صدور الجزء الثاني لكتاب ماذا يحدث في عزة؟ خبير أمن غذائي يوضح أثر الزراعة على المناخ.. "تحليل الانبعاثات الزراعية وفرص الاستثمار بالحد منها" عيد ميلاد سعيد نبال دويدري 2391 من حملة الشهادات الجامعية والدبلوم يلتحقون بالتدريب المهني بيت النابلسي في اربد.. معلم تاريخي يجمع بين أصالة المدينة وعراقتها بعد الفرحة الإنسانية..دقت ساعة العمل لتجسيد قرار الجنائية الدولية شراكة بين مجموعة عليان والمناصير للزيوت والمحروقات لتشغيل شواحن متطورة في محطات المناصير " رؤيا متكاملة الابعاد " انطلاق الملتقى الرابع للطلبة العرب الدارسين في الجامعات الأردنية نشاط تطوعي لنادي الأرينا وقسم البصريات بجامعة عمان الأهلية في روضة ومدارس اللاتين – الفحيص عمان الاهلية تشارك بفعاليات منتدى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأرصاد: تقرير "WMO"حول مناخ عام 2024 صافرة إنذار للعالم وفيات السبت 23-11-2024 الأشغال: البدء بإعادة إنشاء طريق محي-الأبيض بالكرك وتحويل السير لطريق بديل سعر قياسي جديد .. ارتفاع الذهب في السوق المحلية 1.20 قرشاً أجواء مشمسة ولطيفة في اغلب المناطق اليوم وانخفاض ملموس الأحد والاثنين كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار "الجنائية الدولية"؟ خبراء يجيبون ‏‏المدير الفني لنادي العقبة يستقيل من تدريب الفريق بنك المعرفة المصري ،، دعوة لإنشاء بنك معرفة أردني مماثل الإيسيسكو تدعو لحماية التراث اللبناني من التدمير جراء العدوان الإسرائيلي

في بيان بعد مجزرة التابعين.. علي ناصر محمد: لا حقوق بدون مقاومة

في بيان بعد مجزرة التابعين علي ناصر محمد لا حقوق بدون مقاومة
الأنباط -


أصدر الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد رئيس مجموعة السلام العربي بيانا حول مجزرة الكيان الصهيوني في مدرسة التابعين في غزة قال فيه ...
تابعنا كما تابعت الملايين من أمتينا العربية والإسلامية بألم وحزن بالغين المجزرة الجديدة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الفاشية في غزة فجر العاشر من اغسطس بغارة جوية استشهد نتيجة لها أكثر من مائة شهيد وشهيدة منهم مالا يقل عن ٥٠ % من النساء والأطفال وجرح العشرات. هذا الفعل الإجرامي باستهداف مدرسة التابعين التي تأوي النازحين الفلسطينيين انتهاك صارخ لجميع القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الانسان . إن تمادي العدو الصهيوني في جرائمه ومجازره اليومية التي تستهدف شعبنا الصامد منذ اكثر من عشرة أشهر رسالة واضحة من حكومة الحرب الإسرائيلية بأنها عدو السلام وماضية في سياسة إبادة الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته في ظل الضوء الأخضر والدعم اللا محدود الامريكي ومنه إعلان دعم إسرائيل بأسلحة ثمنها ثلاثة مليارات ونصف المليار لترتكب المزيد من المذابح ولتعمل مصانع السلاح. يتم كل هذا في ظل صمت عربي وإسلامي ودولي وكأن حياة الغزيين لا تعنيهم والصراع مع إسرائيل لم يعد يعني سوى المقاومة الفلسطينية وحدها.

وأضاف ناصر ببيانه...
لقد حان وضع حدٍّ لهذه البربريّة الإسرائيلية ومحاسبة جميع كل من ارتكب هذه الجرائم ومن مولها واستمر في الزعم بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. إن الطريق واضح نحو السلام العادل وهو إنهاء الاحتلال وفق الشرعية الدولية التي بدونها كان الكيان سيظل فرق عصابات إرهابية وقيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
واختتم ناصر البيان بالقول .... المجد والخلود لشهداء هذا الشعب الصامد ولا حقوق بدون مقاومة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير