شهداء واصابات بقصف الاحتلال لمنزل في مخيم المغازي
الأنباط - استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم الأحد، بعد قصف طائرات الاحتلال لمنزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 3 مواطنين على الأقل وفقدان عدد آخر، ووقوع عدة إصابات بعد قصف طيران الاحتلال الحربي لمنزل وسط مخيم المغازي في قطاع غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي عددا من الغارات على المناطق الجنوبية في دير البلح وسط قطاع غزة.
وعاودت آليات الاحتلال التوغل في منطقة المطاحن والبركة وأطراف منطقة مواصي القرارة الساحلية بمدينة خانيونس جنوبي القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي وإطلاق نار من الزوارق الحربية.
ومساء أمس السبت، استشهد 17 فلسطينيا وأصيب 30، في قصف إسرائيلي على اللجان الشعبية والعشائرية عند دوار الكويت في مدينة غزة، حيث كانوا في انتظار الحصول على مساعدات إنسانية لتوزيعها على العائلات في القطاع، كما سمع دوي الانفجارات في المنطقة الوسطى جنوب قطاع غزّة بفعل قوّة القنابل التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي.
ويواصل الاحتلال استهداف العشائر واللجان الشعبية في إطار عرقلة الجهود الفلسطينية لتنظيم المساعدات، ومن أجل محاولة فرض "التنسيق معه" في هذا الشأن.
يُذكر أنّ الهيئة العليا لشؤون العشائر الفلسطينية في غزة شدّدت على أنّ الاحتلال اغتال عدداً من المنتسبين إليها أثناء انتظارهم تسلّم المساعدات الإنسانية، قبل أيام، عند الدوار نفسه.
وقال المفوض العام للهيئة العليا للعشائر، عاكف المصري، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهدافه للجان العشائر ويعاقبهم لعدم تجاوبهم مع دعوات الاحتلال الخبيثة للتعاون معه، وإفشال مخططاته الرامية إلى تشكيل هياكل تخدم مصالحه في شطب القضية الفلسطينية.
وفي حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 32705، معظمهم من الأطفال والنساء، و75190 إصابة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع المحاصر، في السابع من تشرين الأول الماضي.
وأشارت إلى أن الاحتلال ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 82 شهيدا، و98 مصابا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 3 مواطنين على الأقل وفقدان عدد آخر، ووقوع عدة إصابات بعد قصف طيران الاحتلال الحربي لمنزل وسط مخيم المغازي في قطاع غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي عددا من الغارات على المناطق الجنوبية في دير البلح وسط قطاع غزة.
وعاودت آليات الاحتلال التوغل في منطقة المطاحن والبركة وأطراف منطقة مواصي القرارة الساحلية بمدينة خانيونس جنوبي القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي وإطلاق نار من الزوارق الحربية.
ومساء أمس السبت، استشهد 17 فلسطينيا وأصيب 30، في قصف إسرائيلي على اللجان الشعبية والعشائرية عند دوار الكويت في مدينة غزة، حيث كانوا في انتظار الحصول على مساعدات إنسانية لتوزيعها على العائلات في القطاع، كما سمع دوي الانفجارات في المنطقة الوسطى جنوب قطاع غزّة بفعل قوّة القنابل التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي.
ويواصل الاحتلال استهداف العشائر واللجان الشعبية في إطار عرقلة الجهود الفلسطينية لتنظيم المساعدات، ومن أجل محاولة فرض "التنسيق معه" في هذا الشأن.
يُذكر أنّ الهيئة العليا لشؤون العشائر الفلسطينية في غزة شدّدت على أنّ الاحتلال اغتال عدداً من المنتسبين إليها أثناء انتظارهم تسلّم المساعدات الإنسانية، قبل أيام، عند الدوار نفسه.
وقال المفوض العام للهيئة العليا للعشائر، عاكف المصري، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهدافه للجان العشائر ويعاقبهم لعدم تجاوبهم مع دعوات الاحتلال الخبيثة للتعاون معه، وإفشال مخططاته الرامية إلى تشكيل هياكل تخدم مصالحه في شطب القضية الفلسطينية.
وفي حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 32705، معظمهم من الأطفال والنساء، و75190 إصابة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع المحاصر، في السابع من تشرين الأول الماضي.
وأشارت إلى أن الاحتلال ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 82 شهيدا، و98 مصابا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير 