تراجع أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا وآسيا ضبط سائق قاد مركبته للخلف بصورة خطرة واستعراضية بالبقعة فتح جسر الملك حسين أمام المسافرين العرب غدًا السبت الأسهم الأوروبية تعاني من انخفاضات كبيرة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية الصادراتُ الأردنيةُ في مواجهةِ العاصفةِ الأمريكية: هل آنَ الأوانُ لبحثِ بدائلَ جديدة؟ الملك والرئيس البلغاري يترأسان جولة جديدة من "اجتماعات العقبة" في صوفيا صناعة البطل الكارتوني...! شي يشدد على ضرورة تجميع القوة لبناء صين جميلة شكر على تعاز انسحاب أول رتل لقوات سوريا الديمقراطية من حلب باتجاه شرق الفرات تحت إشراف وزارة الدفاع السورية صحة غزة: 86 شهيدا وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة الملك يلتقي رئيس الوزراء البلغاري في صوفيا الأونروا: إسرائيل تستخدم الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا في غزة ‏السفير الصيني في عمان يؤكد على دور الإعلام في تعزيز العلاقات بين الأردن والصين وفيات الجمعة 4-4-2025 أجواء لطيفة الحرارة في أغلب المناطق اليوم وغدا وارتفاع الأحد هل نحتاج كل هذا البروتين المضاف إلى المنتجات الغذائية؟ لتركيز أقوى وذاكرة أفضل.. خبير تغذية يكشف 8 أطعمة سحرية دراسة صادمة: مضغ العلكة ساعة يعادل ابتلاع 250 ألف قطعة بلاستيك

تفاصيل صفقة رحيل موغابي

تفاصيل صفقة رحيل موغابي
الأنباط -

كشفت مصادر لوكالة 'رويترز' أن رئيس زيمبابوي المستقيل روبرت موغابي تخلى عن منصبه بشرط منحه الحصانة من الملاحقة القضائية وضمانات سلامة شخصية.

وذكرت المصادرة القريبة من المفاوضات بشأن استقالة موغابي، اليوم الخميس، أن الصفقة كانت تقضي بمنح موغابي الحصانة وتوفير الحماية له في بلاده.

وأشارت المصادر إلى أن موغابي، البالغ 93 سنة من العمر، يريد أن يموت في بلاده، ولا يخطط لمغادرة زيمبابوي.

وأوضح مصدر طلب عدم الكشف عن هويته أنه 'كان من المهم بالنسبة له (لموغابي) ضمان سلامته ليبقى في البلاد... على الرغم من أن ذلك لن يمنعه من السفر إلى الخارج عندما يرغب في ذلك أو في حال الضرورة'.

يذكر، أن روبرت موغابي، الذي كان يحكم زيمبابوي منذ عام 1980، أعلن استقالته من رئاسة البلاد يوم الثلاثاء الماضي، وذلك في أعقاب استيلاء العسكريين على السلطة لـ 'تطهيرها من المجرمين'، حسب إعلانهم.

وتمت إقالة موغابي من الحزب الحاكم، 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، كما جرت مفاوضات حول تنحيه عن منصب رئيس الدولة.

وجاء تدخل العسكريين في المشهد السياسي في البلاد على خلفية تفاقم الصراعات داخل النخبة الحاكمة، وإقالة عدد من الشخصيات البارزة في حزب 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، بمن فيهم النائب الأول لرئيس زيمبابوي، إيمرسون منانغاغوا، الذي ازداد التوتر حدة بينه وبين شخصيات بارزة أخرى في الحزب، بمن فيهم زوجة موغابي، غريس، حسب التقارير الإعلامية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير