البث المباشر
شي وماكرون يلتقيان الصحافة بشكل مشترك "مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة

يا تُرى ما سِر نجاح هذا كتاب سفينة بوح الذي لم يُصدر ورقي بعد؟

يا تُرى ما سِر نجاح هذا كتاب سفينة بوح  الذي لم يُصدر ورقي بعد
الأنباط -
الأردن - إربد

دُنيا بواعنة 
شابه في السادسة والعشرين ، مُعلمة أجيال من ثمَّ  كاتبة ذات اصدارات ثقافية مُتعدده ، وذُكِر في عدة مقالات سابقة لها عن إنجازاتها الأدبية لنذكُر أن لها رواية ما بعد اليأس ، و كتاب خريف بلا مأوى وكتابها الأخير جَزيرة النساء الذي حقق أعلى نسبة مبيعات لدى إحدى أكبر المتاجر إلكترونية للكُتب "Uni books" ، بينما من زاوية أُخرى رأى المتذوقين والمتابعين والقارئين للبواعنة التطور الكبير ووصف أحدهم وليدها الرابع " نَقلة نوعية بحته " حَيث إنتقلت بسفينة حملت بجوفها بوح ذو مشاعر مُختلفة ، و حينما وِجهَ السؤال لماذا إخترتِ هذا العنوان وما علاقة البوح بالسفينة ؟؟
 
البواعنة : أنا فتاةٌ  أحب أن أعيش حُقبة السبعينات والثمانينات و أعشق العتاقة و التفاصيل الكلاسيكية والورق و جماليته ، خُيّل إلي قديماً كيف كانَ الناس يتبادلون الرسائل الورقية عن طريق الحمام الزاجل و البحر ، تخيلتُ أن السفينة التي كانت تحمل البرقيات لتصل بها إلى الاشخاص أنها حملت بجوفها بوحٍ مُختلف ، من عَتب إلى فُراق إلى مشاعر مُبعثرة فمن هُنا صيغ الإسم . 

ووجهت بنهاية حديثنا رسالة إلى الامرأه المُثقفة أن لا تتوقفي عن صعود السِلم وكافحي من أجل ذاتك ، إن درب النجاح طويل والمجدُ لكِ . 
وختمنا حديثنا بسؤال وِجهَ للبواعنة : هل تعتقدي أن وليدك الرابع " سَفينة بَوح " سينجح مثل الأعمال الباقية ؟ 
البواعنة : بإذن الله سينجح وأجزمُ بقولي على ثِقة أن كُل حرفٍ صيغ بجوفِ سفينتي ، صيغ بدقةٍ وذكاء ليسَ مني إنما بتوفيق الله عزّ وجل فالحمدلله .
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير