الأنباط -
عرفته منذ سنوات طويلة، شاب طموح ومكافح، رجل يتميز بدماثة أخلاقه الرفيعة، وصحفي لا يشق له غبار على مستوى الممارسة المهنية،،،،
وبكل صدق وأمانة، وبالرغم من أن شهادتي به مجروحة، إلا أنني أفتخر به دوما وبأخلاقه وبشراسته التي رأيتها بأم عيني خلال زمالتنا الصحفية في صحيفة الأنباط سويا،،،
مبارك الزميل الغالي علاء مناقشة رسالتك الماجستير الموسومة بعنوان الرسالة: " أطر معالجة مواقع القنوات الإخبارية العربية للحرب على غزة ٢٠٢٣: المواقع الإلكترونيه لقنوات المملكة والقاهرة والعربية
أنموذجا"، واجتياز المرحلة بنجاح، وأتمنى أن لا تتوقف عند هذا الحد، وتهم لمرافقتنا في رحلتنا القاسية مع مرحلة الدكتوراة،،،
البلد والوضع والقطاع بحاجة لأمثالك ممن يستحقون أن يتسيدوه بالعلم والمهنية والأخلاق، بعيدا عن المستعرضين والمفرغين من كل علم وممارسة،،،
ألف ألف مبروك حبيب الشعب ،،،