صالح سليم الحموري يكتب:جراحة ذاتية لعقلك محمد حسن التل يكتب :نقطع اليد التي تمتد الى أمننا .. الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن المولدوفي قرض ياباني بقيمة 100 مليون دولار لدعم القطاع الاجتماعي والتنمية البشرية "المقاولين" تدين الاعتداء على الأمن العام وتدعو لدعم الأجهزة الأمنية الامير علي يجدد ثقته بالمدرب سلامي امين عام حزب عزم وكتلة عزم النيابية يزورون مصابي الأمن العام. جواد الخضري يكتب :حادثة الرابية لا تزعزع الأمن الوطني الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية عشيرة المعايطة تعلن رفضها وتجريمها لاي فعل يصدر من اي فرد منها يستهدف رجال الأجهزة الأمنية أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية بالفوز بجائزة "بناء المهارات الرقمية" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024 الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة انطلاق أعمال ملتقى استعادة الشعر: " من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة" في "شومان" مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة العبيدين بيان استنكار رسمي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقية وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي واشنطن على شبكة الملكية الأردنية منتصف اذار القادم تحيه لرجال الامن العام البواسل هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024

البنك الدولي: منطقة الشرق الأوسط تواجه شحا في المياه

البنك الدولي منطقة الشرق الأوسط تواجه شحا في المياه
الأنباط - أفاد تقرير جديد للبنك الدولي، أن الشعوب في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تواجه شحا غير مسبوق في المياه.
ويقترح التقرير سلسلة من الإصلاحات بشأن إدارة الموارد، وكذلك إصلاحيات مؤسساتية للتخفيف من حدة الضغوط المائية في المنطقة.
وتوقع التقرير الذي صدر بعنوان "اقتصاديات شح المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ــ حلول مؤسساتية"، انخفاض كمية المياه المتاحة للفرد سنويا في نهاية العقد الحالي.
وقال نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقي، فريد بلحاج، إن نقص المياه يشكل تحديا خطيرا للحياة وسبل العيش، حيث يتنافس القطاع الزراعي والمراكز الحضرية على هذا المورد الطبيعي الثمين وأنظمة توزيعه، مضيفا أن هناك حاجة إلى نهج جديد لمواجهة هذا التحدي، بما في ذلك تفويض المزيد من التحكم للسلطات المحلية في كيفية إدارة توزيع المياه".
ونفذ عدد من البلدان استثمارات كبيرة في البنية التحتية الجديدة في الماضي؛ مثل تخزين المياه باستخدام السدود، ووجدت طرق للاستفادة من موارد المياه الجوفية الكبيرة، وزيادة واردات ما يوصف بـ "المياه الافتراضية" من خارج المنطقة، من خلال استيراد الحبوب، وغيرها من المنتجات التي تتطلب زراعتها وإنتاجها كميات كبيرة من المياه.
وأدى هذا النهج -بحسب التقرير- إلى زيادة الإنتاج الزراعي وإمكانية الحصول على إمدادات المياه وخدمات الصرف الصحي في المدن، لكن التقرير يشير إلى أن هذا النهج التوسعي في تنمية وتطوير موارد المياه، يواجه الآن حدودا ستتطلب من البلدان المفاضلة بين اختيارات صعبة، فيما توقفت فرص توسيع قدرات تخزين المياه عند مستوى ثابت، ويتم حاليا الإفراط في استغلال المياه الجوفية، وسيترتب على ذلك عواقب سلبية على جودة المياه.
ويوضح التقرير، أنه بالمقارنة مع الاستثمارات السابقة في تخزين المياه باستخدام السدود وفي المياه الجوفية، فإن تكاليف الاستثمار في مصادر المياه غير التقليدية؛ مثل تحلية مياه البحر وإعادة تدوير واستخدام المياه المستعملة تعد أعلى بكثير، ما يزيد من الضغوط على الموارد المالية للبلدان.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير