"سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات اليونيسف: 250% زيادة في عدد الأطفال الشهداء بالضفة منذ 7 تشرين الأول شركة المناشركة المناصير للباطون الجاهز تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية لدورة 2022/2023 تسليم مساكن مجهزة بالكامل لـ 13 أسرة بجرش ضمن المبادرة الملكية لإسكان الأسر العفيفة 796 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي في اربد شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي المستمر على غزة الديموقراطيون يجمعون أكبر قدر من التبرعات في 2024 بعد ترشح هاريس للرئاسة
كتّاب الأنباط

التقييم الدوري قاعدة نجاح "التحديث الاداري."

{clean_title}
الأنباط -

التقييم الدوري الدائم كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام لأي مسؤؤل اول في اي مكان عام او خاص او مشترك كما في العالم الذي تطوروتقدم  في رأيي  هو النهج السليم وقاعدة نجاح التحديث الإداري لمعرفة انجاز المسؤؤل الاول  في اي مؤسسه وكافة المسؤؤلين فيها والإنجاز يعني انجاز المعني شخصيا  بالتقييم  على الواقع فالارضاءات والشعبويات  وخدمة متنفذين ان قام بها أي مسؤؤل اول واي مسؤؤل في فريقه فهي ليست انجازات لأنها على حساب المكان ومن الطبيعي كما في العالم بأن المسؤؤل الذي لا ينجز يتغير او هو يحترم نفسه ويقدم استقالته ولمعرفة الانجازات على الواقع فاقترح نشرها واخذ رأي الجميع حولها ضمن الرأي والرأي الاخر والنقد البناء الضروري المحمي قانونيا   و المسؤؤل ايا كان موقعه في القطاع العام او الخاص او المشترك  الذي يخاف ويقلق من التقييم الدوري  والنقد البناء هو من يعرف نفسه بأنه وصل  إلى موقعه بالواسطة والمحسوبيه والبراشوت ولم ينجز معتمدا على طريقة وصوله لبقائه و مثل هذا النوع من التفكير السلبيى  خطر في بقائه على اي مكان في القطاع العام او الخاص او المشترك والذي يعرف انه ناجح وانجز يكون واثقا ولا يقلق ولا يخاف من التقييم الموضوعي المهني  الدوري بل قد يكون لمصلحته  وتزداد قوة التقييم برجوع المقيمين إلى أشخاص داخل المؤسسه ولديهم اطلاع على ما يقدمه اي مسؤؤل عن انجازاته خلال التقييم الدوري  ويثبت رأيهم  بالصوت والصوره وخطيا لان من يريد المصلحه العامه يواجه ولا يخاف ويكون واثقا من حديثه ولا يتحدث في صالونات مغلقه
مصطفى محمد عيروط