طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية
اربد

رحوارية في إربد تناقش العنف الأسري

رحوارية في إربد تناقش العنف الأسري
الأنباط -

ناقشت ندوة حوارية نظمها مركز "القدس" للدراسات في غرفة تجارة إربد، اليوم السبت، دراسة حول مفهوم الذكورة وأثره على العنف الأسري.
وقالت المدير التنفيذي للمركز هالة سالم، إن التفكير بإنجاز الدراسة جاء جراء تزايد ظاهرة العنف الأسري خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا وما ولدته من ضغوط وتداعيات اقتصادية واجتماعية ونفسية، بحسب أرقام ومعلومات رسمية.
وأضافت أن الدراسة هدفت إلى الوقوف على ضغوط يتحملها الرجل في سياق ثقافي واجتماعي قد تفسر بعض جوانب ظاهرة تزايد العنف الأسري.
وأوضحت سالم أن دراسات النوع الاجتماعي في الأردن انصبت على ما تواجهه النساء والفتيات من ضغوط وتحديات مغفلة ما يعانيه الرجال والفتيان من مصاعب وضغوطات، فضلا عن النظر إلى احتياجاتهم وتطلعاتهم، مؤكدة أن هذه الدراسة تملأ فراغا في المكتبة الأردنية وتعيد بعضا من التوازن لدراسات النوع الاجتماعي.
وتحدث رئيس جمعية العلوم النفسية الدكتور عاطف القاسم، عن مراحل الموجات الجندرية منذ عام 1900 وحتى الآن، مشيرا إلى أنها خلال الخمسين عام الأولى انصبت على مطالب جزئية ببعض الحقوق في الحضانة والعمل ثم شملت في الموجة الثانية المطالبة في المشاركة السياسية، وفي الثالثة تعززت المطالب الجندرية بمنح النساء الفرصة بالوظائف العليا والتملك والمزيد من الحريات.
وأشار إلى أن الموجة النسوية الرابعة التي نعايشها اليوم، توجت بالمطالبة بالمساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات، داعيا الى التمايز بينهما على أساس الكفاءات والقدرات لتعزيز التكامل في كل المجالات السياسية والاقتصادية والإنتاجية والاجتماعية.
--(بترا)