تحديات التعليم العالي(٧) ظاهرة التحريض
الأنباط -
براءة الاستاذ الجامعي مما أسند اليه من جريمه التحرش وما رافقها انذاك من تشويه له في اعلام غير مهني ومن البعض في قنوات التواصل الاجتماعي والاستعداد لاقامة احتفال في بلدته "عنبه" وتقديمه كل من اساء له إلى القضاء يظهر مدى الحاجه الماسة ان يدرس مجلس التعليم العالي ومجالس الامناء "ظاهرة التحريض" التي تسيء إلى التعليم العالي والى الجامعات والكليات الجامعيه والكليات واسرها بها من أعضاء هيئة تدريس واداريين وطلبه ولعل هذه الظاهره من أخطر الممارسات غير القانونيه وغير الاخلاقيه والمنبوذه من الجميع ومن المجتمعات المحليه وغريبه كليا وهي قد كما يبدو قد تسللت إلى من يمارسوها بأسلوب غير أخلاقي وغير قانوني في أشكال مختلفه منها في قيامهم بشكل مباشر او عن طريق اخرين وذلك
اولا)الاتصال مع اعلام غير مهني و وبعض ممن لديهم صفحات على قنوات التواصل الاجتماعي أو انشاء صفحات بأسماء موهومه او جروبات للقيام باساءات ونشر فتن واشاعات واغتيال شخصيه وكذب بهدف التشويه والافتراءات والذم والتشهير
ثانيا ) تحريض على قيام بتقديم شكاوى كيديه وافتراءات بهدف التشويه وتصفية الحسابات واغتيال الشخصيه
ثالثا )القيام بتقديم شكاوى كيديه وافتراءات وتشويه واغتيال شخصيه عن طريق رسائل بخط يد او مكتوبه او رسائل على الوتس اب من هواتف مختلفه داخليه او من الخارج
رابعا)التحريض السلبي على القيام بمخالفات لا تليق كمظاهرات سلبيه او اعتصامات سلبيه او بجمع تبرعات دون موافقه او العمل لجهه دون موافقه او القيام بنشاط دون موافقه او عدم اخذ مواد عند مدرسين او التحريض السلبي على منافسين في تدريس مواد او التحريض السلبي على مدرسين واتهامهم بعدم القدرة على التدريس او ضبط الصف وغيرها من أشكال التحريض والتي يمكن استخدام براءة طلبه او اغرائهم بعلامات او اعفائهم من حرمان لغياب او اغرائهم بنجاح او قد تستخدم من أعضاء هيئة تدريس او إداريين او طلبه او من أناس في مجتمعات محليه لأسباب شخصيه او من اصحاب مصالح لهم علاقات مع متنفذين ا لأسباب شخصيه وتصفية حسابات وتخريب على اخرين او تشويه كذبا وافتراء صورة اخرين عند اخرين مباشرة في اتصالات هاتفيه او عبر جلسات لعبة الشده مثلا او قهاوي او دعوات او لقاءات بهدف تصفية الحسابات والتخريب
وفي رأيي بأن مجلس التعليم العالي ومجالس الامناء مدعوه لضبط هذه الظاهره واقترح بتشكيل لجنه من مجلس التعليم العالي وان تشكل مجالس الامناء لجنه لمتابعة هذه الظاهره في كل جامعه وان تتخذ إجراءات قانونيه واداريه حازمه اتجاه تنامي هذه الظاهره التي تشكل خطرا على التعليم العالي وأثرها على استقطاب طلبه من الخارج
ولان هذه الظاهره تحبط كل من يعمل بكفاءه وانجاز وتصبح الجامعات ساحات لتصفية الحسابات بدلا من التطوير والانجازات على الواقع واقترح الاستماع إلى أساتذة جامعات وشؤون الطلبه واداريين اكاديميين عانوا ويعانون من هذه الظاهره الخطيره الغريبه والدخيله والتي يمكن أن من يقوم بها قد يكون يعمل لجهات هدفها ضرب التعليم وضرب الجبهه الداخليه او دفع مالي لاخرين للقيام بالتحريض على اخرين واستخدام قنوات تواصل اجتماعي لتشويه اخرين او تنفيذ مصالح لاخرين للقيام بمهمة التخريب على اخرين وتشويه سمعتهم وفبركة شكاوى كيديه وافتراءات لتكون وسيله وجسر لتشويه اخرين وتصفية حسابات وما حدث مع الاستاذ الجامعي وبراءته هي خطوة للقضاء على هذه الظاهره والقضاء على من يقوم بها ويمارسها مباشرة او غير مباشرة بأساليب مرفوضه وتنهي مستقبل كل من يقوم بها ايا كان لان من مارسها ويمارسها لا يستحق أن يكون إنسانا ولا يحترم ويجب تقديم شكاوى رسميه على هذه الظاهره اي التحريض السلبي والتحقيق في كل شكوى حول كل محرض او يخرب على اخرين مباشرة او غير مباشرة وكل من يمارس تصفية حسابات وكل من يقدم شكاوى كيديه وافتراءات على اخرين والشكوى للقضاء
