البث المباشر
المياه : تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ المياه من الديسي لأعمال الصيانة الوقائية من 28 /12 الى 1/1/2026 اختتام المنتدى العربي السابع حول آفاق توليد الكهرباء مجلس إدارة الإقراض الزراعي يقر موازنة 2026 ويطلق برنامج إعفاء للحالات الإنسانية حاجة الناس ليست باباً للموقع العام بتوجيهات ملكية.. رعاية فورية مباشرة لأسرة من "ذوي الإعاقة" جسدت أسمى معاني التعفف رابطة الكتّاب الأردنيين تحتفي بـ«إسطنبول تقول» وتناقش آفاق ترجمة الأدب التركي إلى العربية توقيع مذكرة تفاهم بين كلية التدريب المهني المتقدم وجورامكو مقتل 9 أشخاص وإصابة 10 بإطلاق نار جنوبي إفريقيا إعادة انتخاب حمدان نائبا لرئيس الاتحاد الآسيوي لكرة اليد استشهاد فلسطينيين باستهداف مسيرة للاحتلال شرق غزة المنطقة العسكرية الجنوبية تُحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيّرة جمعية الانتماء تنظم ورشتي عمل إنتاجيتين الاستهلاكية المدنية تعلن عن توفر جميع أنواع المدافئ بأسعار تنافسية داعش في سوريا: موجود… لكن ليس كما يُصوَّر في عبقرية المكان الأردني مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الفاعوري هندرة الأنظمة بالجغرافيا السياسية أجواء باردة نسبيًا حتى الأربعاء المنتخب أعاد تعريف معنى فن الممكن منطقة تركية تطالب الذكاء الاصطناعي باعتذار !

الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة تعقد ندوة عن كورونا والبيئة

الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة تعقد ندوة عن كورونا والبيئة
الأنباط - عقدت الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة مساء امس الإثنين، ندوة دولية بالتعاون مع الهيئة الإدارية الأردنية الأوروبية العليا مكتب فرنسا، ومنظمة الصداقة الدولية، بعنوان كورونا والبيئة والتنمية المستدامة عربيا.
وشارك في الندوة التي عقدت عن بعد، الوزير الأسبق المهندس سمير الحباشنة وقاضي المحكمة الدولية لتسوية وفض النزاعات الدكتور إبراهيم الزير، والخبير الدولي في شؤون التنمية المستدامة الدكتورة صفاء الحمايدة، ومستشار طب العمل والبيئة الدكتور أحمد بوران، والخبير الدولي في التنمية المستدامة الدكتور زهير شمة.
واستهلت الندوة الدكتورة الحمايدة باقتباس لرئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس، "تعرضت الكثير من النظم الطبيعية للإهمال على مر السنين، ما أدى إلى تلوث الماء والهواء، وتكرر وقوع الأحداث المناخية، في حين تشكل جودة المياه والمواد البلاستيكية البحرية تحديات أخرى، وقد أبرزت جائحة كورونا الحالية الحاجة إلى التركيز على مثل تلك القضايا من أجل تحقيق تعافٍ أفضل بعد انحسارها".
واوضحت ان امامنا فرصتين لتحسين البيئة، تتمثل الفرصة الأولى بتحسين جودة الهواء، فيما تتمثل الفرصة الثانية بتحسين إدارة المناطق الساحلية.
وتحدث الدكتور بوران عن دور المنظمات الدولية في الحفاظ على البيئة وخاصة منظمة الصحة العالمية، التي اهتمت بالجانب البيئي من خلال مجموعة محددات ومعايير فرضتها على المنشآت، للحفاظ على صحة الإنسان.
وأكد المهندس الحباشنة على ضرورة تكاتف الجهود العربية لاستحداث قانون حماية للبيئة موحد بين كافة دول الوطن العربي، بعيدا عن القوانين السياسية والسيادة الدولية.
واشار الدكتور شمة الى أنه لا يمكن تحقيق تنمية مستدامة دون بيئة نظيفة، مبينا ان التنمية المستدامة تتطلب إرادة جادة بالالتزام في الحفاظ على بيئة نظيفة.
ووافقه في الرأي الدكتور الزير، الذي اوضح أن التنمية المستدامة لا تنفصل عن الحفاظ على البيئة، الامر الذي يتطلب توحيد الجهود والصف العربي في مواجهة ملوثات البيئة.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير