شرح مصور لمدير الإعلام العسكري العميد الركن مصطفى الحياري ‏وزير الخارجية الصيني : اسرائيل تهدد السلام والاستقرار في المنطقة. وزير الخارجية يجري مباحثات مع وزيرة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية تأجيل بطولتي الناشئين والناشئات للفئة تحت 16 عاما، لمدة أسبوعين بحث التعاون بين سلطة العقبة وغرفة التجارة بوراك أوزجيفيت يتصدر قائمة أغنياء تركيا وهذه أسرار عودة زوجته للدراما البنك الأردني الكويتي وغرفة التجارة الأمريكية في الأردن (AmCham-Jordan) يوقعان اتفاقية شراكة استراتيجية لمدة عام سياسيون: الملك يُعلي أمام البرلمان الأوروبي راية القيم والعدالة الإنسانية بديلا أوحد لفائض القوة إلى أين يقود اليمين المتطرف المنطقة... كاميرا هاتفك الذكي تتعرّف على ما تنظر إليه وتتفاعل معه شركة أكاماس للسيارات تكشف النقاب عن سيارتي "هونشي" EH7 وEHS7 الكهربائيتين الجديدتين كلياً البدائل الخالية من الدخان الطريق لإحداث الفرق في الحد من مخاطر التدخين في أسكتلندا الخصاونة : الشباب انتم العماد والمستقبل. الصفدي: وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران أولوية... والعدوان خرق فاضح للقانون الدولي تأجيل ونقل مواجهات المجموعة الأولى لتصفيات كأس آسيا للسيدات المياه تعقد جلسات(حوار الأجيال) لمناقشة قضايا إدارة المياه والتغير المناخي بالتعاون مع الجمعية العلمية الملكية هل تواجه إسرائيل تحدياً وجودياً؟ ارتباك وانقسام في الولايات المتحدة .. هل تتدخل عسكريًا ضد إيران؟ 929 مليون دولار حولها البنك الدولي لتمويل 16 برنامجًا أردنيًا الهيبة إذا نطقت قراءة فلسفية في خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في البرلمان الأوروبي

الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة،،

الأمير حسينِ الأمير المساند للملك،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة،،
الأنباط -
جهد استثنائي يقوم به سمو الأمير حسين على مستوى الدولة الأردنية، ملفات عديدة يتولى سموه متابعتها بشكل يومي لإسناد جلالة الملك
في المهام التي يقوم على مستوى الجهود الداخلية لمتابعة الملفات التي أوكلت للحكومة لإنجازها،  وفي مقدمتها المنظومات الثلاث التي يولي جلالته جل اهتمامه لإنجازها وإنجاحها وفق الرؤى والمضامين التي أقرتها فرق التحديث وباركها جلالة الملك، كما أن جلالة الملك قام بجهد جبار طوال شهر رمضان المبارك تمثلت بزيارات مكوكية متواصلة للعديد من دول العالم والمنطقة، حمل خلالها الملفات السياسية العربية وعلى رأسها القضية المحورية للأردن وهي القضية الفلسطينية والتصعيد الأخير من قبل إسرائيل في المسجد الأقصى ، والقضايا الوطنية بتعزيز اواصر التعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين، وتشجيع الدول والمستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال على الاستثمار في الاردن، ولذلك فإن ولي العهد فعل مهام وصلاحيات ولاية العهد للتخفيف على جلالة الملك من المهام الداخلية التي يقوم بها، فسموه بدأ بإيلاء الملفات الداخلية الاهتمام اللازم بهدف متابعة سير عمل مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى مرافقة جلالة الملك في نشاطاته المختلفة، كما بدأ سموه بنهج جديد يتمثل باستضافة بعض المسؤولين والنشطاء وأعضاء النقابات والجامعات للاستماع إلى أفكارهم ومقترحاتهم لتحسين مستوى العمل للنهوض بهذه المؤسسات إلى المستوى المأمول من الأداء والتحديث بمضامين عملها، للتخفيف على المواطنين، كما أن سموه أفرد جزءا كبيرا من وقته الثمين للشباب بهدف تخفيزهم على الإقبال على الأعمال الفنية والمهنية والتقنية، والأعمال الريادية، والتحاور معهم في ما يهم شؤونهم للإستماع والإنصات إلى طروحاتهم وطموحاتهم بما يجسر الفجوة والهوة وتعزيز الثقة بين القيادة والشعب، علاوة عن متابعة ملف التحديث السياسي، وتمكين الشباب في هذا المجال، وتحفيزهم على الإنخراط بالأحزاب السياسية بهدف إنجاح منظومة التحديث السياسي وأن يكون لهم دور فاعل ونشط في الشأن السياسي، ولذلك يتضح لنا أن هناك انسجام تام وتناغم في العمل بين جلالة الملك وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين مما يوحي بمستقبل زاهر ومتميز لسمو ولي العهد في خدمة الدولة الأردنية ومواطنيها، والإرتقاء بهما إلى المكانة التي يستحقها، وترجمة مقولة أن القادم أجمل إلى حقيقة واقعية يلمسها المواطن الأردني، وفي هذا المقام نقول لسموه كل عام وانت والعائلة الهاشمية بألف خير وصحة وسلامة، وللحديث بقية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير