ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات
مقالات مختارة

الإعلامي والمنتج السعودي سعود الفقيه : الدراما المعاصرة لا تشبه الواقع

{clean_title}
الأنباط -
قال الإعلامي والفنان والمنتج السعودي سعود الفقيه: إنَّ الدراما العربية الحالية المعاصرة أصبحت كثيرًا لا تشبه الواقع ؛بسبب التغير في المجتمعات ،ووعي الشعوب ،والتطور . فالمشاهدون أصبح لديهم مشاهد القبلات ،والحميمية شيء عادي واعتيادي ،و إنّ الكثير من المشاهدين أصبح لديهم نظرة جديدة في الدراما من قصة تحاكي الواقع الحديث والماضي المرتبط بهم وأنّ الأعمال المطروحة لأي دراما عربية خليجية أو مصرية أو سورية أصبحت مرتبطة بالنجم والنص ثم "كاست" الممثلين فالكثير لا يحب هذا النجم ،و لا يشاهده أبدًا بغض النظر إنْ كان هو قادر على البطولة أو لا فالغلاف أو عنوان الكتاب أو اسمه لا يعبر عن محتواه أبدًا.
وأنه يوجد دراما قوية وفنانين لديهم القدرة على المنافسة الشرسة بين الفنانين العرب ان كان بالدراما او الغناء وهي الدراما الليبية اذ انها لها نوع فريد وشكل خاص بها بميزها عن نفسها.
الكثير من الأعمال لم ترَ النور أبدًا ؛بسبب عدد من الأسماء
وإنْ الكثير من المشاهدين لا ينظرون إلى الدراما إلّا بأسماء معينة
ولا يهتمون بقدرات الشباب الصاعدة للدراما من ممثلين ومخرجين وكتاب نصوص. وأنه يتمنى وجود اعمال خاصة بالدراما الليبية منها البدوي والتراثي والتاريخي وجوده في الساحة العربية وبقوة وعلى الشاشات العربية
وأعرب عن تمنيه بوجود أعمال فقط تتكلم عن حال الشباب في العزوبية والدراسة وهكذا شيء يطلب من الجمهور