفطية للمملكة في الثلث الأول بحث تعزيز التعاون بين البلقاء التطبيقية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا 2.748 مليار دينار قيمة الصادرات الكلية في الثلث الأول للعام الحالي مؤتمر صحفي لوزيري الطاقة والاتصال الحكومي الساعة الثانية 1036 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي باربد اليوم ارتفاع أسعار النفط عالميا أوزبكستان وإيران والهند يظفرون بكأس المجموع العام للمصارعة الرومانية
عربي دولي

تفاصيل صفقة رحيل موغابي

{clean_title}
الأنباط -

كشفت مصادر لوكالة 'رويترز' أن رئيس زيمبابوي المستقيل روبرت موغابي تخلى عن منصبه بشرط منحه الحصانة من الملاحقة القضائية وضمانات سلامة شخصية.

وذكرت المصادرة القريبة من المفاوضات بشأن استقالة موغابي، اليوم الخميس، أن الصفقة كانت تقضي بمنح موغابي الحصانة وتوفير الحماية له في بلاده.

وأشارت المصادر إلى أن موغابي، البالغ 93 سنة من العمر، يريد أن يموت في بلاده، ولا يخطط لمغادرة زيمبابوي.

وأوضح مصدر طلب عدم الكشف عن هويته أنه 'كان من المهم بالنسبة له (لموغابي) ضمان سلامته ليبقى في البلاد... على الرغم من أن ذلك لن يمنعه من السفر إلى الخارج عندما يرغب في ذلك أو في حال الضرورة'.

يذكر، أن روبرت موغابي، الذي كان يحكم زيمبابوي منذ عام 1980، أعلن استقالته من رئاسة البلاد يوم الثلاثاء الماضي، وذلك في أعقاب استيلاء العسكريين على السلطة لـ 'تطهيرها من المجرمين'، حسب إعلانهم.

وتمت إقالة موغابي من الحزب الحاكم، 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، كما جرت مفاوضات حول تنحيه عن منصب رئيس الدولة.

وجاء تدخل العسكريين في المشهد السياسي في البلاد على خلفية تفاقم الصراعات داخل النخبة الحاكمة، وإقالة عدد من الشخصيات البارزة في حزب 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، بمن فيهم النائب الأول لرئيس زيمبابوي، إيمرسون منانغاغوا، الذي ازداد التوتر حدة بينه وبين شخصيات بارزة أخرى في الحزب، بمن فيهم زوجة موغابي، غريس، حسب التقارير الإعلامية.