البث المباشر
ولي العهد يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بقرب حلول عيد الميلاد أبو حسان يرعى أعمال ندوة حوارية حول التحديث السياسي أمين عام وزارة الخارجية ومساعدة وزير الخارجية الهندي يوقعان مذكرة تفاهم الأردن والهند يصدران بيانا مشتركا في ختام زيارة رئيس الوزراء الهندي إلى الأردن وزير العدل: سنطور خدمات كاتب العدل بما يسهل على المواطنين ويخدم مصالحهم البتراء: أيّ سحر يسكن الوردة الصخرية؟ إعجاز الزمان والمكان والإنسان الجامعة الأردنيّة ترتدي ثوب الفرح ابتهاجًا بتأهل منتخب النشامى لنهائي بطولة كأس العرب 2025 العودات يحاضر في أكاديمية الشرطة الملكية مركز العدل يختتم مشروع "مسارات بديلة" ويحتفل بشركائه وإنجازاته هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تطلق فعاليات ورشة العمل المتخصصة حول " إدارة الطيف الترددي للاتصالات المتنقلة " رحلة الغاز الأردني بين التهميش والحقائق المثبتة الدفء القاتل: حين تتحول المدافئ في الأردن من وسيلة نجاة إلى حكم إعدام صامت راصد: موازنة 2026 أقرت بنسبة 62٪ من إجمالي النواب اتفاقية تعاون بين " صاحبات الأعمال والمهن" والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ألحان ياسر بوعلي ترافق ثامر التركي في وداع ٢٠٢٥ اللسانيات وتحليل الخطاب عمان الأهلية تشارك بمؤتمر الجمعية الأمريكية للنطق واللغة والسمع السفارة القطرية في الأردن تحتفل بالعيد الوطني.. وآل ثاني يؤكد العلاقات التاريخية مع الأردن المنتخب الأردني… طموح وطني وحضور مشرف في المحافل الدولية الكلالدة يحاضر بالأردنية للعلوم والثقافة حول مدينة عمرة من منظور فني شامل.

5 عادات مدمرة تجنبيها .. كيف تكونين قائدة مؤثرة؟

5 عادات مدمرة تجنبيها  كيف تكونين قائدة مؤثرة
الأنباط -

أن تكوني قائدة رائدة، فإن ذلك يتطلب القوة والشجاعة، وامتلاك رؤية واضحة، واستراتيجية منظمة، ومهارات عدة، إلى جانب التمتع بشخصية قوية، وحضور مؤثر.

لكن هناك بعض العادات السيئة، التي تلحق ضرراً خطيراً بسمعتكِ كقائدة، وتجعلكِ تبدين مبتدئة، وتمنعكِ ​​من القدرة على إشراك الآخرين وتحفيزهم. لذا، إذا كنتِ تريدين أن تكوني قائدة محترفة، فإليكِ 5 عاداتٍ سيئة يجب تجنبها.

مقاومة الملاحظات البناءة:
إن تلقي وتقديم الملاحظات الإيجابية أمر ضروري للنمو على المستويين الشخصي والمهني، حيث يعرف القادة الماهرون، حتى عندما يكون من الصعب تلقي الملاحظات، التي يمكن أن تكون أداة تعلم قوية. لذا، فإنهم يطلبون ملاحظات موظفيهم، ويأخذونها، ويطبقونها لتحسين أنفسهم. وبنفس الطريقة، يقدمون ملاحظات بناءة محددة وعملية وموجهة نحو التحسين، وليست شخصية.

الاعتماد المفرط على التكنولوجيا وإغفال اللمسة الإنسانية:

رغم أن التكنولوجيا مورد حيوي للتواصل والعمل معاً، إلا أن الكثير منها يصبح عقبة أمام اللمسة الإنسانية، ومع وجود قادة يقضون وقتهم أمام أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم، بدلاً من قضاء وقتهم مع الناس، فإن ذلك يشير إلى أنهم لا يهتمون بوجود الآخرين وإنما بالتكنولوجيا، وهذا يؤدي إلى تدمير العلاقات وتقويض الثقة وجعل الفريق يشعر بالغربة.

التشتيت المزمن والانتباه المجزأ:
ليس من السهل، دائماً، التركيز في مجتمعنا المترابط، حيث يقضي الأشخاص في المتوسط ​​47 ثانية فقط على أي شاشة واحدة قبل تحويل انتباههم إلى مكان آخر، وقد يستغرق الأمر ما يصل إلى 25 دقيقة؛ لإعادة انتباهنا إلى مشروع بعد انقطاع. وتستمر الإشعارات ورسائل البريد الإلكتروني وموجزات وسائل التواصل الاجتماعي في التدفق باستمرار؛ لدرجة أننا نواجه صعوبة في إعطاء شيء واحد أو شخص واحد انتباهنا الكامل. وهذا التشتيت المستمر مدمر بشكل خاص للقادة، إذ إنه يصرف انتباهك عن التواصل، ويتداخل مع التفكير والتخطيط.

تصديق أسطورة تعدد المهام:
أسطورة تعدد المهام موجودة في كل مكان، ورغم أن تعدد المهام قد يبدو شيئاً جيداً، إلا أن تعدد المهام في الواقع يقلل قيمة الإنتاجية، ويؤدي إلى الأخطاء. وعندما لا ينتبه القائد المتعدد المهام، بشكل كامل، للآخرين في الاجتماعات أو المحادثات أو عندما يعمل على مشاريع ذات أولوية عالية، فإنه ينقل أنه لا يهتم بهؤلاء الأشخاص الآخرين، وهذه رسالة لا يستطيع أي قائد أن يتحمل إرسالها إلى الأشخاص الذين يعتمد عليهم لإنجاز الأمور.

القراءة السطحية وافتقار التحليل النقدي:
يركز العالم الرقمي السريع الخطى، الذي نعمل فيه - بشكل كبير - على القراءة السريعة والسطحية. ومع أنه قد يكون من المناسب قراءة عناوين الأخبار بسرعة، فإنه بالتأكيد ليس كذلك عندما يتعلق الأمر بالتفكير في المشكلات الصعبة ومعالجتها. ويعد الافتقار إلى مهارات القراءة الجيدة إحدى أقوى الطرق لارتكاب خطأ وسوء فهم، والفشل في تقديم نصيحة قيمة.


 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير