التعادل ينهي لقاء الجزيرة مع شباب العقبة مواد غذائية تسبب الصداع الحمود : مبدأ حملتنا من يعمل خيراً، يجده في المستقبل هل تخلص الدبلوماسية الأردنية الى إنتزاع الإعتراف بـ فلسطين كدولة من فرنسا وألمانيا؟ الصفدي ونظيره السعودي يبحثان التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية مواجهة أولى بين الهولنديين... وليفربول يحسم اللقاء رئيس الوزراء يرعى احتفاليَّة سيتي بنك الأردن بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسه حسين الجغبير يكتب: بين الامن والاقتصاد.. البطالة تواصل سطوتها دراسات تكشف العبء الاقتصادي لاضطرابات الصحة النفسية ب الاردن الاتحاد الرياضي للكليات الجامعية والجامعية المتوسطة في البلقاء التطبيقية يطلق بطولة اليوبيل الفضي في العقبة "بلدية السلط الكبرى" تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية منتخبات المبارزة تحصد 7 ميداليات في مسابقات الفرق ببطولة غرب آسيا الزراعة: ملتزمون باتفاق حساب الفجوة بين إنتاج الليمون المحلي واحتياجات السوق الفعلية رئيس المجلس القضائي يتسلّم نسخة عن تقرير حالة حقوق الإنسان الأورومتوسطي: الاحتلال يواصل هجماته خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بغزة وزير الطاقة: إعادة منح الموافقات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تساوي 1 ميجاواط فأكثر الميثاق الوطني يعقد لقاءً حواريًا مع رابطة أهالي العباسية افتتاح المقر الجديد لنادي موظفي وزارة الاشغال العامة والإسكان نقابات وجمعيات تجدد دعمها لقرار تحديد ساعات دوام القطاع التجاري بالعاصمة تعادل مغير السرحان مع الصريح بدرع الاتحاد
محليات

محافظ الزرقاء يستقبل وفد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية

محافظ الزرقاء يستقبل وفد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الأنباط -

استقبل محافظ الزرقاء، حسن الجبور، وفدًا رفيع المستوى من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة الأنبا ميخائيل، نائب قداسة البابا تواضروس، والوفد المرافق له بهدف اعتماد المسار الحج المسيحي في الاردن وذلك بحضور اعضاء المجلس الامني لمحافظة الزرقاء النائب الدكتور هايل عباس، ومدير أوقاف الزرقاء، ورعاة الكنائس في الزرقاء.
وخلال حديثه فقد أشار المحافظ إلى أن مبادرة الوئام بين الأديان، التي أطلقها جلالة الملك عبد الله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 تشرين الأول 2010، تعكس نهجًا وطنيًا أرساه الهاشميون لإثراء المجتمع الإنساني وعلاقاته القائمة على السلام والعدل واحترام حقوق الانسان.
وأضاف الجبور أن العيش الاسلامي المسيحي في الأردن يعتبر أنموذجًا يحتذى به عالميًا في التسامح الديني، وهو ما يُعزى بشكل أساسي إلى الدور الهاشمي وطبيعة الشعب الأردني الذي يتسلح بالوسطية والاعتدال.
ويبرز الأردن كمثال يشار إليه بالبنان في التسامح الديني والعيش المشترك، بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة.
وفي كلمته، أشاد الأنبا ميخائيل بحفاوة استقبال الأردنيين وأثنى على التطورات التي يشهدها الأردن، مؤكدًا على الروابط الوثيقة والتعاون بين الشعبين، كما تطرق إلى أهمية السياحة الدينية ودور الأردن كمركز روحي وثقافي هام.
وعبّر الأنبا ميخائيل، عن بالغ تقديره للحفاوة والترحاب اللذين استُقبل بهما هو والوفد المرافق له في الأردن مشيراً على الروابط العميقة والمتينة التي تجمع بين شعبي الأردن ومصر، والتي تعكس علاقات الأخوة والتعاون المشترك بين البلدين.
كما و لفت إلى الدور المحوري الذي تلعبه القيادة الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في تعزيز مبادئ التسامح والعيش المشترك بين أتباع الأديان المختلفة، والتي جعلت من الأردن نموذجًا يحتذى به عالميًا في الحوار الديني والتعايش السلمي.
وأشار إلى أهمية الأردن كمركز روحي وثقافي، مؤكدًا على الدور الذي تلعبه السياحة الدينية في تعزيز التفاهم والسلام بين الشعوب.
ونوّه بأن الأردن يعد جسرًا يربط بين قارات العالم، مما كان له تأثير كبير على مجرى تاريخه كمكان مثالي لإحياء الحقب المختلفة من الكتب السماوية.