سيف تركي: كاظم الساهر يستعد لإعادة إحياء الأغاني الشعبية بتعاون مرتقب مع عزيز الرسام الأزرق تؤكد تأييدها للملك والقضية المركزية للأردن باليوم العالمي للسياحة.. ولي العهد ينشر فيديو عن المواقع المدرجة على قائمة التراث العالمي وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع نظيره الروسي الصفدي يجري مباحثات موسعة مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني الهيئة العامة للجنة التأمين البحري تنتخب اللجنة التنفيذية للدورة 2024-2026 الاحتلال يمنع أذان الفجر في الحرم الإبراهيمي الشريف بالخليل لليوم الـ16 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مجلس صحم الشعري مناره للإبداع في فن الشعر وعالم الثقافة والفكر والادب الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة من ادارة الارصاد الجوية الاردنية : أهالي معان يؤكدون تأييدهم وولاءهم للملك والقضية المركزية للأردن فايز شبيكات الدعجه يكتب:تفاؤل بالمرحلة الجعفرية ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة .. الجمعية الاردنية للبحث العلمي والريادة والابداع تؤكد أهمية وقوة خطاب الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة إضراب عام في إسبانيا ضد حرب الإبادة في فلسطين المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية د. حازم قشوع يكتب:فلسطين، الاحتلال الى زوال ! السياحة تحتفل بيوم السياحة العالمي د. النسور : التخطيط الصناعي ركيزة أساسية لتحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي ودعم النمو وفيات الجمعة 27-9-2024

صدور رواية زقاق الجمجم وقصة الكتاب المسحور

صدور رواية زقاق الجمجم وقصة الكتاب المسحور
الأنباط -
 صدرت للعراقي بيات مرعي حديثا رواية "زقاق الجمجم" عن "الآن ناشرون وموزعون" .
وتدور أحداث الرواية التي جاءت في 232 صفحة من القطع المتوسط، حول مشاهدات عسكري عراقي قدم إلى مدينة البصرة، فعاد به شعوره بالغربة إلى ذكرياته في "زقاق الجمجم"؛ مسقط رأسه في مدينة الموصل؛ المكان الذي يمثّل ملامح المدينة وأهلها وتفاصيل الحياة اليومية هناك، فأخذ ينقل ما عايشه عن قرب من تفاعل بين أهل الزقاق، الأمر الذي جعل الرواية مليئة بالحكايات الفرعية التي تجسد هموم الناس هناك وخلجاتهم، ويختلط فيها العام بالشخصي تاركا أثره على أحلام الناس في الزقاق وآمالهم.
ومرعي وُلد في الموصل عام 1963، وهو كاتب ومخرج مسرحيّ، تخرج في أكاديميّة الفنون الجميلة بجامعة بغداد عام 1990، وعضو في نقابة الفنّانين العراقيّين والاتّحاد العامّ للأدباء العراقيّين، وصدر له مجموعة من الأعمال تنوعت بين المسرح والقصة والرواية، ونال مجموعة من الجوائز الأدبية العربية.
كما صدر حديثا للكاتبة والزميلة الدكتورة أماني سليمان داود، قصة للأطفال بعنوان "الكتابُ المسحور"، عن مكتبة كل شيء الفلسطينية.
وتهدف القصة إلى تشجيع الأطفال على القراءة بأسلوب سردي بعيد عن الإملاءات التربوية والتلقين المباشر، بحيث يدرك الطفل بقراءته للقصة أنّ القراءة تحقق الهدوء والبهجة والسعادة، وتمكّنه من السفر بعيدا عبر الأمكنة والأزمنة، وتجاوز الواقع إلى عوالم عجيبة متخيلة تتداخل فيها مكونات الحياة وكائناتها، كما تعجّ بالألوان والأضواء والحركة.
وصدر للكاتبة أربع مجموعات قصصية للكبار، هي شخوص الكاتبة، وسمّه المفتاح إن شئت، وجوار الماء، وغيمة يتدلى منها حبل سميك.
وفازت داود بجائزة خليل قنديل للقصة القصيرة التي تمنحها رابطة الكتاب الأردنيين عن مجموعتها "جوار الماء"، وهي ناقدة وأكاديمية، وتشغل حاليا منصب رئيسة قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة البترا، وعضو نقابة الصحفيين الاردنيين ورابطة الكتاب الاردنيين.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير