منتخب الشباب لكرة القدم يبدأ تدريباته في إندونيسيا تحضيرا لنهائيات آسيا اعتماد مبنى جديد للعيادات الخارجية في مادبا خلال أيام ترامب يعلق المساعدات الأميركية الخارجية لاجراء مراجعة .. تؤثر على عشرات الدول الفناطسة يلتقي مع وزير العمل المصري توقعات بـ ارتفاع الديزل والبنزين بنوعيه لـ شهر شباط المقبل الوحدات يختتم معسكره التدريبي في العقبة والحسين إربد يكثف تدريباته في البحرين ترامب وجائزة نوبل للسلام ؛ التدريب المهني توقع اتفاقيات تأهيل وتشغيل "الزراعة النيابية" تناقش قانون صندوق التكافل للحد من المخاطر الزراعية الأمم المتحدة: 1500 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت الى غزة خلال يومين بين مطرقة القُدرة وسِندان الحاجة فريق الحرس الملكي بطلا لدوري القوات المسلحة لكرة القدم "الأسرة النيابية" تؤكد أهمية تمكين المرأة رئيس النواب: تمكين المرأة أولوية لتحقيق التنمية وصناعة قيادات المستقبل بورصة عمان تغلق على انخفاض امين عمان يثمن مواقف الملك الداعمة للأشقاء في فلسطين الأعيان يقر الموازنة العامة للسنة المالية 2025 كما وردت من النواب مدير الأمن العام يرعى تخريج دروة الشرطة المستجدين الطراونة يثمّن تجاوب أمانة عمان الكبرى بشمول العلاوات والمكافآت بالضمان الاجتماعي 1.3 مليار دينار قيمة نمو الموجودات وبنسبة 9.1%

احتفال الشعب المغربي بالذكرى 79 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال

احتفال الشعب المغربي بالذكرى 79 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال
الأنباط -
احتفال الشعب المغربي بالذكرى 79 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال
يحتفل الشعب المغربي في الحادي عشر من شهر كانون الثاني/ يناير من كل عام بذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال إلى سلطات الحماية الفرنسية في 11 كانون الثاني/ يناير 1944.
إن هذا الحدث يشكل نقطة تحول مهمة في ملحمة الكفاح الوطني من أجل الحصول على الحرية والاستقلال عن الاستعمار الفرنسي وتحقيق السيادة الوطنية برعاية جلالة الملك الراحل محمد الخامس، رحمه الله، إذ وقف المغرب عبر تاريخه العريق بعزم وإصرار في مواجهة الاستعمار الذي قسم البلاد إلى مناطق نفوذ توزعت بين الحماية الفرنسية وسط المغرب، والحماية الإسبانية في الشمال والجنوب، فيما خضعت منطقة طنجة لنظام دولي، ما جعل مهمة التحرير الوطني صعبة.
وعلى إثر نفي الملك الراحل محمد الخامس إلى جزيرة مدغشقر عام 1953، وما أعقب ذلك من "ثورة الملك والشعب" التي عمت المدن المغربية، اضطرت فرنسا إلى إرجاع السلطان الشرعي إلى بلده عام 1955، ليعلن عن نهاية العهد الاستعماري وبداية استقلال المغرب سنة 1956.
إن مواصلة مسيرة البناء والنهوض وتنمية كل المغرب متواصلة بقيادة    صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وخاصة في الأقاليم الجنوبية التي تشهد ورشات تنموية وسياسية ودبلوماسية تمثلت بافتتاح أكثر من 30 دولة إفريقية وعربية وأمريكية من بينها المملكة الأردنية الهاشمية، قنصليات عامة في مدينتي العيون والداخلة في الصحراء المغربية.
وبهذه المناسبة، وجبت الإشادة بالعلاقات الثنائية التاريخية المتينة والقوية بين المغرب والأردن، في المجالات كافة، والتي تتسم بوحدة الهدف، وتعد أنموذجا في التنسيق ووحدة المواقف تجاه قضايا المنطقة والعالم، تحت القيادة الرشيدة لصاحبي الجلالة الملك محمد السادس وأخيه الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظهما الله، وفي ظل الشراكة الاستراتيجية متعددة الجوانب التي تجمع المملكتين الشقيقتين.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير