مذكرة تفاهم بين وزارة الزراعة والاتحاد اللوثري الخيري مؤسسة ولي العهد والمستقلة للانتخاب تختتمان سلسلة جلسات تعريفية بقانون الانتخاب قرارات مجلس الوزراء .. تفاصيل ديوان المحاسبة يوقع مذكرة تفاهم مع ارنست ويونغ- الأردن ورشة توعوية "نحو صيف آمن" لتعزيز الوعي بالوقاية من التسممات الغذائية وتلوث المياه تفاصيل إصابة محمد فؤاد بالعصب السابع صحة غزة تطلق نداء استغاثة للعالم لإنقاذ المنظومة الصحية فيها " موجة قلق !!!!! " بدء التسجيل للباحثين عن العمل في السياحة الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الكوري الزراعة تنفي دخول أغنام مصابة بالطاعون إلى الأردن اجتماع لمجلس الأمن بشأن فلسطين على مستوى وزاري رئيس مجلس الأعيان يلتقي سفيري اليونان وقبرص استقرار معدل التضخم في المملكة المتحدة خلال حزيران مرصد أكيد: 354 إشاعة في 6 أشهر الماضية العيسوي: الأردن بمواقفه الثابتة وشمولية وواقعية رؤيته جعلته مرجعية في التعاطي الدولي والأممي مع قضايا المنطقة والإقليم التربية تلغي تعميما بحظر العمل خارج أوقات الدوام الرسمي المياه تعقد ورشات عمل توعوية ضمن حملة (من أجل قطرة) في ديرعلا والمفرق أ.د.ساري حمدان يستقبل وفد الاتحاد العربي للثقافة الرياضية
عربي دولي

تفاصيل صفقة رحيل موغابي

{clean_title}
الأنباط -

كشفت مصادر لوكالة 'رويترز' أن رئيس زيمبابوي المستقيل روبرت موغابي تخلى عن منصبه بشرط منحه الحصانة من الملاحقة القضائية وضمانات سلامة شخصية.

وذكرت المصادرة القريبة من المفاوضات بشأن استقالة موغابي، اليوم الخميس، أن الصفقة كانت تقضي بمنح موغابي الحصانة وتوفير الحماية له في بلاده.

وأشارت المصادر إلى أن موغابي، البالغ 93 سنة من العمر، يريد أن يموت في بلاده، ولا يخطط لمغادرة زيمبابوي.

وأوضح مصدر طلب عدم الكشف عن هويته أنه 'كان من المهم بالنسبة له (لموغابي) ضمان سلامته ليبقى في البلاد... على الرغم من أن ذلك لن يمنعه من السفر إلى الخارج عندما يرغب في ذلك أو في حال الضرورة'.

يذكر، أن روبرت موغابي، الذي كان يحكم زيمبابوي منذ عام 1980، أعلن استقالته من رئاسة البلاد يوم الثلاثاء الماضي، وذلك في أعقاب استيلاء العسكريين على السلطة لـ 'تطهيرها من المجرمين'، حسب إعلانهم.

وتمت إقالة موغابي من الحزب الحاكم، 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، كما جرت مفاوضات حول تنحيه عن منصب رئيس الدولة.

وجاء تدخل العسكريين في المشهد السياسي في البلاد على خلفية تفاقم الصراعات داخل النخبة الحاكمة، وإقالة عدد من الشخصيات البارزة في حزب 'الاتحاد الوطني الزيمبابوي الإفريقي – الجبهة الوطنية'، بمن فيهم النائب الأول لرئيس زيمبابوي، إيمرسون منانغاغوا، الذي ازداد التوتر حدة بينه وبين شخصيات بارزة أخرى في الحزب، بمن فيهم زوجة موغابي، غريس، حسب التقارير الإعلامية.