قطر الأولى عالميا بصادرات الغاز المسال خلال 2022
الأنباط - احتلت قطر المرتبة الأولى عالميا في صادرات الغاز الطبيعي المسال خلال عام
2022، حيث بلغ حجم صادراتها من الغاز الطبيعي المسال نحو 81.2 مليون طن.
وأوضح موقع شركة قطر للطاقة، اليوم الأربعاء، أن صادرات البلاد من الغاز الطبيعي المسال سجلت ارتفاعا بنسبة 5.4 بالمئة خلال العام الماضي مقارنة بـ 77 مليون طن خلال عام 2021.
وتتنافس قطر مع أستراليا والولايات المتحدة على صدارة سوق الغاز الطبيعي المسال، غير أنها الأكثر ربحية نتيجة انخفاض تكلفة استخراج الغاز لديها مقارنة بالمنافسين حيث أن تكلفة إنتاجه هي الأقل عالمياً.
ويبلغ سعر التعادل (وهو متوسط التكلفة التي تحقق التوازن بين الإيرادات والمصروفات) للغاز الطبيعي القطري حاليا، نحو 5.6 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية (بما في ذلك تكلفة النقل لأسواق آسيا)، وهو مستوى أقل بنسبة 34 بالمئة من سعر تعادل الغاز الأميركي الذي يـتأرجح بين 7.5 دولار و9.1 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (بما في ذلك النقل إلى آسيا).
وتتطلع قطر إلى حسم المنافسة مع أميركا وأستراليا لصالحها في المستقبل القريب، من خلال مشروع توسعة حقل الشمال وهو أكبر مشروع للغاز قيد الإنشاء في العالم، و يتكون من مرحلتين، الأولى تستهدف زيادة إنتاج قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنويا إلى 110 ملايين طن سنويا بحلول عام 2026، أما الثانية فتشمل زيادة إنتاج الغاز من القطاع الجنوبي لحقل الشمال، ما سيؤدي إلى رفع الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي القطري من 110 ملايين طن سنويا إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام 2027.
-- (بترا)
وأوضح موقع شركة قطر للطاقة، اليوم الأربعاء، أن صادرات البلاد من الغاز الطبيعي المسال سجلت ارتفاعا بنسبة 5.4 بالمئة خلال العام الماضي مقارنة بـ 77 مليون طن خلال عام 2021.
وتتنافس قطر مع أستراليا والولايات المتحدة على صدارة سوق الغاز الطبيعي المسال، غير أنها الأكثر ربحية نتيجة انخفاض تكلفة استخراج الغاز لديها مقارنة بالمنافسين حيث أن تكلفة إنتاجه هي الأقل عالمياً.
ويبلغ سعر التعادل (وهو متوسط التكلفة التي تحقق التوازن بين الإيرادات والمصروفات) للغاز الطبيعي القطري حاليا، نحو 5.6 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية (بما في ذلك تكلفة النقل لأسواق آسيا)، وهو مستوى أقل بنسبة 34 بالمئة من سعر تعادل الغاز الأميركي الذي يـتأرجح بين 7.5 دولار و9.1 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (بما في ذلك النقل إلى آسيا).
وتتطلع قطر إلى حسم المنافسة مع أميركا وأستراليا لصالحها في المستقبل القريب، من خلال مشروع توسعة حقل الشمال وهو أكبر مشروع للغاز قيد الإنشاء في العالم، و يتكون من مرحلتين، الأولى تستهدف زيادة إنتاج قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنويا إلى 110 ملايين طن سنويا بحلول عام 2026، أما الثانية فتشمل زيادة إنتاج الغاز من القطاع الجنوبي لحقل الشمال، ما سيؤدي إلى رفع الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي القطري من 110 ملايين طن سنويا إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام 2027.
-- (بترا)
تابعو الأنباط على 
