إبراهيم ابو حويله يكتب:لا شيء سيحدث ... روزاندا ونور السبايلة مبروك التخرج صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يحل حكومة الحرب حنين البطوش تكتب:استشاريه نفسيه أسرية وتربوية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال منزلين في قطاع غزة بايدن يدعو في رسالة بمناسبة عيد الأضحى إلى وقف إطلاق النار في غزة وفيات الاثنين 17-06-2024 أجواء حارة في معظم المناطق حتى الخميس أفضل المكسرات لخسارة الوزن.. هذا ما يوصي به الخبراء (19268) طلب اعتراض على جداول الناخبين الأولية مع انتهاء مرحلة الاعتراضات الشخصية اليوم هزة أرضية بقوة 6,3 درجات تضرب جنوب البيرو بعد 1100 يوم.. إريكسن يسجل في البطولة التي سقط بها أضحية في الحج للفنان الراحل نور الشريف.. والسبب حلم لمنة شلبي الجازي يشارك في قمة السلام بأوكرانيا عشرة شهداء جراء قصف الاحتلال مناطق البريج وبيت حانون آبل تستخدم الذكاء الاصطناعي في "سبوت لايت" حدائق إربد تستقبل المتنزهين كملاذ من الأجواء الحارة اللواء الركن الحنيطي يشارك مرتبات القوات المسلحة أداء صلاة عيد الأضحى المبارك وزير الأوقاف: لا يوجد إصابات بين حجاج البعثة الأردنية الرسمية الذين أتموا وقفة عرفات كبار ضباط القوات المسلحة يعودون المرضى في المستشفيات العسكرية
محليات

حوار في "حمدي منكو" حول البحث العلمي والابتكار

{clean_title}
الأنباط -


نظّم مركز حمدي منكو للأبحاث العلمية، مساء أمس السبت، جلسة حوارية بعنوان "البحث العلمي والابتكار: إنجازات وتحديات".
وشارك بالندوة التي أدارها مدير المركز الدكتور رضا الخوالدة، عميدة البحث العلمي في الجامعة الأردنية الدكتورة أميرة المصري ومدير ومؤسس منصة ربط الأكاديميا بالصناعة الدكتور خالد خريسات، وعدد من عمداء الكليات والباحثين وأعضاء هيئة التدريس من داخل الجامعة وخارجها.
وعرض الخوالدة لواقع البحث العلمي والابتكار في الجامعة، وسبل وكيفية الارتقاء بجودة الأبحاث العلمية والتوجهات الاستراتيجية للأبحاث والمراكز البحثية وفرص التمويل.
وأكد أهمية ربط التشريعات بمخرجات البحث وآليات منح الحوافز وتوفير الكوادر للعمل الابتكاري، مشيرا إلى أهمية التعاون والتشارك مع المؤسسات البحثية ومؤسسات التعليم العالي لخلق جسور تربط العملية البحثية بالواقع التطبيقي.
بدورها، قالت المصري إن العمل المشترك هو أساس البحث العلمي المميز، مؤكدة أن هذا ما تنتهجه الجامعة الأردنية، الأمر الذي مكنها من تحقيق قفزات على المستوى المحلي والعربي والعالمي، من خلال التقدم المستمر في التصنيفات العالمية، ما جعلها وجهة للبحث عن فرص تحسين خطط البحث العلمي ضمن رؤية جلالة الملك للتطوير الاقتصادي.
ولفتت إلى أن 50 بالمائة من الأبحاث العلمية في الجامعة منبثقة من الرؤية الملكية ضمن الاستراتيجية الوطنية، وحسب نتائج سكوبس العالمية.
وأضافت أن الجودة في الأبحاث تعني ضرورة وجود محددات لقياس النتائج المتحققة، وتعليمات ناظمة وملزمة تحفظ حق الباحث في براءة الاختراع.
وأشار الدكتور خريسات إلى أن الفكرة الأساسية تكمن في بناء الثقة بين القطاعات الأكاديمية والقطاعات الصناعية الداعمة للبحث العلمي، من خلال الاضطلاع بأبحاث قابلة للتطبيق على أرض الواقع، بما يخدم التطوير العلمي للطرفين، مؤكدا أهمية إيجاد أولويات متوافقة لإدارة المبالغ المرصودة للأبحاث العلمية تتوافق مع أهمية البحث وقابلية تطبيقه داخل المجتمع، بما يحقق نتائج تحسن ملموسة على أفراد مجتمع البحث، من خلال وضع معايير للنجاح أو الفشل وقياسها باستمرار.
وقال إن أي بحث يتطلب ثلاثة أمور أساسية: إدارة تتبنى الفكرة، وسياسات ناظمة للعملية البحثية، وباحث خلاق، ضمن منهجية واضحة.
وخلص المتحاورون إلى عدد من التوصيات والمقترحات المشتركة للعمل بها في المرحلة القادمة، سعيا لتطوير وتوطين مؤشرات قياس السياسات البحثية الوطنية، بهدف تحسين تصنيف الجامعات في المؤشرات الدولية مثل مؤشر الابتكار العالمي.