خطوات مهمة للتخلص من الإجهاد المزمن خطوات عملية سهلة التطبيق لمنع اكتساب الوزن “نظام العمل".. بين استغلال العمالة والردع انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية وارتفاع الذهب الأمن العام: مقتل مطلوب مصنّف بـ"الخطر" بعد تطبيق قواعد الاشتباك بالطفيلة من هو الملياردير الاماراتي حسين سجواني الذي استثمر 20 مليار دولار في مراكز البيانات الاميركية؟ حملات قديمة للتشويش على المشروع الأردني السوريون الجُدد في عمّان فيروس ترامب يخترق العالم انتشار الفايروسات يعود للتقلُّبات الجوّيّة المحيطة الانحباس المطري يهدد لقمة العيش ويضاعف معاناة القطاع الزراعي حسين الجغبير يكتب : فوضى ستطال العالم..إلا إذا 214 ألف طن من البضائع خرجت من "الحرة الأردنية السورية" باتجاه سوريا ولبنان العام الماضي إبراهيم أبوحويله يكتب:علاقتنا بالوطن ... سرعة بديهة ضابط دفاع مدني تنقذ حياة سائق تكسي دخل بغيبوبة في مكان مجهول المهندس أحمد ماهر الحوراني نائبا لمدير" الألبان الأردنية – مها" أد مصطفى محمد عيروط يكتب:الاردن القوي ولي العهد يزور اللواء المتقاعد إبراهيم النعيمات كنيسة المعمودية على موعد مع الكاردينال بارولين القادم من الفاتيكان الملك يؤكد ضرورة الاستمرار بمتابعة احتياجات المواطنين ميدانيا

مجلس الأمن يعقد جلسة حول الأمن الغذائي في السودان

 مجلس الأمن يعقد جلسة حول الأمن الغذائي في السودان
الأنباط - عقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، جلسة بشأن الأمن الغذائي والمجاعة في السودان، بحضور عدد من ممثلي الدول الأعضاء.
واستمع المجلس إلى إحاطتين، الأولى قدمتها مديرة المناصرة والعمليات بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إيديم ووسورنو، والثانية من نائبة المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، بيث بيكدول.
وقالت ووسورنو إن الأزمة في السودان هي نتيجة قرارات بشرية، حيث "يفرض الجوع الشديد مخاطر غير متناسبة على النساء والفتيات، والصغار وكبار السن"، مضيفة أن "السودان هو المكان الوحيد في العالم الذي تم تأكيد المجاعة فيه حاليا، وينتشر الجوع والمجاعة بسبب قرارات تتخذ كل يوم لمواصلة هذه الحرب، بغض النظر عن التكلفة على المدنيين".
ودعت مجلس الأمن إلى ممارسة الضغط على الأطراف المتنازعة لاحترام القانون الدولي الإنساني، والوفاء بالتزاماتها لتلبية احتياجات المدنيين وحماية البنية التحتية والخدمات الحيوية.
من جهتها، أشارت بيكدول إلى أن الصراع والنزوح القسري محركان أساسيان لهذه الأزمة، والتي تفاقمت بسبب تقييد الوصول الإنساني، فضلا عن الاضطرابات الاقتصادية والعوامل البيئية، مبينة أنه على مدى الخمسة عشر عامًا الماضية، تم تأكيد 4 مجاعات وهي الصومال عام 2011؛ ??وجنوب السودان عامي 2017 و2020؛ والآن السودان في عام 2024.
وأوضحت أن نحو ثلثي سكان السودان يعتمدون على الزراعة، وأن خسائر الإنتاج في المحاصيل الأولية، مثل الذرة الرفيعة والدخن والقمح، خلال العام الأول من الصراع "كانت لتطعم نحو 18 مليون شخص لمدة عام، ومثلت خسارة اقتصادية تتراوح بين 1.3 و1.7 مليار دولار.
وشارك في الجلسة أعضاء مجلس الأمن إضافة إلى سفيري مصر والسودان.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير