المومني: الإعلام الأردني جزء مهم من معادلة الأمن الوطني نمو حوالات المُغتربين الأردنيين بنسبة 2% خلال الشهرين الأولين من العام الحالي خطة واعدة لزيادة إنتاج الغاز من حقل الريشة في الأردن لجنة فلسطين في الأعيان تلتقي السفير الصيني رئيس الوزراء يوجه برفد مركز صحي الحسينية بأطباء اختصاص وتزويده بالأجهزة للحق والامانة اجهزتنا الامنيه هم أهل لهذه الأمانة. المخبز الأردني المتنقل المزود الوحيد حاليا للخبز في غزة تراجع الاسترليني امام الدولار واليورو الفوسفات : توزيع الأرباح النقدية على المساهمين في الثامن والعشرين من الشهر الحالي نادي ضباط الأمن العام الجديد. أسعار فلكية "العمل" تنظم لقاء تعريفيا بالبرنامج الوطني للتشغيل في نقابة تجار الألبسة عمان الأهلية تحتفل بيوم العلم الأردني بأجواء مميزة 1,7 مليار دولار الدخل السياحي للمملكة خلال الربع الأول "الألكسو" تمنح حاكم الشارقة وسام الاستحقاق الثقافي العربي في نسخته الأولى وفد اقتصادي قيرغيزستاني يزور غرفة صناعة إربد وزيرة النقل تبحث والسفير الإيطالي سبل التعاون المشترك رئيس هيئة الأركان المشتركة يفتتح صالة الشهيد راشد الزيود في مدينة الحسين للشباب الأمير مرعد يلتقي وفدا من الاتحاد الأوروبي معهد الإعلام يطلق النّسخة العربية من كتاب "ذاكرة فلسطين 1948" الاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا بالضفة الغربية

بالفيديو- الأمير الحسن: 80% من لاجئي العالم مسلمين

 بالفيديو- الأمير الحسن 80 من لاجئي العالم مسلمين
الأنباط -

- أكد سمو الأمير الحسن بن طلال أن 80% من لاجئي العالم من المسلمين، حيث تسببت بتهجيرهم 42 حربا أهلية، وأن 65 مليون لاجئ يقطنون منطقة الشرق الأوسط.

 

 

وأكد سموه خلال كلمة له بجلسة اختلاف الحضارات والثقافات بمنتدى شباب العالم، أن نسبة سكان الأردن تضاعفت منذ التسعينات وحتى اليوم بنسبة 78% جراء استضافته نحو 49 جنسية مختلفة، لافتا الى أن المهجرين مواطنون بصرف النظر عن أصولهم.

 

وكشف سموه عن حوار دار بينه وبين بطرس غالي، حينما كان الأمين العام للأمم المتحدة، قائلًا: "إن بطرس غالي قال له إنه لا يمكن أن يقبلوا بعربي مسلم كرئيس للمفوضية السامية للاجئين، خصوصًا أنت، لأنك ستقول إن 80% من لاجئي الحروب من العالم الإسلامي، وستطالبهم بقيام مؤسسة عالمية لضحايا الحروب".

 

وقال سموه إن منطقتنا شاهد حي على استحالة تحقيقِ السلام والأمن من خلال الوسائلِ العسكرية وحدها، مبينا أنه كلما اشتدت المعاناة الإنسانية في مناطق الصراع، يتبين أنّنا بحاجة إلى تطبيق النظام الإنساني العالمي الجديد، الذي يضع كرامة الإنسان والأمن قبل النمو الاقتصادي والسلطة السياسية.

 

وقال سموه إنه لا بد من الحديث عن حضارة عالمية واحدة نتأثر بها ونؤثر عليها؛ لافتا إلى أن الصالح العام الذي يجمع بيننا، وجعل القانون يعمل من أجل الجميع، هو خير وسيلة للوقوف أمام صراع الحضارات.

 

وأضاف سموه أنه في سياقِ التفاعل العالمي مع كرامة الإنسان، فمن البديهي أن ننشد السياسات التي تؤهل الإنسان وتمكنه من المواطنة العالمية.

 

وأكد سموه الحاجة إلى منظور أخلاقي أشمل، وأن تتوسع النزعة الإنسانيّة لتواكب الحاجات المعاصرة وذلك في أبعاد متعددة.

 

شاهد الفيديو:

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير