الأميرة صالحة ترعى فعاليات اليوم التثقيفي الصحي بالسلط
الأنباط - رعت سمو الأميرة صالحة بنت عاصم فعاليات اليوم التثقيفي التوعوي الصحي، ضمن أعمال المؤتمر الطبي الرابع المقام بمجمع النقابات المهنية بمدينة السلط.
واستهل رئيس المؤتمر استشاري أمراض القلب الدكتور رائد العوايشة كلمته بشرح محاور الفعالية وأهدافها، معربا عن شكره لسمو الأميرة صالحة، لرعايتها الكريمة، لفعاليات اليوم التثقيفي، الذي انبثق عن المؤتمر الطبي الرابع الذي من المؤمل أن يخرج بتوصيات تصب في خدمة القطاع الطبي والنهوض به.
كما ثمنت رئيسة رابطة الطبيبات العربيات الدكتورة ميسم عكروش، مواقف سمو الأميرة صالحة، ورعايتها لليوم التوعوي الصحي المجتمعي والذي أقيم بالتعاون ما بين نقابة الأطباء/ السلط، ورابطة الطبيبات التي تضم نخبة من الطبيبات اللواتي يصلن الليل بالنهار للتسلح بالعلم والمعرفة لخدمة المرضى والتركيز على التثقيف المجتمعي لتفادي الأمراض المختلفة.
وقدمت الدكتورة نسرين السلايطة محاضرة عن زراعة الأعضاء من حيث المفهوم والإجراءات المتبعة بعملية التبرع، إضافة الى المخاوف والمعتقدات الخاطئة المرتبطة بالتبرع وقانون الانتفاع بأعضاء جسم الإنسان والعناصر الأساسية لنجاح منظومة التبرع.
كما بينت الدكتورة منى العبادي خلال محاضرة عن أمراض اللثة الأسباب والأعراض وطرق الوقاية من التسوس، مشيرة إلى أن الدراسات أثبتت وجود علاقة بين مرض اللثة وأمراض السكري والقلب الناتجة عن البكتيريا حيث تفرز أنزيمات ممكن أن تؤثر على الخلايا العصبية وبالتالي تعرض المريض للزهايمر.
من جهتها بينت الدكتورة طروب خوري، في محاضرة حول أمراض السمنة أن هناك 4 ملايين وفاة نتيجة السمنة، ما يتطلب تكثيف الحملات التوعوية الصحية بعيداً عن النظر الى المصاب بالسمنة كوصمة عار على المريض، مشيرة الى أن خطوات العلاج تتطلب محورا نفسيا و دوائيا ومن ثم الحاجة لتدخل جراحي كبديل أخير.
وأشارت الدكتورة سيما كلالدة، إلى أن هناك 40 بالمئة من المصابين بالسمنة من الأطفال وفق آخر دراسة محلية، وأن هناك 650 مليون بالغ و39 مليون طفل مصاب بالسمنة، مستعرضة المتغيرات والجهاز الهرموني من سكري وسمنة وبلوغ مبكر وخصوبة وعقم وغدة درقية، إضافة الى التشوهات الجنسية بين الأطفال.
وعرضت الدكتورة حنان الريحاني، اختصاصية جراحة السمنة والأيض، الحالات التي يتم بموجبها التدخل الجراحي لعلاج السمنة، مشيرة الى أن الأطباء يعتبرونها الملاذ الأخير بعد فقد الأمل واستنفاذ كافة المحاولات الدوائية مع الأخذ بعين الاعتبار كتلة الجسم.
فيما شاركت الدكتورة سوزان معروف البخيت بمحاضرة توعوية حول واقع عمليات التجميل في الأردن.
وفي نهاية اليوم التوعوي التثقيفي قدم رئيس المؤتمر الدكتور رائد العوايشة درع المؤتمر لسمو الأميرة صالحة بنت عاصم.
واستهل رئيس المؤتمر استشاري أمراض القلب الدكتور رائد العوايشة كلمته بشرح محاور الفعالية وأهدافها، معربا عن شكره لسمو الأميرة صالحة، لرعايتها الكريمة، لفعاليات اليوم التثقيفي، الذي انبثق عن المؤتمر الطبي الرابع الذي من المؤمل أن يخرج بتوصيات تصب في خدمة القطاع الطبي والنهوض به.
كما ثمنت رئيسة رابطة الطبيبات العربيات الدكتورة ميسم عكروش، مواقف سمو الأميرة صالحة، ورعايتها لليوم التوعوي الصحي المجتمعي والذي أقيم بالتعاون ما بين نقابة الأطباء/ السلط، ورابطة الطبيبات التي تضم نخبة من الطبيبات اللواتي يصلن الليل بالنهار للتسلح بالعلم والمعرفة لخدمة المرضى والتركيز على التثقيف المجتمعي لتفادي الأمراض المختلفة.
وقدمت الدكتورة نسرين السلايطة محاضرة عن زراعة الأعضاء من حيث المفهوم والإجراءات المتبعة بعملية التبرع، إضافة الى المخاوف والمعتقدات الخاطئة المرتبطة بالتبرع وقانون الانتفاع بأعضاء جسم الإنسان والعناصر الأساسية لنجاح منظومة التبرع.
كما بينت الدكتورة منى العبادي خلال محاضرة عن أمراض اللثة الأسباب والأعراض وطرق الوقاية من التسوس، مشيرة إلى أن الدراسات أثبتت وجود علاقة بين مرض اللثة وأمراض السكري والقلب الناتجة عن البكتيريا حيث تفرز أنزيمات ممكن أن تؤثر على الخلايا العصبية وبالتالي تعرض المريض للزهايمر.
من جهتها بينت الدكتورة طروب خوري، في محاضرة حول أمراض السمنة أن هناك 4 ملايين وفاة نتيجة السمنة، ما يتطلب تكثيف الحملات التوعوية الصحية بعيداً عن النظر الى المصاب بالسمنة كوصمة عار على المريض، مشيرة الى أن خطوات العلاج تتطلب محورا نفسيا و دوائيا ومن ثم الحاجة لتدخل جراحي كبديل أخير.
وأشارت الدكتورة سيما كلالدة، إلى أن هناك 40 بالمئة من المصابين بالسمنة من الأطفال وفق آخر دراسة محلية، وأن هناك 650 مليون بالغ و39 مليون طفل مصاب بالسمنة، مستعرضة المتغيرات والجهاز الهرموني من سكري وسمنة وبلوغ مبكر وخصوبة وعقم وغدة درقية، إضافة الى التشوهات الجنسية بين الأطفال.
وعرضت الدكتورة حنان الريحاني، اختصاصية جراحة السمنة والأيض، الحالات التي يتم بموجبها التدخل الجراحي لعلاج السمنة، مشيرة الى أن الأطباء يعتبرونها الملاذ الأخير بعد فقد الأمل واستنفاذ كافة المحاولات الدوائية مع الأخذ بعين الاعتبار كتلة الجسم.
فيما شاركت الدكتورة سوزان معروف البخيت بمحاضرة توعوية حول واقع عمليات التجميل في الأردن.
وفي نهاية اليوم التوعوي التثقيفي قدم رئيس المؤتمر الدكتور رائد العوايشة درع المؤتمر لسمو الأميرة صالحة بنت عاصم.
تابعو الأنباط على 