مصطفى محمد عيروط
براءة الاستاذ الجامعي مما أسند اليه من جريمه التحرش وما رافقها انذاك من تشويه له في اعلام غير مهني ومن البعض في قنوات التواصل الاجتماعي والاستعداد لاقامة احتفال في بلدته "عنبه" وتقديمه كل من اساء له إلى القضاء يظهر مدى الحاجه الماسة ان يدرس مجلس التعليم العالي ومجالس الامناء "ظاهرة التحريض" التي تسيء إلى التعليم العالي والى الجامعات والكليات الجامعيه والكليات واسرها بها من أعضاء هيئة تدريس واداريين وطلبه ولعل هذه الظاهره من أخطر الممارسات غير القانونيه وغير الاخلاقيه والمنبوذه من الجميع ومن المجتمعات المحليه وغريبه كليا وهي قد كما يبدو قد تسللت إلى من يمارسوها بأسلوب غير أخلاقي وغير قانوني في أشكال مختلفه منها في قيامهم بشكل مباشر او عن طريق اخرين وذلك
اولا)الاتصال مع اعلام غير مهني و وبعض ممن لديهم صفحات على قنوات التواصل الاجتماعي أو انشاء صفحات بأسماء موهومه او جروبات للقيام باساءات ونشر فتن واشاعات واغتيال شخصيه وكذب بهدف التشويه والافتراءات والذم والتشهير
ثانيا ) تحريض على قيام بتقديم شكاوى كيديه وافتراءات بهدف التشويه وتصفية الحسابات واغتيال الشخصيه
ثالثا )القيام بتقديم شكاوى كيديه وافتراءات وتشويه واغتيال شخصيه عن طريق رسائل بخط يد او مكتوبه او رسائل على الوتس اب من هواتف مختلفه داخليه او من الخارج
رابعا)التحريض السلبي على القيام بمخالفات لا تليق كمظاهرات سلبيه او اعتصامات سلبيه او بجمع تبرعات دون موافقه او العمل لجهه دون موافقه او القيام بنشاط دون موافقه او عدم اخذ مواد عند مدرسين او التحريض السلبي على منافسين في تدريس مواد او التحريض السلبي على مدرسين واتهامهم بعدم القدرة على التدريس او ضبط الصف وغيرها من أشكال التحريض والتي يمكن استخدام براءة طلبه او اغرائهم بعلامات او اعفائهم من حرمان لغياب او اغرائهم بنجاح او قد تستخدم من أعضاء هيئة تدريس او إداريين او طلبه او من أناس في مجتمعات محليه لأسباب شخصيه او من اصحاب مصالح لهم علاقات مع متنفذين ا لأسباب شخصيه وتصفية حسابات وتخريب على اخرين او تشويه كذبا وافتراء صورة اخرين عند اخرين مباشرة في اتصالات هاتفيه او عبر جلسات لعبة الشده مثلا او قهاوي او دعوات او لقاءات بهدف تصفية الحسابات والتخريب
وفي رأيي بأن مجلس التعليم العالي ومجالس الامناء مدعوه لضبط هذه الظاهره واقترح بتشكيل لجنه من مجلس التعليم العالي وان تشكل مجالس الامناء لجنه لمتابعة هذه الظاهره في كل جامعه وان تتخذ إجراءات قانونيه واداريه حازمه اتجاه تنامي هذه الظاهره التي تشكل خطرا على التعليم العالي وأثرها على استقطاب طلبه من الخارج
ولان هذه الظاهره تحبط كل من يعمل بكفاءه وانجاز وتصبح الجامعات ساحات لتصفية الحسابات بدلا من التطوير والانجازات على الواقع واقترح الاستماع إلى أساتذة جامعات وشؤون الطلبه واداريين اكاديميين عانوا ويعانون من هذه الظاهره الخطيره الغريبه والدخيله والتي يمكن أن من يقوم بها قد يكون يعمل لجهات هدفها ضرب التعليم وضرب الجبهه الداخليه او دفع مالي لاخرين للقيام بالتحريض على اخرين واستخدام قنوات تواصل اجتماعي لتشويه اخرين او تنفيذ مصالح لاخرين للقيام بمهمة التخريب على اخرين وتشويه سمعتهم وفبركة شكاوى كيديه وافتراءات لتكون وسيله وجسر لتشويه اخرين وتصفية حسابات وما حدث مع الاستاذ الجامعي وبراءته هي خطوة للقضاء على هذه الظاهره والقضاء على من يقوم بها ويمارسها مباشرة او غير مباشرة بأساليب مرفوضه وتنهي مستقبل كل من يقوم بها ايا كان لان من مارسها ويمارسها لا يستحق أن يكون إنسانا ولا يحترم ويجب تقديم شكاوى رسميه على هذه الظاهره اي التحريض السلبي والتحقيق في كل شكوى حول كل محرض او يخرب على اخرين مباشرة او غير مباشرة وكل من يمارس تصفية حسابات وكل من يقدم شكاوى كيديه وافتراءات على اخرين والشكوى للقضاء
مصطفى محمد عيروط
تابعو الأنباط على 
