اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد .
عربي دولي

الأونروا: إسرائيل تكذب في ادعائها حريّة انتقال الغريين لمناطق آمنة

{clean_title}
الأنباط - قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأونروا إن 800 ألف شخص أي ما يقرب من نصف النازحين الذين كانوا يقيمون في رفح، قد أجبروا مرة أخرى على النزوح بعد أن بدأت القوات الإسرائيلية العملية العسكرية في المنطقة يوم 6 أيار.
وأضاف في بيان نشره على حسابه على موقع إكس: "استجابة لأوامر الإخلاء التي طلبت من الناس الفرار إلى ما يسمى بالمناطق الآمنة، توجه الناس بشكل رئيسي إلى المناطق الوسطى وخان يونس بما في ذلك في المباني المدمرة".
وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) إن الفلسطينيين أجبروا على الفرار عدة مرات- منذ بدء الحرب في غزة- بحثا عن الأمان الذي لم يجدوه أبدا بما في ذلك في ملاجئ وكالة الأونروا.
وقال إن الناس يكونون أكثر تعرضا للمخاطر عندما يتنقلون بدون توفر ممر آمن أو حماية. ولفت إلى أنهم في كل مرة يجبرون فيها على الرحيل، يتركون وراءهم متعلقاتهم البسيطة مثل الفرشات والخيام وأدوات الطبخ والإمدادات الأساسية التي لا يستطيعون حملها أو نقلها، "وفي كل مرة يضطرون إلى البدء من الصفر". مشيراً إلى أن المناطق التي يفرون إليها لا تتوفر بها إمدادات الماء النظيف ومرافق الصرف الصحي.
وأكد المفوض العام للأونروا أن الادعاء بأن سكان غزة يستطيعون الانتقال إلى مناطق "آمنة أو إنسانية" هو ادعاء كاذب. وقال إن غزة لا يوجد بها مكان آمن.
وحذر لازاريني من تفاقم الوضع مرة أخرى بسبب نقص المساعدات والإمدادات الإنسانية الأساسية. وقال إن مجتمع العمل الإنساني لم يعد لديه أي إمدادات أخرى لتوزيعها بما في ذلك الغذاء والمواد الأساسية الأخرى.