ابراهيم أبو حويله يكتب:الدبلوماسية الأردنية ... أيلة " تشارك في معرض الاستدامة الأردني الأول البحرين تؤكد أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس الميثاق الوطني يجري سلسلة لقاءات لمناقشة قانوني الانتخاب والأحزاب في مختلف مناطق المملكة الضمان: (16) ألف مشتركاً اختيارياً خلال النصف الأول من العام الحالي 2024 المستقلة للانتخاب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يختتمان سلسة ورشات عمل في العقبة حالة الطقس المتوقعة الأربعاء والخميس سلطة العقبة تطلق برنامجًا صيفيًا مخصصًا لأبناء موظفيها "جنى الجزر" لرمزي الغزوي في القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية عازر لـ"الأنباط": الشعور بـالخوف طبيعي وعدمه "تلبد مشاعر" الحاج سعد الدين الزميلي ابو بشير في ذمة الله تعيين الدكتور مأمون الدبعي أميناً عاماً لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي السفير تشين تشواندونغ يلتقي المشاركين في برامج تدريب المعونة الصينية تحديث المنظومه الاجتماعيه مباراتان في افتتاح الجولة الثانية بدوري المحترفين غدا بلينكن يحضّ إسرائيل على تجنّب تكرار واقعة صلاة وزير في الحرم القدسي 3720طنا من الخضار والفواكه والورقيات ترد للسوق المركزي اليوم 4.940 مليار دينار صادرات القطاع الصناعي في 7 أشهر مليار مشاهده ترامب - ماسك ؟ الولايات المتحدة تعارض بشكل حازم زيارة بن غفير إلى الحرم الشريف/جبل الهيكل
عربي دولي

في بيان بعد مجزرة التابعين.. علي ناصر محمد: لا حقوق بدون مقاومة

{clean_title}
الأنباط -


أصدر الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد رئيس مجموعة السلام العربي بيانا حول مجزرة الكيان الصهيوني في مدرسة التابعين في غزة قال فيه ...
تابعنا كما تابعت الملايين من أمتينا العربية والإسلامية بألم وحزن بالغين المجزرة الجديدة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الفاشية في غزة فجر العاشر من اغسطس بغارة جوية استشهد نتيجة لها أكثر من مائة شهيد وشهيدة منهم مالا يقل عن ٥٠ % من النساء والأطفال وجرح العشرات. هذا الفعل الإجرامي باستهداف مدرسة التابعين التي تأوي النازحين الفلسطينيين انتهاك صارخ لجميع القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الانسان . إن تمادي العدو الصهيوني في جرائمه ومجازره اليومية التي تستهدف شعبنا الصامد منذ اكثر من عشرة أشهر رسالة واضحة من حكومة الحرب الإسرائيلية بأنها عدو السلام وماضية في سياسة إبادة الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته في ظل الضوء الأخضر والدعم اللا محدود الامريكي ومنه إعلان دعم إسرائيل بأسلحة ثمنها ثلاثة مليارات ونصف المليار لترتكب المزيد من المذابح ولتعمل مصانع السلاح. يتم كل هذا في ظل صمت عربي وإسلامي ودولي وكأن حياة الغزيين لا تعنيهم والصراع مع إسرائيل لم يعد يعني سوى المقاومة الفلسطينية وحدها.

وأضاف ناصر ببيانه...
لقد حان وضع حدٍّ لهذه البربريّة الإسرائيلية ومحاسبة جميع كل من ارتكب هذه الجرائم ومن مولها واستمر في الزعم بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. إن الطريق واضح نحو السلام العادل وهو إنهاء الاحتلال وفق الشرعية الدولية التي بدونها كان الكيان سيظل فرق عصابات إرهابية وقيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
واختتم ناصر البيان بالقول .... المجد والخلود لشهداء هذا الشعب الصامد ولا حقوق بدون مقاومة.