الأنباط -
Statement in the three languages (Arabic - English - Chinese)
三种语言的声明(阿拉伯语-英语-汉语)
- بيان اليوم بعنوان:
(طرح نظريتى الجديدة لنموذج تنموى ديمقراطى جديد - هو الأول من نوعه عالمياً - للتعايش بين الفكر التنموى الشيوعى الصينى والليبرالى الأمريكى... مصر نموذجاً)
- نظرية مقدمة من:
الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف
رفيقى الرئيس الصينى العظيم "شى جين بينغ"، الرئيس المصرى "عبد الفتاح السيسى"، والرئيس الأمريكى "جو بايدن"، وزيرة الهجرة المصرية والمصريين فى الخارج "نبيلة مكرم عبيد"، وأبنائنا المصريين فى الخارج
أرسل لسيادتكم أرق عبارات الود والإحترام والتقدير من فخامة الرئيس الصينى الرفيق "شى جين بينغ"، وأخص اليوم بالذكر أبنائنا وأخواتنا المصريين فى الخارج، والوزيرة المسئولة عنهم "نبيلة مكرم عبيد"، كرمز نسائى محترم فى الوطن.
فقد عايشت الفترة الماضية، وتابعت عدد من الآراء، خاصةً من أبناء مصر المغتربين فى الخارج، بالإعلان عن رغبتهم فى التحول لنموذج ديمقراطى أمريكى، ونمط للحريات على غرار التجربة الأمريكية. وربما بسبب فكرى المختلف تماماً عن الفكر الديمقراطى الأمريكى ونمطه الليبرالى للحريات... حدث تصادم غير مقصود بين الجميع، لدفاعى منذ نعومة أظفارى عن النموذج التنموى الصينى، وعدم إقتناعى التام بالنموذج الأمريكى للحريات، لعدم عدالته. وهذا ما قد لمسته بنفسى، كأحد شباب الأكاديميين الدوليين والمنظرين لشكل النظام العالمى الجديد، كما هو معروف عنى حول العالم.
لذا، قدمت نظريتى الجديدة المقترحة - والأولى من نوعها عالمياً - للرئيس الصينى الرفيق "شى جين بينغ" وللمعنيين بالأمر فى الصين رسمياً، لعمل تجربة دولية فريدة من نوعها وجديدة عالمياً للتعايش بين الشيوعية الصينية التنموية والديمقراطية الليبرالية الأمريكية... وجعل وطننا الحبيب "مصر" نموذج حقيقى للتطبيق لتلك الفكرة الجديدة عالمياً.
وتكمن فكرتى، والتى أرسلتها بالفعل للرئيس الصينى الرفيق "شى جين بينغ" وللسلطات الصينية وللمعنيين بالأمر، مع الترحيب الصينى الكامل بها، بالعمل مع الجانب الأمريكى فى مصر تنموياً من أجل "بناء الطفل وبناء الإنسان وبناء الجمهورية الجديدة على أرض مصر".... وتكمن نقطتى الأساسية، بأن ينحى الجانبين الأمريكى والصينى الصراع تماماً، ليتمكنا من العمل سوياً بإفتتاح مدارس صينية أمريكية، وجامعات صينية أمريكية، وأنشطة ومؤسسات مشتركة صينية أمريكية.... للوصول لنموذج تنموى ديمقراطى حقيقى صينى أمريكى للتعايش السلمى التام على أرض مصر، بديلاً عن فكرة الصراع والتنافس القائم عالمياً بين واشنطن وبكين، والذى تدفع ثمنه غالباً تلك الشعوب النامية.
وهنا سأتوجه بكلمة خاصة لأبنائنا وأخواتنا فى الخارج، مع إبداء كامل تفهمى لرغبتهم فى إحداث نوع ما من التغيير فى المجتمع... إلا أننى أختلف معهم فقط حول (طريقة التنفيذ)، فالديمقراطية مسئولية، والحرية تلزمها عدالة حقيقية من أجل الحفاظ عليها، وهذا ما لا يتوافر بشكل تام، لذا فعند إقرار سقف عالى ومرتفع للحريات على النمط الأمريكى وإسقاطه مرة واحدة على مصر، سيؤدى حتماً لإنهياره. فضلاً عن إحداثه فجوة مجتمعية رهيبة، وصراع وإستقطاب إجتماعى حاد. خاصةً وأن الإنسان المصرى أولويته الأولى هى التنمية والبناء ولقمة العيش بكرامة. كما أنه من المؤسف حرمان قطاع عريض من أطفالنا وشبابنا من تعليم دولى جيد لعدم توافر الإمكانيات لصالح فئة محدودة من أبناء الوطن فى الداخل والخارج.
لذا، فنظريتى الجديدة المقدمة بالأساس للجانبين الأمريكى والصينى هى العمل المشترك سوياً فى مصر من أجل (بناء الوطن وبناء الإنسان المصرى فى الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة الرئيس "عبد الفتاح السيسى").
وهنا، حصلت على موافقة الجانب الصينى وتفتحه الكامل للتعامل بشكل كامل مع الجانب الأمريكى، لإنشاء مدارس جديدة فى كل مكان على أرض الوطن، وتشكيل لجنة خبراء صينية أمريكية لإعداد مناهج تعليمية صينية أمريكية مشتركة جديدة، وعمل مشروعات مشتركة بخبرة صينية أمريكية لتعليم وإعداد وإصقال الشباب المصرى وإعداده بجدارة نحو المستقبل.
وهنا، وأنا أخاطب كل إبن وإبنة لنا فى الخارج... أقول لهم أولادنا الأعزاء: هدفنا الأساسى هو السلام، والتعايش، والحوار والحرية... وأنتم أقرب منى للأمريكان، وأنا أقرب منكم للصينيين. لذا، دعونا ندمج علاقاتنا سوياً من أجل خدمة مصر... هذا الوطن الذى يجب أن نلتف حوله ونؤديه حقه ونحبه ونبنيه فى أفضل شكل وحال.
وربما أشكر تلك الظروف التى وضعتنى بغير قصد، لوضعى كضحية بينكم، للتخلص من شيوعيتى الصينية وإستبداديتى الروسية وتلك الأشياء التى تنم عن فكر محدود، وضيق أفق بيننا. فربما ما حدث مؤشر حقيقى لثورة من أجل التغيير، وللتشارك فى البناء المشترك من أجل حلم أكبر ومستقبل أفضل لهذا الوطن، وربما كانت فكرتى المقترحة مقدمة للهدوء التام والكامل فى العالم، ونمط جديد من التعايش السلمى بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، للتشارك سوياً فى بناء أوطاننا، وإعداد أبنائنا
صدقونى يا أبناء... بعد ٢٠ سنة من بدء التشارك الأمريكى الصينى للبناء والمعرفة على أرض مصر كنموذج للتعايش السلمى بين واشنطن وبكين من أجل بناء أبناء الشعوب النامية كمصر... سنحول وطننا جميعاً لنموذج أقوى وأعمق من فكرة الديمقراطية الأمريكية نفسها. لأننا هنا سنقدم نموذج تنموى ديمقراطى جديد عالمياً، سيتم تداوله حول العالم بإنبهار شديد وبدموع من السعادة والفرح والسرور من كل إبن وإبنة لنا حول العالم بجميع ثقافاته وجنسياته لإحداث نوع فريد عالمياً من البناء بأيادى وسواعد أمريكية صينية مشتركة.
