عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
صحة

دراسة.. بقايا المبيدات في الفواكه والخضروات تسبب العقم لدى النساء

{clean_title}
الأنباط -

كشف باحثون أن الخضار والفواكه التي تحمل بقايا المبيدات الحشرية تعرض النساء لأخطار كبيرة تخص القدرة على الحمل والإنجاب.

 

ونشرت "JAMA Internal Medicine" أن باحثين من الولايات المتحدة اكتشفوا أن النساء اللواتي يأكلن الخضار والفواكه الملوثة بآثار مبيدات حشرية كن أقل خصوبة (قدرة على الحمل والولادة) من باقي النساء.

 

ويعتقد الباحثون أن المعايير المسموح بها في استخدام المبيدات الحشرية أقل صرامة من المطلوب، ويجب تشديدها، فلاستخدامها تأثير سلبي خطر على خصوبة النساء.

 

وتتبع الباحثون منذ عام 2007 حتى عام 2016، 325 امرأة فتية، ممن حاولن الإنجاب وكن يشاركن في استبيانات نظم التغذية المطلوبة من قبل الباحثين.

 

وتبين أن النساء انقسمن إلى مجموعتين، الأولى كانت تستخدم أطعمة نباتية عليها بقايا مبيدات حشرية، أعلى من المتوسط المسموح به حسب مواصفات إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة، وهذه النسبة قريبة أيضا من النسبة المسموح بها في روسيا وأوربا. أما المجموعة الثانية فقد استخدمت نظاما نباتيا يحوي منتجات علقت بها نسبة مبيدات أقل من المتوسط المسموح به.

 

وفي نتيجة البحث، تبين أن النساء من المجموعة الأولى كن أقل خصوبة وقدرة على الحمل والإنجاب من نساء المجموعة الثانية، حتى بعد التدخل الطبي ومحاولة حل المشكلة بطرق التخصيب الاصطناعية.

 

وعملت مجموعة العلماء هذه سابقا على نفس الموضوع لدى الرجال، وكانت النتائج مقاربة لما توصلوا إليه عندما بحثوا في مسألة الخصوبة لدى النساء.