رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش ندوة تسلط الضوء على دور الإعلام في خدمة قضايا الأمة مهرجان اوبرا عمان: تخصيص جزء من الريع لصالح الأهل في غزة وفلسطين "الصحة العالمية" تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة تحسن في حركة القطارات السريعة في فرنسا تواصل فعاليات مسكرات الحسين للعمل والبناء في مركزي شباب وشابات ام الجمال الأردن يعزي إثيوبيا بضحايا انهيارين أرضيين الملاكم عبادة الكسبة يُحقق فوزه الأول بأولمبياد باريس ٢٠٢٤ شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على غزة المستقلة للانتخاب: نقل أبناء البادية من المفرق تم وفقًا لأحكام القانون إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا نشاطات المراكز الشبابية في الكرك أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يكرم الموسيقي صخر حتر رئيس الديوان الملكي يلتقي ممثلين عن مجلس عشائر جبل الخليل وعن عشائر الرشايده
عربي دولي

اليوم العالمي لسرطان الأطفال: ألف طفل يصاب يوميا حول العالم

{clean_title}
الأنباط - قال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال، الذي يُصادف في 15 شباط سنويا، إنه يجري تشخَّيص حالات أكثر من 1000 طفل في العالم يوميًّا بالإصابة بالسرطان.
وأشارت المنظمة في بيان اليوم الأربعاء، إلى أن التقدّم الطبي الحديث يتيح فرصا سانحة للغاية للبقاء على قيد الحياة في البلدان المرتفعة الدخل، إذ سيتمكن أكثر من 80 بالمئة من الأطفال المصابين بالسرطان من البقاء على قيد الحياة، وفي المقابل لن ينجو سوى 20 بالمئة من الأطفال الذين شُخِّصت حالاتهم بالسرطان في بعض البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
وتشير أحدث التقديرات إلى أن أكثر من 70 بالمئة من جميع الأطفال المُشخَّصة حالاتهم بالسرطان تُوفوا عام 2022، وخلافًا للسرطان في مرحلة البلوغ، فإن العوامل الأساسية التي تُسهم في الإصابة بالسرطان في مرحلة الطفولة لا تُفهم جيدا، ولا يمكن الوقاية إلا من نسبة ضئيلة من أمراض سرطان الأطفال.
وأطلقت المنظمة مبادرتها العالمية لمكافحة سرطان الأطفال "علاج الجميع" عام 2018، التي تهدف إلى تقليص فجوة البقاء على قيد الحياة بحلول عام 2030، من خلال التأكّد من بقاء ما لا يقل عن 60 بالمئة من الأطفال المصابين بالسرطان في جميع أنحاء العالم على قيد الحياة بعد تشخيص حالاتهم.
ولفتت إلى إمكانية بلوغ هذا الهدف من خلال تعزيز النُّظُم الصحية، بحيث يكون بمقدور مقدِّمي الرعاية الصحية الأولية، أو حتى الآباء اكتشاف العلامات المُبكرة لسرطان الأطفال، ومن ثم يستطيع نظام الإحالة توجيه الطفل إلى الرعاية المتخصصة ذات الأهمية الحيوية لبقائه على قيد الحياة.
وأضافت المنظمة: "يضطلع الوالدانِ، والممارسون العامُّون، وأطباء الأطفال بدور حيوي في الكشف عن سرطان الأطفال في مرحلة مبكرة، ومن الضروري الإلمام بالعلامات والأعراض المبكرة لبعض أنواع السرطان، والاستمرار في تحرِّيها لدى أطفالك".
وأكّدت أن الاحتفال باليوم العالمي لسرطان الأطفال لا يعني رفع الوعي والتعبير عن الدعم للأطفال والمراهقين المصابين بالسرطان والناجين منه وأسرهم وحسب، بل هو دعوة أيضًا إلى كل واحد منا كي يؤدي دورًا في مكافحة سرطان الأطفال.