الخارجية: استلام جثمان المواطن ماهر الجازي أجواء معتدلة في اغلب المناطق وباردة نسبيًا ليلاً حتى الجمعة البنك العربي أفضل بنك للخدمات المصرفية الرقمية المقدمة للأفراد والشركات في الأردن للعام 2024 اكتفاء ذاتي.. ورعاية لاحقة للشباب والشابات الارصاد : طقس ضبابي في الجبال خلال ساعات الصباح الباكر البيطار: دعم الابتكار وتعزيز البنية التحتية يساهم بجعل الأردن مركزا اقليميا ب التكنولوجيا التكسي الأصفر والسرفيس والتطبيقات الذكية غير المرخصة.. أزمة تتفاقم وحلول غائبة مطعوم الانفلونزا.. الحل الآمن في موسم الأمراض ضبط مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك بالكرك السياسات الضريبية في الأردن جاذبة أم طاردة للاستثمار بدء محاكمة المشتبه به بمحاولة الاغتيال المفترضة لترامب باحث أردني يفكك شيفرة "أهرامات مصر" لتطفوا بكتلة وزن صفر الشرطة يفرض التعادل على النصر في دوري أبطال آسيا باحث الآثار الدكتور عبد القادر الحصان يوقع اتفاقية مع رئيس بلدبة رحاب الجديدة لابراز الموقع الأثري وجذب السياحة. د. بشير الدعجه يكتب:جهاز الأمن العام : نموذج في الاحترافية والسيطرة على مخرجات الانتخابات البرلمانية دون استثناء. الخارجية تدين محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والإبداع تهنئ جلالة الملك بالمولد النبوي محافظ المفرق يتراس اجتماعا مع رئيس مجلس المحافظة ومدير عام مياه اليرموك لمناقشة الواقع المائي. سلطنة عُمان تُشارك في اجتماع المركز الدولي لشبكة المدارس المنتسبة لليونسكو مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشيرتي العلاونة ومحافظة

7253 حكما في قضايا النفقات عام 2020

7253 حكما في قضايا النفقات عام 2020
الأنباط -
 قال رئيس هيئة استئناف في محكمة إربد الشرعية محمد العبابنة، إن أعداد أحكام المحاكم الشرعية في قضايا النفقات لعام 2020 بلغت 7253 حكما، مشيرا إلى أن حجم القضايا المرفوعة بين الزوجين تزداد مع زيادة أعداد المواطنين.

وأضاف العبابنة، خلال برنامج "جلسة علنية" الذي يعرض الثلاثاء على "المملكة"، أن هناك نحو 11 ألف حكم صدر لقضايا نفقات الأولاد عام 2016، في حين كان هناك 2381 دعوى مشاهدة لعام 2016، و2132 حكما فيما يتعلق بالمشاهدة لعام 2020.

وتابع العبابنة "لا يوجد لدينا في دائرة قاضي القضاة أعداد أحكام الحضانة ".

وأكد العبابنة أنه تم الاتجاه إلى الحلول الرضائية فيما يتعلق بالأبناء؛ لأن الفصل القانوني في قضايا الحضانة يؤزم الخلاف بين الطرفين ويؤدي إلى تحطيم الطفل لأنه بحاجتهما.

وأشار إلى أن القاضي يستطيع أن يختار الأصلح للمحضون ويراعي بما لديه من قرائن في ترتيب الحضانة، نظرا لأنه يرى الأسرة كبنية مجتمع وليس للأفراد فقط.

الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة سلمى النمس، أشارت إلى أنه آن الأوان للتحدث عن التحديات في فصل الحضانة عن الولاية، وأشارت إلى أن الجميع متفق على المصلحة الفضلى للطفل وأن هناك جهد قضائي في تطبيق الممارسة الفضلى، لكن القانون يؤسس إلى أن الأم ضعيفة وغير قادرة على حماية أطفالها.

ولفتت النظر إلى أن الموقف القانوني للمرأة غير مختلف عنه في الأب، مضيفة أنه ليس من السهل على كل سيدة أن تصل للخدمات القانونية.

وقالت النمس إن " الطفل يمر بـ 4 مراحل حاضنين قبل أن يتم 12 عاما".

بدورها أكدت المحامية الشرعية فاطمة الدباس، أن القانون ركز على مصلحة الطفل، وفي هذا السياق أشارت إلى أن الأردن صادق على كثير من الاتفاقيات التي تصب في مصلحة الطفل الفضلى.

وأضافت أن مكاتب الإصلاح تقوم بدور رائع في حل كثير من القضايا بالإصلاح والاتفاق، وتأمل من المحاكم تحويل كل القضايا إلى مكاتب الإصلاح وخصوصا الحضانة في ظل التحديات الكبيرة في المحاكم أنها لا تسمع لمن هم دون 15 عاما.

وقالت إن ثقافة المجتمع تشكل ضغطا على الأب لرفع دعوى كيدية ليبقى الطفل معه، فيما أن هناك بعض الحالات يكون الأب مقتنع أنه يجب أن يبقى الطفل مع والدته لذلك يجب على المحاميين التفكير بالعلاقة مع بعد الطلاق والتنسيق وبناء الجسور في تربية الأطفال ورعايتهم.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير