الأنباط -
إلى المرحوم الأب الفاضل أبو عماد اسماعيل الأخرس،،
رحم الله روحا جميلة كانت تنير البهجة لمن حولها وقلبا كان محبا لا تجد الكراهية له طريقاً
رحم الله شخصا عزيز تألم الجميع لفقدانه وأصبح مكانه شاغر لا يمكن ايجاد بديلاً
رحم الله أبو عماد فقد مات جسداً وبقيت سيرته وذكراه الجميلة فخرا نتداولها جيلاً بعد جيلاً