فلو وافق الأمريكان على إقتراحى المقدم لهم، والذى سيتوقف عليه نجاح تجربتى ونظريتى الجديدة... سيبدأ الصينيون العمل فوراً جنباً إلى جنب مع نظرائهم الأمريكان، ليس من أجل التنافس والصراع، ولكن هذه المرة من أجل البناء ومن أجل الوطن، ومن أجل تغيير عالمى شامل نحو فكرة السلام والتعايش والحوار والبناء والمصير المشترك للبشرية، وفقاً لفكر الرفيق الصينى "شى جين بينغ"... وبذلك سنكون قد قدمنا نموذج عالمى جديد من قلب مصر نفسها كمنارة وشعاع ملهم يشع بطاقة نور وأمل حول العالم كله.... للعمل الأمريكى الصينى المشترك من أجل بناء الإنسان المصرى وبناء الجمهورية الجديدة على أرض مصر. وهذا النموذج سيكون هو الأقوى عالمياً - فى حال تطبيقه - بين أقوى أى ديمقراطية فى العالم، لأنه سيجعل من دولتى الصين والولايات المتحدة الأمريكية كقوى عظمى، سيجعلهما تتنافسان من أجل حبنا وبنائنا، وليس من أجل إستقطابنا من أجل قضاياهما وتنافسهما وخلافه.
وأرجو من الجميع الآن الصمت التام والتفكير، وحث واشنطن على الموافقة الفورية، بعد أن نلت موافقة الصين على التشارك من أجل البناء وبناء وطننا الحبيب وجمهوريتنا المصرية الجديدة... للعمل الأمريكى الصينى المشترك لإحداث تنمية حقيقية فى المجتمع، ثم تعميم تجربتنا عالمياً وإقليمياً بعد ذلك... وهذا هو ما يجب أن يكون حلمنا الأكبر والأقوى والأعمق والأرسخ لتجنيب أجيال المستقبل أى ملمح من ملامح صراع أو تنافس قد عشناها أو عانينا منها
وكلى ثقة هذه المرة فى ذكاء الأمريكان، لتبنى الفكرة وبدء العمل جنباً إلى جنب مع شركائهم ونظرائهم الصينيين فى الإنسانية، ولبدء نموذج فريد وإستثنائى وتجربة لن تتكرر كثيراً فى التاريخ الإنسانى كله، بوضع الأمريكان يدهم فى يد أصدقائهم الصينيين لجعل مصر نموذج حقيقى للبناء وللتنمية الديمقراطية وفق أسس أمريكية وصينية فريدة وجديدة وغير مسبوقة بالمرة عالمياً.
وكلى ثقة فى المستقبل وبناءه سوياً أمريكياً وصينياً، من أجل دعم أبناء مصر وجمهوريتنا الجديدة فى عهد الرئيس "عبد الفتاح السيسى". والله الموفق
Statement in the three languages (Arabic - English - Chinese)
My Today's Statement, entitled:
(Raising my new international theory for a new democratic development model - the first of its kind in the world globally - for coexistence between Chinese Communist developmental thought and American liberalism... Egypt is a model)
Presented by:
Dr.Nadia Helmy, the Egyptian expert in Chinese Politics, an Associate Professor of Political Science at Beni Suef University
My Comrade, the great Chinese President "Xi Jinping", Egyptian President "Abdel-Fattah El-Sisi", US President "Joe Biden", Egyptian Minister of Immigration, Egyptians Abroad "Nabila Makram Ebeid", and our Egyptian sons and daughters abroad
I send to you the warmest expressions of affection, respect and appreciation from His Excellency the Chinese President, Comrade "Xi Jinping", and I especially mention our Egyptian sons and daughters abroad, and the minister responsible for them, "Nabila Makram Ebeid", as a respectable female symbol in our home country
I lived through the last period, and followed up on a number of opinions, especially from the Egyptians abroad, by declaring their desire to transform into an American democratic model, and a pattern of freedoms similar to the American experience. Perhaps because of my thought, which is completely different from the American democratic thought and its liberal style of liberties... An unintended collision occurred between everyone, because of my defense since my childhood of the Chinese development model, and my complete lack of conviction in the American model of liberties, because of its unfairness. This is what I experienced myself, as one of the young international academics and theorists of the shape of the New World Order, as it is known about me around the world.
Therefore, I presented my proposed new theory - the first of its kind in the world - to the Chinese President, Comrade "Xi Jinping", and to those concerned in China officially, to create a unique and new international experience globally for coexistence between developmental Chinese communism and American liberal democracy... and to make our beloved homeland "Egypt" as a real model for the application of this new idea globally.
And my idea, which I have already sent to the Chinese President, Comrade "Xi Jinping", and to the Chinese authorities and those concerned, with full Chinese welcome, is to work with the American side in Egypt in development to "build the child, build the human being, and build the new republic on the land of Egypt”... My main point is for the American and Chinese sides to completely put aside the conflict, so that they can work together by opening Chinese-American schools, Chinese-American universities, and Sino-American joint activities and institutions.... To reach out a true Chinese-American democratic development model for complete peaceful coexistence on the land of Egypt, as an alternative to the idea of conflict and competition that exists globally between Washington and Beijing, which is often paid by those developing peoples
Here, I will address a special word to our sons and sisters abroad, expressing my full understanding of their desire to bring about some kind of change in society... However, I differ with them only about (the method of implementation), as democracy is a responsibility, and freedom requires real justice in order to preserve it, and this is what It is not fully available, so when a high and high ceiling of liberties is approved on the American style and dropped once on Egypt, it will inevitably lead to its collapse. As well as, creating a terrible societal gap, and severe social conflict and polarization. Especially since the Egyptian person's first priority is development, construction and a living with dignity. It is also unfortunate that a large segment of our children and youth are deprived of a good international education due to the lack of capabilities for the benefit of a limited group of the country's sons at home and abroad.
Therefore, my new theory, presented mainly to the American and Chinese sides, is to work together in Egypt for (building the homeland and building the Egyptian person in the new republic led by His Excellency President (Abdel Fattah El-Sisi)
Here, I obtained the approval of the Chinese side and its full openness to deal fully with the American side, to establish new schools everywhere in the country, and to form a Chinese-American expert committee to prepare new Sino-American joint educational curricula, and to work on joint projects with Chinese-American experience to educate, prepare and refine Egyptian youth And prepare it aptly towards the future
And here, as I address every son and daughter of ours abroad... I tell them our dear children and sons, that:
Our main goal is peace, coexistence, dialogue and freedom... You are closer than I am to the Americans, and I am closer than you are to the Chinese. Therefore, let us integrate our relations together in order to serve Egypt...this country around which we must rally around, fulfill its right, love it and build it in the best shape and condition
And perhaps, I fully thank those circumstances which, inadvertently, put me in place as a (victim among you), to get rid of my Chinese Communism and my Russian despotism, and those things that show a limited mind and a narrow-mindedness among us. Perhaps what happened was a real indication of a revolution for change, and to participate in joint construction for a greater dream and a better future for this country and preparing our children
Believe me, sons... After almost 20 years of starting this US-Chinese partnership for building and knowledge on the land of Egypt as a model for peaceful coexistence between Washington and Beijing in order to build the sons of developing peoples like Egypt... We will transform our country into a model stronger and deeper than the idea of American democracy itself. Because here, we will present a new global democratic development model, which will be circulated around the world with great fascination and tears of happiness, joy and pleasure from every son and daughter of ours around the world with all its cultures and nationalities to bring about a unique type of building globally with joint American and Chinese hands and arms
If the Americans agree to my proposal, on which the success of my experiment and new theory will depend... The Chinese will immediately start working alongside their American counterparts, not for the sake of competition and conflict, but this time for the sake of building, for the sake of the homeland, and for a comprehensive global change... Towards the idea of peace, coexistence, dialogue, construction and a common destiny for humanity, according to the thought of the Chinese comrade "Xi Jinping”... Thus, we will have presented a new global model from the heart of Egypt itself as a beacon and an inspiring beam that radiates an energy of light and hope around the whole world... for the American-Chinese action. The common cause of building the Egyptian human being and building the new republic on the land of Egypt. This model will be the strongest globally - if it is applied - among the strongest of any democracy in the world, because it will make the countries of China and the United States of America as superpowers, making them compete for our love and construction, and not for the sake of polarizing us for their causes, competition and the like.
I ask everyone now to be completely silent and to think, and to urge Washington to agree immediately, after I received China's approval to participate in building and build our beloved homeland and our new Egyptian Republic... For the joint US-Chinese work to bring about real development in society, and then generalize our experience globally and regionally... And this is what should be our biggest, strongest, deepest and most solid dream, in order to spare future generations any features of conflict or competition that we have lived or suffered from
I am confident this time in the intelligence of the Americans, to adopt the idea and start working side by side with their partners and their Chinese counterparts in humanity, and to start a unique and exceptional model and an experience that will not be repeated much in all human history, by putting their hand in the hands of their Chinese friends to make Egypt a real model for construction and democratic development according to American and Chinese foundations that are unique, new and completely unprecedented in the world
And I am confident in the future and building it together, American and Chinese, in order to support the people of Egypt and our new republic during the era of President "Abdel-Fattah El-Sisi"... God bless
三种语言的声明(阿拉伯语-英语-汉语)
作者:Dr.Nadia Helmy (娜迪娅),埃及中国政治专家,贝尼苏夫大学政治学副教授
我今天的声明,题为:
(提出我的新国际理论,以建立新的民主发展模式——全球首创——中国共产主义发展思想与美国自由主义共存……埃及是一个典范)
我的同志,伟大的中国国家主席"习近平”、埃及总统"阿卜杜勒-法塔赫·塞西”、美国总统"乔·拜登”、埃及移民部长、海外埃及人"纳比拉·马克拉姆·埃贝德”,以及我们在海外的埃及儿女
我向您致以中国国家主席"习近平”同志最热烈的爱意、尊重和赞赏,我特别提到我们在国外的埃及儿女,以及负责他们的部长"纳比拉·马克拉姆·埃贝德”, 作为我们祖国受人尊敬的女性象征
我经历了最后一个时期,并通过宣布他们希望转变为美国民主模式以及类似于美国经验的自由模式来跟进一些意见,特别是来自国外的埃及人的意见。 或许是因为我的思想,与美国的民主思想及其自由主义风格完全不同……大家之间发生了一场不期而遇的碰撞,是因为我从小就对中国发展模式的辩护,完全没有信念 在美国的自由模式中,因为它的不公平。 这就是我作为年轻的国际学者和塑造新世界秩序的理论家之一所经历的,因为它在世界各地都为我所知。
因此,我向中国国家主席习近平同志和中国有关人士正式提出了我提出的世界首创的新理论,以期在全球范围内创造独特的、新的国际经验,促进发展与发展共存。 中国的共产主义和美国的自由民主……让我们心爱的祖国"埃及”成为在全球范围内应用这一新理念的真正典范。
我已经向中国国家主席"习近平”同志以及中国当局和有关方面提出了我的想法,我对此表示热烈欢迎,那就是与美国在埃及的发展合作,"建设儿童 ,建设人类,在埃及的土地上建设新共和国”……我的主要观点是美中双方完全搁置冲突,通过开设华裔学校,让他们共同努力, 中美大学,中美联合活动和机构……在埃及这块土地上,走出真正的中美民主发展模式,实现完全和平共处,替代冲突和竞争的理念 存在于华盛顿和北京之间的全球范围内,通常由那些发展中国家人民支付
在这里,我要特别对我们在国外的儿女们说一句,表示我完全理解他们希望给社会带来某种改变的愿望……但是,我和他们的不同之处仅在于(实施的方法),因为 民主是一种责任,自由需要真正的正义来维护它,而这并不是完全可得的,所以当一个又高又高的自由天花板在美国式上被批准,在埃及上落下一次,它就不可避免地 导致其崩溃。 以及,造成可怕的社会鸿沟,以及严重的社会冲突和两极分化。 特别是因为埃及人的首要任务是发展、建设和有尊严的生活。 同样不幸的是,我们的大部分儿童和青少年由于缺乏为国内外少数国家儿子谋福利的能力而被剥夺了良好的国际教育。
因此,我主要向美国和中国方面提出的新理论是,在埃及为(在总统阁下(Abdel Fattah El-Sisi)领导的新共和国建设家园和建设埃及人)共同努力。
在这里,我得到了中方的认可,并完全开放地与美方全面打交道,在全国各地设立新学校,组建中美专家委员会,编制新的中美联合办学课程, 并与美籍华人经验开展联合项目,教育、培养和完善埃及青年,并为未来做好准备
在这里,当我向我们在国外的每个儿子和女儿讲话时……我告诉他们我们亲爱的孩子和儿子:
我们的主要目标是和平、共存、对话和自由……你比我更接近美国人,我比你更接近中国人。 因此,让我们将我们的关系整合在一起,为埃及服务……我们必须围绕这个国家团结起来,履行它的权利,热爱它,并以最佳状态和条件建设它
或许,我完全感谢那些不经意间把我作为一个(你们中间的受害者)的环境,摆脱了我的中国共产主义和我的俄罗斯专制主义,以及那些在他们中间表现出有限的心胸和狭隘的东西。 我们。 也许发生的事情是一场变革革命的真正标志,并参与共同建设,为这个国家的更大梦想和更美好的未来,为我们的孩子做准备
相信我,孩子们……经过近 20 年的美中伙伴关系,在埃及土地上建立和了解作为华盛顿和北京和平共处的典范,以培养像埃及这样的发展中国家人民的儿子…… .我们将把我们的国家变成一个比美国民主理念本身更强大、更深刻的模式。 因为在这里,我们将呈现一种新的全球民主发展模式,它将带着巨大的魅力和幸福、喜悦和喜悦的泪水在世界各地流传,让全世界不分文化、不分民族的每一位儿女为实现 一种全球独特的建筑类型,美国和中国联合手和武器
如果美国人同意我的提议,我的实验和新理论的成功将取决于……中国人将立即开始与他们的美国同行一起工作,不是为了竞争和冲突,而是为了 建设,为了祖国,为了全球全面变革……按照中国同志"习近平”的思想,走向和平、共存、对话、建设和人类命运共同体的理念 ......因此,我们将展示一个来自埃及中心的新全球模式,作为一盏灯塔和一束鼓舞人心的光束,向全世界散发光和希望的能量......为美中行动。 建设埃及人类,在埃及大地上建设新共和国的共同事业。 这种模式将是全球最强大的——如果它被应用的话——是世界上最强大的民主国家之一,因为它将使中国和美利坚合众国成为超级大国,让它们为我们的爱和建设而竞争,并且 不是为了因为他们的事业、竞争等而使我们两极分化。
我现在要求大家完全保持沉默并思考,并敦促华盛顿立即同意,在我获得中国批准参与建设我们心爱的家园和我们的新埃及共和国之后...... 为社会带来真正的发展,然后在全球和地区推广我们的经验……这应该是我们最大、最强大、最深刻、最坚实的梦想,为了让后代免于我们所拥有的任何冲突或竞争的特征 生活或遭受
这一次我对美国人的智慧充满信心,采纳这个想法,开始与他们的合作伙伴和中国同行并肩工作,开创一个独特而卓越的模式和经验,在 整个人类历史,把他们的手交到中国朋友的手中,根据美国和中国的独特、全新和世界上前所未有的基础,使埃及成为建设和民主发展的真正典范
我对未来充满信心,并在"阿卜杜勒·法塔赫·塞西”总统时代支持埃及人民和我们的新共和国……
上帝保佑