في حادثة غريبة.. سيدة "تعود إلى الحياة" في نعشها علماء يكتشفون طعاماً يطرد السموم المرتبطة بالسرطان من الجسم "التشهير الإلكتروني".. حين تتجاوز منصات التواصل الترفيه إلى التجريح بين الخيالين البشري والاصطناعي.. لمن المستقبل؟ بين من يحصرها بالشأن المهني وآخر يراها شريكًا وطنيًا.. هل فقدت النقابات المهنية بوصلتها؟ ثورة الروبوتات.. هل تودّع الأسر الأردنية العمالة المنزلية؟ بتوجيهات ملكية.. القوات المسلحة تواصل علاج أطفال غزة عدسة لا ترتجف.. خالد أبو عطيوي يروي تفاصيل الحرب من خط النار سوريا تعود إلى قائمة أبرز وجهات الأردنيين في العيد مواطنون يشتكون من ارتفاع أسعار الأضاحي عطلة عيد الأضحى: هدوءٌ يسبق إعادة ترتيب المشهد السياسي ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية وفد من المخيمات ..لمؤازرة النشامى أجواء معتدلة في معظم مناطق المملكة خلال الأيام القادمة وتحذيرات من الضباب صباح الأربعاء طيران الإمارات تستأنف رحلات دمشق في 16 تموز المقبل وزير الثقافة يرعى انطلاق فعاليات أمسيات بني كنانة الثقافية في إربد السياحة": 89 %‎ ارتفاع مبيعات التذكرة الموحدة في أيار الماضي الأمن العام: خطة أمنية ومرورية وإنسانية شاملة استعداداً لعطلة الأضحى وزير العمل يلتقي نظيرته السورية من الردع النووي إلى الردع الذكي

التقييم الدوري قاعدة نجاح "التحديث الاداري."

التقييم الدوري قاعدة نجاح التحديث الاداري
الأنباط -

التقييم الدوري الدائم كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام لأي مسؤؤل اول في اي مكان عام او خاص او مشترك كما في العالم الذي تطوروتقدم  في رأيي  هو النهج السليم وقاعدة نجاح التحديث الإداري لمعرفة انجاز المسؤؤل الاول  في اي مؤسسه وكافة المسؤؤلين فيها والإنجاز يعني انجاز المعني شخصيا  بالتقييم  على الواقع فالارضاءات والشعبويات  وخدمة متنفذين ان قام بها أي مسؤؤل اول واي مسؤؤل في فريقه فهي ليست انجازات لأنها على حساب المكان ومن الطبيعي كما في العالم بأن المسؤؤل الذي لا ينجز يتغير او هو يحترم نفسه ويقدم استقالته ولمعرفة الانجازات على الواقع فاقترح نشرها واخذ رأي الجميع حولها ضمن الرأي والرأي الاخر والنقد البناء الضروري المحمي قانونيا   و المسؤؤل ايا كان موقعه في القطاع العام او الخاص او المشترك  الذي يخاف ويقلق من التقييم الدوري  والنقد البناء هو من يعرف نفسه بأنه وصل  إلى موقعه بالواسطة والمحسوبيه والبراشوت ولم ينجز معتمدا على طريقة وصوله لبقائه و مثل هذا النوع من التفكير السلبيى  خطر في بقائه على اي مكان في القطاع العام او الخاص او المشترك والذي يعرف انه ناجح وانجز يكون واثقا ولا يقلق ولا يخاف من التقييم الموضوعي المهني  الدوري بل قد يكون لمصلحته  وتزداد قوة التقييم برجوع المقيمين إلى أشخاص داخل المؤسسه ولديهم اطلاع على ما يقدمه اي مسؤؤل عن انجازاته خلال التقييم الدوري  ويثبت رأيهم  بالصوت والصوره وخطيا لان من يريد المصلحه العامه يواجه ولا يخاف ويكون واثقا من حديثه ولا يتحدث في صالونات مغلقه
مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير