أكاديميون يؤكدون أهمية تعزيز فعل القراءة لتعزيز ثقافة المعرفة البرلمان العربي يطالب بموقف عربي إفريقي لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة غارات إسرائيلية على البقاع اللبناني وسقوط شهداء وجرحى وتضرر المباني 3796طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي اليوم مستثمرون يدعون لتكثيف الجهود وتهيئة البيئة الممكنة للاستثمار دعوة لوضع خطة فاعلة لتطوير قطاع السياحة منتدى يوصي بإدخال مفاهيم الطاقة المتجددة بالمناهج الدراسية العربية إلى دولة الرئيس.. الإدارة قبل الميدان معنيون بقطاع التكنولوجيا : مراكز الخدمات الحكومية رؤية ملكية لتحسين الخدمات الشبكة العربية للابداع والابتكار ..آية للحسن في معرض الفكر العربي جمعية هدية الحياة الخيرية GOLA " دعــــونا نعمـــل في صمـــــــــت " فى تغيير قواعد الاشتباك ! واشنطن تجيز استخدام دواء "دوبيكسنت" لمعالجة التهاب الشعب الهوائية لدى المدخنين وفيات السبت 28-9-2024 أيلة حلم على أرض الواقع خلال عقدان من البناء والازدهار والتنمية المستدامة في وجهة استثنائية وكالة موديز تخفض تصنيف إسرائيل الائتماني بسبب ارتفاع المخاطر الجيوسياسية 7 شهداء جراء قصف الاحتلال وسط وجنوب قطاع غزة غارات إسرائيلية عنيفة على البقاع اللبناني والصحة تدعو المستشفيات للاستعداد طقس حار نسبيًا اليوم وانخفاض الحرارة الثلاثاء الخارجية تتابع حالة السرقة التي تعرض لها مبنى السفارة الأردنية في باريس

البرلمانية الأردنية الأوروبية: الأردن ملاذ لكل المستضعفين

البرلمانية الأردنية الأوروبية الأردن ملاذ لكل المستضعفين
الأنباط - قالت جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية الأوروبية، إن القيم المترسخة في الأردن بقيادته الحكيمة وشعبه الأصيل تجاه طالبي اللجوء، جعلت اللاجئين ضمن أولويات هذا الحمى الهاشمي القصوى.
واضافت الجمعية في بيان اليوم الاثنين بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي صادف أمس، أن الأردن استقبل موجات هجرة على مدى عقود من الزمن، بدأت باللجوء الفلسطيني عام 1948، وآخرها اللجوء السوري عام 2011، فكان الأردن عنوانا للتضحية والسلام والإنسانية، وملاذا آمنا لكل المستضعفين.
وتابع البيان، "يحتفل العالم في 20 حزيران من كل عام بـــ "اليوم العالمي للاجئين"، إذ أن حوالي 70 مليون شخص في أنحاء العالم أجبروا على الخروج من بلدانهم نتيجة الصراعات، منهم 41.3 مليون نازح، مطالبا جميع دول العالم اثبات المزيد من التضامن والحماية تجاه الفئات الأكثر ضعفاً، ولا سيما طالبي اللجوء واللاجئين والمهاجرين.
وقال رئيس الجمعية النائب خلدون حينا "في ظل الأزمة الصحية العالمية، كان المهاجرون وطالبو اللجوء واللاجئون من بين أكثر الفئات تضرراً، مهددين بخطر فيروس كورونا أو التمييز في البلدان المضيفة".
وأضاف أن احتياجات اللاجئين تتطلب جهداً إقليمياً ودولياً يضمن دفع دول العالم والجهات المانحة وحثها على الالتزام بواجباتها، فلا يستطيع اي بلد في العالم ان يتحمل عبء اللجوء وحده، مشيرا إلى أن الأردن يعاني اليوم لتوفير متطلبات إقامة اللاجئين السوريين وتأدية المهام الإنسانية تجاههم، داعيا المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه البلد المضيف للاجئين من اجل عيش مستدام ومشترك.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير